

مراكش
“نيويورك تايمز” تأخذ قراءها في جولة بمدينة مراكش
سلطت صحيفة "نيويورك تايمز" الضوء على جمال وسحر مدينة مراكش٬ حيث أخذت قراءها في جولة لمدة 36 ساعة بين أزقة المدينة التي تعكس تاريخا يمتد إلى قرون٬ وكذا متاحف تسافر بالزائر إلى عالم الفن والجمال٬ بالإضافة إلى أسواق المدينة العتيقة٬ هذا إلى جانب مطاعم ومقاهي المدينة الفخمة.
وقد كشفت الصحيفة الأمريكية أن سحر المدينة المسورة٬ التي يعود تاريخها إلى ما يقرب من ألف عام، لا يعتمد فقط على كونها ملاذا للهندسة المعمارية الإسلامية والحرف اليدوية التقليدية المذهلة والتصميم المعاصر الرائع، بل تعتبر أفضل وجهة لاكتشاف المطاعم والحياة الليلية في شمال إفريقيا.
وحسب نفس المصدر٬ فالكثير من الزوار يغفلون استكشاف "المدينة الجديدة" في مراكش، المعروفة باسم "gueliz"، والتي تعود نشأتها إلى الحقبة الاستعمارية الفرنسية (1912 - 1956)، فشوارعٌ مثل "شارع طارق بن زياد" تُبرهن على أسباب اعتبار مراكش عاصمة للفن بشمال إفريقيا.
وقد عرفت الصحيفة العالمية قراءها على أفخم المطاعم المراكشية التي تقدم للزبائن خدمات استثنائية٬ بالإضافة لأطباق مغربية كلاسيكية بنكهة جديدة٬ كما تضيء طاولات الطعام غرفة الطعام المظلمة ببحر من الشموع.
وقد نصحت "نيويورك تايمز" قراءها بخوض رحلة أكثر أصالة داخل أزقة المدينة انطلاقا من باب دكالة، إحدى بوابات سور المدينة القديمة الغربي٬ كما وجهتهم إلى التجول ببطء نحو الشرق عبر الأزقة المعروفة باسم شارع دار الباشا، وشارع سيدي عبد العزيز، حيث سيمر الزوار بمحلات صغيرة وسكان محليين يرتدون الجلباب الطويل، ومحلات بيع اللحوم الحلال، ودراجات نارية صغيرة، وعربات متهالكة مكدسة بالبرتقال والموز.
سلطت صحيفة "نيويورك تايمز" الضوء على جمال وسحر مدينة مراكش٬ حيث أخذت قراءها في جولة لمدة 36 ساعة بين أزقة المدينة التي تعكس تاريخا يمتد إلى قرون٬ وكذا متاحف تسافر بالزائر إلى عالم الفن والجمال٬ بالإضافة إلى أسواق المدينة العتيقة٬ هذا إلى جانب مطاعم ومقاهي المدينة الفخمة.
وقد كشفت الصحيفة الأمريكية أن سحر المدينة المسورة٬ التي يعود تاريخها إلى ما يقرب من ألف عام، لا يعتمد فقط على كونها ملاذا للهندسة المعمارية الإسلامية والحرف اليدوية التقليدية المذهلة والتصميم المعاصر الرائع، بل تعتبر أفضل وجهة لاكتشاف المطاعم والحياة الليلية في شمال إفريقيا.
وحسب نفس المصدر٬ فالكثير من الزوار يغفلون استكشاف "المدينة الجديدة" في مراكش، المعروفة باسم "gueliz"، والتي تعود نشأتها إلى الحقبة الاستعمارية الفرنسية (1912 - 1956)، فشوارعٌ مثل "شارع طارق بن زياد" تُبرهن على أسباب اعتبار مراكش عاصمة للفن بشمال إفريقيا.
وقد عرفت الصحيفة العالمية قراءها على أفخم المطاعم المراكشية التي تقدم للزبائن خدمات استثنائية٬ بالإضافة لأطباق مغربية كلاسيكية بنكهة جديدة٬ كما تضيء طاولات الطعام غرفة الطعام المظلمة ببحر من الشموع.
وقد نصحت "نيويورك تايمز" قراءها بخوض رحلة أكثر أصالة داخل أزقة المدينة انطلاقا من باب دكالة، إحدى بوابات سور المدينة القديمة الغربي٬ كما وجهتهم إلى التجول ببطء نحو الشرق عبر الأزقة المعروفة باسم شارع دار الباشا، وشارع سيدي عبد العزيز، حيث سيمر الزوار بمحلات صغيرة وسكان محليين يرتدون الجلباب الطويل، ومحلات بيع اللحوم الحلال، ودراجات نارية صغيرة، وعربات متهالكة مكدسة بالبرتقال والموز.
ملصقات
