الاثنين 20 يناير 2025, 11:32

صحة

نصائح تساعدنا على الشفاء بسرعة من الزكام والإنفلونزا


كشـ24 نشر في: 21 أكتوبر 2024

تنخفض درجات حرارة الجو مع حلول فصل الخريف، ما يؤدي إلى التعرض بكثرة لنزلات البرد والإنفلونزا.

وعلى الرغم من اتخاذ التدابير اللازمة لتجنب المرض، على غرار لقاحات الإنفلونزا، إلى أنه يبدو أن عدوى نزلات البرد والزكام والإنفلونزا أمر لا مفر منه.

ولحسن الحظ، يمكن اتباع بعض الخطوات للتخفيف من حدة الأعراض وتسريع التعافي من المرض، وفقا للدكتور ستيفن كابرال.

وعبر مقطع فيديو نشره على منصة "تيك توك"، كشف الدكتور كابرال عن مكون رئيسي يمكن أن يساعد في تسريع التعافي من الإنفلونزا. وقال: "إذا شعرت بقدوم نزلة برد أو فيروس، فهناك مكملات معينة يمكن أن تساعد في إيقافه. شاي البلسان وشاي الإشنسا، هذه المكملات ستكون رائعة لأن البلسان ثبت علميا بالفعل أنه يقصر مدة عدوى الإنفلونزا".

وإذا كنت عرضة لنزلات البرد، فمن الأفضل أن تبدأ في تناول مكملات البلسان بشكل استباقي لمساعدة جسمك على مكافحة أي فيروسات تشبه الإنفلونزا. ولا تتوقع أن يعمل بنفس الفعالية إذا بدأت في تناوله بعد أن مرضت.

وأشار الدكتور كابرال إلى أن التوت البري أثبت أنه يقلل من مدة الإصابة بالإنفلونزا، على الرغم من أن الأدلة الطبية التي تدعم ذلك محدودة.

وتشير الأبحاث الحالية إلى أن التوت البري قد يحتوي على خصائص تقاوم فيروس الإنفلونزا وتخفف من أعراض البرد والإنفلونزا، ولكن لم يتم التوصل إلى اكتشافات نهائية.

ووجدت دراسة أجريت عام 2011 أن مستخلص التوت البري السائل يثبط نمو بعض بكتيريا المكورات العنقودية وفيروسات الإنفلونزا في بيئة معملية.

وإلى جانب التوت البري، يوصي الدكتور كابرال أيضا باللايسين (L-Lysine)، وهو حمض أميني أساسي يشكل كتل بناء البروتين لا يصنعه الجسم من تلقاء نفسه بل يحصل عليه من الطعام أو المكملات الغذائية.

كما يقترح كابرال تناول مكملات الزنك وفيتامين سي والكيرسيتين، الذي يساعد على امتصاص الزنك في أنسجة الجسم ويمنع تكاثر الفيروسات من التغلب على الجهاز المناعي.

وأخيرا، ينصح بتناول جذر عرق السوس، الذي يدعم الغدد الكظرية في الحفاظ على مستويات الطاقة، ويقلل من تخليق هرمون التستوستيرون (خاصة عند النساء)، ويساعد في تقليل كتلة الدهون في الجسم.

المصدر: روسيا اليوم عن إكسبريس

تنخفض درجات حرارة الجو مع حلول فصل الخريف، ما يؤدي إلى التعرض بكثرة لنزلات البرد والإنفلونزا.

وعلى الرغم من اتخاذ التدابير اللازمة لتجنب المرض، على غرار لقاحات الإنفلونزا، إلى أنه يبدو أن عدوى نزلات البرد والزكام والإنفلونزا أمر لا مفر منه.

ولحسن الحظ، يمكن اتباع بعض الخطوات للتخفيف من حدة الأعراض وتسريع التعافي من المرض، وفقا للدكتور ستيفن كابرال.

وعبر مقطع فيديو نشره على منصة "تيك توك"، كشف الدكتور كابرال عن مكون رئيسي يمكن أن يساعد في تسريع التعافي من الإنفلونزا. وقال: "إذا شعرت بقدوم نزلة برد أو فيروس، فهناك مكملات معينة يمكن أن تساعد في إيقافه. شاي البلسان وشاي الإشنسا، هذه المكملات ستكون رائعة لأن البلسان ثبت علميا بالفعل أنه يقصر مدة عدوى الإنفلونزا".

وإذا كنت عرضة لنزلات البرد، فمن الأفضل أن تبدأ في تناول مكملات البلسان بشكل استباقي لمساعدة جسمك على مكافحة أي فيروسات تشبه الإنفلونزا. ولا تتوقع أن يعمل بنفس الفعالية إذا بدأت في تناوله بعد أن مرضت.

وأشار الدكتور كابرال إلى أن التوت البري أثبت أنه يقلل من مدة الإصابة بالإنفلونزا، على الرغم من أن الأدلة الطبية التي تدعم ذلك محدودة.

وتشير الأبحاث الحالية إلى أن التوت البري قد يحتوي على خصائص تقاوم فيروس الإنفلونزا وتخفف من أعراض البرد والإنفلونزا، ولكن لم يتم التوصل إلى اكتشافات نهائية.

ووجدت دراسة أجريت عام 2011 أن مستخلص التوت البري السائل يثبط نمو بعض بكتيريا المكورات العنقودية وفيروسات الإنفلونزا في بيئة معملية.

وإلى جانب التوت البري، يوصي الدكتور كابرال أيضا باللايسين (L-Lysine)، وهو حمض أميني أساسي يشكل كتل بناء البروتين لا يصنعه الجسم من تلقاء نفسه بل يحصل عليه من الطعام أو المكملات الغذائية.

كما يقترح كابرال تناول مكملات الزنك وفيتامين سي والكيرسيتين، الذي يساعد على امتصاص الزنك في أنسجة الجسم ويمنع تكاثر الفيروسات من التغلب على الجهاز المناعي.

وأخيرا، ينصح بتناول جذر عرق السوس، الذي يدعم الغدد الكظرية في الحفاظ على مستويات الطاقة، ويقلل من تخليق هرمون التستوستيرون (خاصة عند النساء)، ويساعد في تقليل كتلة الدهون في الجسم.

المصدر: روسيا اليوم عن إكسبريس



اقرأ أيضاً
أدوية تضر بصحة الكلى
تعتبر الأدوية وسيلة لا غنى عنها أحيانا في علاج العديد من الأمراض، لكن قد تكون لها تأثيرات جانبية ضارة للعديد من أعضاء الجسم، وخصوصا الكلى. وتشير الطبيبة الروسية وأخصائية تنظير الجهاز الهضمي أناستاسيا تشيزيكوفا إلى أن هناك العديد من الأدوية الحديثة التي قد تؤدي إلى أضرار بالكلى في حال استخدمت بشكل خاطئ أو بجرعات كبيرة، ومن بين هذه الأدوية مضادات الالتهابات غير الستيروئيدية ومثبطات تخليق البروستاغلاندين، هذه النوع من الأدوية يعطل الديناميكا الدموية في الكلى عن طريق تقليل تخليق المواد التي توسع الأوعية الدموية. وتضيف:"من بين الأدوية المضرة للكلى أيضا مثبطات أنزيم الانجيوتنسين وحاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين. بعض هذه الأدوية تؤدي إلى انقباض الأوعية الدموية في الكلى وانخفاض تدفق الدم إليها".ومن الأدوية التي تؤثر على صحة الكلى أيضا ذكرت الطبيبة الأمينوغليكوزيدات والتي تعتبر من مضادات الحيوية التي تعالج بعض أنواع العدوى البكتيرية، وكذلك بعض أنواع الأدوية التي تحتوي على جزيئات الذهب، والهيدرالازين الذي يستعمل لعلاج ضغط الدم، وبعض حالات قصور القلب، وبعض أدوية فرط نشاط الغدة الدرقية. ويحذر الأطباء أيضا من أن الإفراط في تناول بعض المسكنات قد يسبب مشكلات خطيرة في الكلى، كما أن بعض أدوية ارتفاع ضغط الدم، مثل مدرات البول وبعض أدوية علاج السكري قد يكون لها أثر سلبي على صحة الكلى أيضا. المصدر: روسيا اليوم.
صحة

مضادات الاكتئاب: علاج محتمل لتخفيف أعراض متلازمة ما قبل الحيض
ذكر موقع "أبونيت دي" أن مضادات الاكتئاب قد تساهم في تخفيف أعراض متلازمة ما قبل الحيض (PMS)، حيث أظهرت الدراسات السريرية التي شملت مقارنة بين مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية (SSRIs) والدواء الوهمي أن هذه الأدوية يمكن أن تخفف الأعراض المرتبطة بالمتلازمة. وأوضح الموقع، الذي يعد مرجعًا رسميًا للصيادلة الألمان، أن تقييم 43 دراسة سريرية أظهر أن مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية تسهم في تقليل الأعراض بشكل ملحوظ مقارنة بالعلاج الوهمي. ورغم أن هذه الأدوية لا تعالج المتلازمة بشكل كامل، إلا أن استخدامها المنتظم قد يساعد في جعل الأعراض الشديدة أكثر تحملًا. من بين الآثار الجانبية التي تم رصدها عند استخدام هذه المثبطات، تمثل الغثيان (بنسبة نحو 31%) واضطرابات النوم والإرهاق (بنسبة حوالي 5% لكل منهما). وقد شملت الدراسات 3654 امرأة تراوحت أعمارهن بين 18 و94 عامًا. تجدر الإشارة إلى أن متلازمة ما قبل الحيض تنجم عن تقلبات هرمونية، وتتمثل أعراضها في: أعراض مزاجية وعاطفية مثل تقلب المزاج، الحزن، الاكتئاب، البكاء، القلق، تشوش الذهن والأرق. أعراض جسدية مثل زيادة الوزن (بسبب تناول الطعام المفاجئ أو احتباس الماء)، الصداع، ضعف التركيز، الدوار، الانتفاخ، تورم الثديين مع زيادة الألم، والإرهاق العام. أعراض سلوكية تشمل الإفراط في تناول السكريات، زيادة استهلاك الطعام بشكل عام، بالإضافة إلى التوتر السريع والغضب المفرط. المصدر: الجزيرة
صحة

أطعمة تقوي الذاكرة للطلاب
تلعب الأطعمة التي تتناولها دورًا في الحفاظ على صحة دماغك ويمكن أن تحسن مهام عقلية معينة، مثل: الذاكرة، والتركيز، من أهم هذه الأطعمة نذكر ما يأتي: 1. الأسماك الدهنية تشمل الأسماك الدهنية السلمون والسردين، إذ تعد جميعها مصادر غنية بأحماض الأوميغا 3 الدهنية. ومن الجدير بالذكر أنه يرتبط عدم الحصول على ما يكفي من مستويات الأوميغا 3 بضعف التعلم، والاكتئاب. وجدت إحدى الدراسات العلمية أن الأشخاص الذين يتناولون مستويات مرتفعة من الأوميغا 3 يزداد لديهم تدفق الدورة الدموية إلى الدماغ، ولاحظ الباحثون علاقة بين مستويات الأوميغا 3 وزيادة القدرات المعرفية والإدراكية. 2. التوت يعد التوت من مجموعة أطعمة تقوي الذاكرة للطلاب، إذ يقدم العنب البري وغيره من أنواع التوت ذات الألوان الداكنة الأنثوسيانين، وهي مجموعة من المركبات النباتية ذات التأثيرات المضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة. وأظهرت أحد الدراسات التي أجريت على الحيوانات أن التوت البري من شأنه أن يساعد في تحسين الذاكرة، وقد يؤخر من فقدان الذاكرة على المدى القصير. 3. المكسرات تعد المكسرات والبذور من مصادر فيتامين هـ (Vitamin E) ومضادات الأكسدة، والذي تم ربطه بانخفاض التدهور المعرفي مع تقدم العمر. إلى جانب ذلك إن تناول المكسرات من شأنه أن يزيد من اليقظة ويساعد في الوقاية من مرض الزهايمر. 4. الشوكولاتة الداكنة تحتوي الشوكولاتة الداكنة على خصائص قوية مضادة للأكسدة، كما تحتوي على منشطات طبيعية، مثل: الكافيين والتي يمكن أن تعزز التركيز. ومن الجدير بالتنويه أنه كلما كانت الشوكولاتة داكنة أكثر تصبح فوائدها أفضل. 5. الأفوكادو عند الحديث عن أطعمة تقوي الذاكرة للطلاب يجب التطرق للأفوكادو. حيث يحتوي الأفوكادو على مجموعة من الدهون الصحية والفيتامينات، مثل: فيتامين ج، وفيتامين ب، وجميع هذه القيم الغذائية تنعكس بشكل إيجابي على صحة الدماغ وقدراته الإدراكية، مثل: الذاكرة، والتركيز. 6. البيض يعد البيض غذاءً فعالًا للدماغ فهو يساعد على التركيز بالإضافة إلى زيادة القدرات المعرفية الأخرى. تعود فوائد البيض لاحتواءه على العديد من الفيتامينات المختلفة، أهمها ما يأتي: فيتامين ب6، أو ما يعرف بالبيريدوكسين. فيتامين ب12، أو ما يعرف بكوبالامين. حمض الفوليك. 7. الكرنب تدعم الخضروات الورقية صحة الدماغ ومن بينها الكرنب، فهو يحتوي على مادة تدعى الغلوكوزينات (Glucosinolate)، ومضادات الأكسدة الرئيسة الأخرى، والفيتامينات، والمعادن. 8. الكركم يمتاز الكركم بلونه الذهبي وفوائده الصحية العديدة، بما فيها تلك التي تطال الدماغ. يحتوي الكركم على مركبات قوية تعمل كمضادات للالتهابات والأكسدة والتي تزيد من يقظة الدماغ، وتدفق الدورة الدموية له. نصائح للحفاظ على ذاكرة قوية إليك مجموعة من النصائح التي قد تساعدك في الحفاظ على ذاكرة قوية ومتيقظة في ما يأتي: القيام بتضمين النشاط البدني الرياضي ضمن روتينك اليومي، حيث أن الرياضة تزيد من تدفق الدم إلى جميع أجزاء الجسم بما في ذلك الدماغ وبالتالي الحفاظ على قوة الذاكرة. الحفاظ على ممارسة الأنشطة المحفزة للعقل، مثل: حل الألغاز المتقاطعة، وتعلم العزف على آلة موسيقية، سلك طرقًا بديلة عند القيادة. الاختلاط والتفاعل بشكل منتظم مع الآخرين، حيث يساعد التفاعل الجتماعي على درء الاكتئاب والتوتر اللذان يساهمان في ضعف الذاكرة. الحفاظ على تنظيم الأشياء والابتعاد قدر الإمكان عن الفوضى. الحصول على قدر كافي من النوم لأن لأنه يساعد على ترسيخ المعلومات في الذاكرة. تناول نظام غذائي صحي وتضمين قائمة أطعمة تقوي الذاكرة للطلاب المذكورة سابقٌا فيه. المصدر: ويب طب
صحة

مشروبات تساعد على التخلص من السموم وتنظيف الأمعاء
لا شك أن الحصول على أمعاء صحية أمر حيوي للصحة العامة. إذ تعمل الأمعاء النظيفة والخالية من السموم على تحسين الهضم وزيادة المناعة وتحسين الحالة المزاجية. ووفق صحيفة Times of India، إذا كان الشخص يبحث عن طرق طبيعية لإزالة السموم من الجسم وتحسين صحة الأمعاء، فإن إضافة 8 مشروبات معينة إلى الروتين اليومي سوف يساعد في ذلك بشكل فعال. ماء الليمون الدافئ يمكن بدء اليوم بكوب من الماء الدافئ بالليمون. فهي طريقة بسيطة لتطهير الأمعاء. حيث يحتوي الليمون على نسبة عالية من فيتامين C ومضادات الأكسدة، التي تساعد على التخلص من السموم وتحسين عملية الهضم. كما يعمل الماء الدافئ على تحفيز الجهاز الهضمي، مما يسهل على الجسم امتصاص العناصر الغذائية طوال اليوم. وتقول إحدى الدراسات إن تناول الليمون بانتظام يمكن أن يؤثر بشكل كبير على صحة الأمعاء والشيخوخة. الشاي الأخضر يحتوي الشاي الأخضر على كمية كبيرة من مضادات الأكسدة وله خصائص طبيعية لإزالة السموم. إذ يحتوي على الكاتيكين، الذي يدعم وظائف الكبد ويعزز صحة الأمعاء. كما يمكن أن يساعد شرب الشاي الأخضر بانتظام على تقليل الانتفاخ وتحسين توازن البكتيريا الجيدة في الأمعاء. عصير الصبار يُعرف عصير الصبار بخصائصه المهدئة والمنظفة. حيث يمكن أن يساعد في طرد السموم من الجهاز الهضمي مع تعزيز نمو البكتيريا المعوية الصحية. كما أن شرب عصير الصبار باعتدال يمكن أن يساعد أيضاً في تقليل الالتهاب وتحسين حركة الأمعاء. مشروب خل التفاح إن تخفيف ملعقة كبيرة من خل التفاح في كوب من الماء وشربه قبل تناول الطعام يمكن أن يفعل العجائب للأمعاء. إذ يحتوي خل التفاح على حمض الأسيتيك، الذي يساعد على تكسير الطعام ويدعم الهضم الصحي. كما أنه يعمل على موازنة مستويات الرقم الهيدروجيني في المعدة، مما يخلق بيئة تمنع نمو البكتيريا الضارة. شاي الزنجبيل يعتبر شاي الزنجبيل علاجاً طبيعياً لمشاكل الأمعاء. حيث يمكن لخصائصه المضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة أن تخفف الانتفاخ والغثيان وعسر الهضم. كما يعمل الزنجبيل أيضاً على تحفيز إنتاج اللعاب والصفراء، مما يساعد في تكسير الطعام وإزالة السموم من الأمعاء. وأظهرت إحدى الدراسات أن تناول عصير الزنجبيل كان له تأثيرات كبيرة على تكوين ووظيفة ميكروبات الأمعاء لدى الأشخاص الأصحاء. ماء الخيار والنعناع إن الماء المنقوع بالخيار والنعناع هو وسيلة منعشة لإزالة السموم من الأمعاء. إذ يعتبر الخيار مرطباً وغنياً بالألياف، بينما يساعد النعناع على تهدئة الجهاز الهضمي وطرد السموم. كما يساعد ماء الخيار والنعناع على الحفاظ على رطوبة الجسم ويدعم الأداء السلس للجهاز الهضمي. ماء بذور الشمر يعد ماء بذور الشمر علاجاً قديماً لإزالة السموم من الأمعاء. حيث أن نقع بذور الشمر طوال الليل وشرب الماء المصفى في الصباح يمكن أن يقلل من الانتفاخ ويحسن الهضم وينظف الأمعاء. كما تتمتع بذور الشمر بخصائص مضادة للميكروبات تساعد في الحفاظ على صحة الأمعاء. مشروب الكومبوتشا إن كومبوتشا هو شاي مخمر غني بالبروبيوتيك، وهو ضروري لصحة الأمعاء. إذ يساعد على استعادة التوازن الطبيعي للبكتيريا الجيدة في الأمعاء، مما يساعد على الهضم وإزالة السموم. كما أن إضافة مشروب الكومبوتشا إلى النظام الغذائي يمكن أن يساعد أيضاً على تعزيز جهاز المناعة وتحسين امتصاص العناصر الغذائية. المصدر: العربية
صحة

هل السمنة مرض؟ جدل لا نهاية له
تُعد مسألة تصنيف السمنة كمرض من المواضيع المثيرة للجدل والانقسام في الطب المعاصر، إذ تثير نقاشات واسعة بين المتخصصين في هذا المجال. ورغم توافق بعض الخبراء في الآونة الأخيرة على إجابة موحدة حول الموضوع، إلا أن هذه النتيجة قد لا تكون مرضية لجميع الأطراف المعنية. وفي ملخص بحث نشرته مجلة "لانسيت ديابيتيس أند اندوكرينولوجي" المتخصصة في أمراض السكري والغدد الصماء، تم التأكيد على أن فكرة تصنيف السمنة كمرض تشكل محورًا للنقاشات المستمرة في الطب الحديث. وأشار المقال الطبي الذي كتبه عشرات من المتخصصين في السمنة إلى ضرورة إعادة تعريف هذا الاضطراب، بالإضافة إلى البحث في المشكلات الصحية التي تترتب عليه. يكتسب هذا الموضوع حساسيات خاصة لأنه يمتد إلى أبعد من مجرد المجال الطبي، حيث أن السمنة ترتبط بالعديد من الأمراض مثل السكري وأمراض القلب. ومع ذلك، يرى البعض أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة قد يتمتعون أحيانًا بصحة جيدة، وبالتالي لا ينبغي اعتبار الوزن الزائد سوى عامل خطر. بينما يرى آخرون أن السمنة يجب أن تعتبر مرضًا بحد ذاته، وهو الموقف الذي تدعمه منظمة الصحة العالمية. وتعتبر بعض الحركات المناهضة للتمييز مثل "رهاب السمنة" أن مظهر الشخص البدين لا ينبغي أن يكون وصمة تجعله يُصنف كالمريض. ومع ذلك، لا يمكن اختصار الجدل في كونه مجرد مواجهة بين المرضى والأطباء. فبعض المرضى يرون ضرورة تصنيف السمنة كمرض، لضمان التعامل الجاد مع الحالة من خلال تنفيذ سياسات صحية عامة فعّالة. أما الأطباء فيعتقدون أن تصنيف السمنة كمرض مستقل قد يُعرقل تلبية احتياجات المرضى، باعتبارها مجرد عامل خطر يرتبط بمجموعة من الأمراض المتنوعة. تزداد أهمية هذه المناقشات مع ظهور علاجات فعّالة لفقدان الوزن، مثل "ويغوفي"، إلا أن آثارها الجانبية ما زالت تثير تساؤلات. فهل من الضروري استخدامها على نطاق واسع، أم يجب تقييدها للمرضى الذين يعانون من مضاعفات صحية نتيجة السمنة؟ وفي هذا السياق، شدد الخبراء على أن مؤشر كتلة الجسم (BMI) ليس أداة كافية لتحديد السمنة، ويجب استخدام اختبارات إضافية مثل قياس محيط الخصر أو تقنيات الأشعة لتحديد نسبة الدهون في الجسم. ومع ذلك، فإن تصنيف الشخص كبدين لا يعني بالضرورة أنه مريض، حيث تُعتبر السمنة مرضًا "سريريًا" فقط عندما تتسبب في اضطراب في وظائف الأعضاء. ويؤكد الباحثون أن السمنة "ما قبل السريرية" تحتاج إلى إجراءات وقائية بدلًا من العلاجات الطبية أو الجراحية، وذلك تجنبًا للإفراط في العلاج. ورغم محاولة الخبراء إرضاء جميع الأطراف المعنية، قد تثير هذه الاستنتاجات استياء البعض، سواء من جمعيات المرضى الذين يرون ضرورة تصنيف السمنة كمرض، أو من المعارضين الذين لا يعتبرونها حالة طبية قائمة بذاتها.المصدر: العربية
صحة

فوائد صحية لـ”الباربا”.. اكتشفها!
يعد الشمندر، أو البنجر، من الخضروات الغنية بالفوائد الصحية العديدة، سواء تم تناوله على شكل عصير أو شرائح، ومن بين فوائده تحسين عملية الهضم وتعزيز صحة القلب. الشمندر هو نبات درني يشبه اللفت، يتميز بقشره الخشن الذي يغطي جذوره، بالإضافة إلى سيقانه وأوراقه الخضراء الطويلة. وتكمن أهمية هذا النبات في محتواه الغني بالفيتامينات والمعادن مثل النحاس، الفولات، المنغنيز، والبوتاسيوم، كما أنه يحتوي على كميات كبيرة من فيتامين (ج) الذي يعد من مضادات الأكسدة المهمة لتعزيز مناعة الجسم. وفيما يلي نعرض عشر فوائد صحية للشمندر وفقاً لموقع "ناتشرال نيوز" المختص بالشؤون الصحية والطبية: تحسين الأداء الرياضي يعمد الرياضيون إلى تناول عصير الشمندر لتعزيز أدائهم الرياضي، حيث يساعد العصير على تحسين تدفق الأكسجين في الجسم، مما يساهم في تقليل الجهد المبذول من قبل القلب والرئتين أثناء التمارين الرياضية. مضاد للالتهابات يساعد الشمندر في تقليل الالتهابات المرتبطة ببعض الحالات الصحية مثل السرطان، أمراض القلب والسمنة، حيث يساهم في تثبيط الإشارات الالتهابية في الجسم. تحسين الهضم يحتوي الشمندر على نسبة عالية من الألياف التي تعزز صحة الأمعاء. رغم أن الألياف لا تُهضم في المعدة والأمعاء الدقيقة، إلا أنها تنتقل إلى القولون حيث تُخمَّر بواسطة البكتيريا المفيدة. تحسين صحة الدماغ تساهم النترات الموجودة في الشمندر في تعزيز وظيفة الدماغ من خلال تحسين تدفق الأكسجين إليه، مما يساعد في الوقاية من بعض الأمراض الإدراكية. تعزيز صحة القلب مثل بعض الخضروات الأخرى، يحتوي الشمندر على النترات التي تتحول إلى أكسيد نيتريك في الجسم. يساعد أكسيد النيتريك في توسيع الأوعية الدموية، مما يسهم في خفض ضغط الدم ومعدل ضربات القلب. مضاد للسرطان يحتوي الشمندر على خصائص مضادة للأكسدة قد تساعد في الوقاية من السرطان. ويعتقد أن مادة "بيتانين" الموجودة في الشمندر تلعب دوراً مهماً في محاربة الخلايا السرطانية. تقوية جهاز المناعة الشمندر غني بالعديد من الفيتامينات والمعادن مثل النحاس والزنك وفيتامينات A و C التي تساهم في تعزيز صحة الجهاز المناعي. حماية صحة العين الأصباغ الموجودة في ، إلى جانب الأصباغ الأخرى في الفواكه والخضروات، تساهم في الحفاظ على صحة العين وتقي من مشاكل مثل الضمور البقعي الذي يحدث مع التقدم في العمر. دعم صحة الكبد يحتوي الشمندر على مضادات الأكسدة، البيتين، الحديد وفيتامين B، وهي عناصر غذائية تساهم في تعزيز صحة الكبد وتنظيفه من السموم. تحسين الدافع الجنسي بسبب احتوائه على معادن أساسية تلعب دوراً في إنتاج الهرمونات الجنسية، يمكن أن يساعد عصير الشمندر في تحسين الحالة الجنسية وعلاج ضعف الانتصاب وفقاً لبعض الدراسات. المصدر: سكاي نيوز
صحة

أهم 7 مؤشرات تقدمها العين تدل على صحة الأمعاء
انتبه لهذه العلامات التي تظهر في عينيك والمناطق الملاصقة لها عندما يكون الجهاز الهضمي وصحة الأمعاء على المسار الصحيح، فإن ذلك يبدو واضحًا في عينيك. في التقرير التالي، نستعرض أهم 7 مؤشرات تقدمها العين عندما يكون صحة الأمعاء تعمل على المسار الصحيح والجهاز الهضمي يعمل بشكل مثالي، وذلك وفقًا لـ"thehealthsite". علامات صحة الأمعاء في العين تلعب أمعائك الدور الأكثر أهمية في الحفاظ على الجهاز الهضمي على المسار الصحيح، وغالبًا ما يشار إليها باسم "الدماغ الثاني" للجسم، حيث تساعد الأمعاء في إدارة الصحة العقلية ووظائف المناعة وحتى مظهر البشرة والعينين. إذن، كيف تعرف أن صحة أمعائك تسير على الطريق الصحيح؟، تكشف السطور التالية، أهم 7 مؤشرات تقدمها العين للدلالة على أن الأمعاء تعمل بشكل جيد، وجاءت كالتالي. عيون مشرقة وواضحة من أول الأشياء التي يجب ملاحظتها فيما يتعلق بالأمعاء السليمة هي العيون المشرقة والواضحة، فعندما يعمل الهضم بشكل صحيح، فإنه يمتص العناصر الغذائية بشكل فعال، مما يحافظ على الترطيب والتغذية، بما في ذلك العينين. وإذا كانت عيناك باهتة أو غائمة، فإن ذلك يشير إلى نقص العناصر الغذائية أو مشاكل في الجهاز الهضمي تؤثر على أمعائك. لا احمرار في العينين يشير الإحمرار في العينين إلى التهاب أو تهيج، ويكون ذلك مرتبطًا بمشاكل في الأمعاء، وتلعب الأمعاء الصحية دورًا في إدارة الالتهاب في الجسم، بما في ذلك حول العينين. وإذا لاحظت إحمرارًا وتهيجًا أقل، فيعني ذلك أن أمعائك تعمل بشكل جيد وتساعد في الحفاظ على التوازن العام في جسمك. لا يوجد هالات سوداء ترتبط الهالات السوداء تحت العينين عادةً بالتعب، ولكنها تشير أيضًا إلى ضعف صحة الأمعاء، ويضمن الجهاز الهضمي الفعّال امتصاص الفيتامينات والمعادن بشكل فعّال، مما يدعم صحة الجلد. وإذا لاحظت تلاشي الهالات السوداء، فإن ذلك يشير إلى أن أمعائك تقوم بعمل رائع في معالجة العناصر الغذائية، مما يؤدي إلى مظهر أكثر صحة. هل تشعر بجفاف في عينيك؟ عندما تعمل أمعائك بشكل جيد، فإنها تساعد في الحفاظ على توازن السوائل، وإذا شعرت بجفاف عينيك، يشير ذلك إلى الجفاف أو خلل في الأمعاء، وعلى العكس، إذا كانت عيناك رطبة ومريحة، فهذه علامة جيدة على أن أمعائك تحافظ على مستويات الترطيب. جفون مشرقة وواضحة تدعم الأمعاء الصحية وظائف الكبد السليمة، وهو أمر ضروري لإزالة السموم من الجسم، وإذا كان بياض العينين ساطعًا وواضحًا، يعني ذلك أن أمعائك تساهم بشكل إيجابي في عمل الكبد، ويشير الإصفرار إلى مشاكل صحية في الكبد أو الأمعاء. وتساعد ميكروبات الأمعاء المتوازنة على تنظيم الاستجابات المناعية، مما يقلل من ردود الفعل التحسسية، وإذا كانت عيناك أقل حكة وتهيجًا، ويعني ذلك أن أمعائك تقوم بعمل جيد في دعم جهاز المناعة لديك والحفاظ على انخفاض أعراض الحساسية. المصدر: الكونسلتو
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 20 يناير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة