

مراكش
مطالب بتحرك السلطات لتحرير الملك العام بشارع 11 يناير بمراكش
تعرف مجموعة من مقاطعات مدينة مراكش هذه الأيام حملات جادة لتحرير الملك العام من مُحتليه بِدون سند قانوني، وتفك الحصار المضروب عن مجموعة من الشوارع والازقة والأرصفة، لتمكين الراجلين من حقهم المشروع في السير بأمان على الرصيف.
لكن بالمقابل لا زال شارع 11 يناير بباب دكالة التابع إداريا للملحقة الادارية الداوديات، ينتظر دوره لكي يتنفس الصعداء لكونه يعرف مجموعة من المشاكل التي تعاني وتشتكي منها الساكنة، وخصوصا إنتشار الازبال والنفايات والمنحرفين ومدمني الكحول والإحتلال السافر للرصيف الخاص بالراجلين من طرف بعض أصحاب المحلات التجارية والمقاهي الذين يَنشرون عمدا، وبشكل مُستفز وفي تحدي سافر للقانون طاولاتهم وكراسيهم وشَمسياتهم ومزهرياتهم، ناهيك عن الدرجات النارية الخاصة بزبنائهم التي تَحتل اجزاء من الرصيف طيلة النهار وجزء كبير من الليل، وتُحرم الراجلين من السير بِأمان نظرا لإنعدام المراقبة، وتدخلات من لهم صلاحيات مراقبة استغلال الملك العام.
ويأتي ذلك وفق الناشط مصطفى الفاطمي رغم شكاوي الساكنة المتعددة عبر وسائل التواصل الإجتماعي، التي تُطالب المسؤولين بالتدخل لردع المُخالفين وإجبارهم على إحترام القانون، حتى يتم القضاء على كل مظاهر السِيبة والتَسيٌب بداية من تحرير الملك العام والخاص من مُحتليه بصفة غير قانونية، وتطهير المنطقة من كل المنحرفين والمتسكعين الذين يتخذون من محيط مركب الأطلسي بشارع 11 يناير مَقرا ومُستقرا دائما.
ويطالب المتضررون من الوضع بالتدخل من أجل تَحسين خِدمة النظافة، فالوضع لازال على ما عليه، في إنتظار حملة تُعيد للمنطقة جمَاليتها ورونقها وهي تستعد للمشروع الملكي الكبير الذي يدخل ضِمن الحاضرة المتجددة والذي سيغير وجه منطقة باب دكالة بكاملها نحو الأحسن .
تعرف مجموعة من مقاطعات مدينة مراكش هذه الأيام حملات جادة لتحرير الملك العام من مُحتليه بِدون سند قانوني، وتفك الحصار المضروب عن مجموعة من الشوارع والازقة والأرصفة، لتمكين الراجلين من حقهم المشروع في السير بأمان على الرصيف.
لكن بالمقابل لا زال شارع 11 يناير بباب دكالة التابع إداريا للملحقة الادارية الداوديات، ينتظر دوره لكي يتنفس الصعداء لكونه يعرف مجموعة من المشاكل التي تعاني وتشتكي منها الساكنة، وخصوصا إنتشار الازبال والنفايات والمنحرفين ومدمني الكحول والإحتلال السافر للرصيف الخاص بالراجلين من طرف بعض أصحاب المحلات التجارية والمقاهي الذين يَنشرون عمدا، وبشكل مُستفز وفي تحدي سافر للقانون طاولاتهم وكراسيهم وشَمسياتهم ومزهرياتهم، ناهيك عن الدرجات النارية الخاصة بزبنائهم التي تَحتل اجزاء من الرصيف طيلة النهار وجزء كبير من الليل، وتُحرم الراجلين من السير بِأمان نظرا لإنعدام المراقبة، وتدخلات من لهم صلاحيات مراقبة استغلال الملك العام.
ويأتي ذلك وفق الناشط مصطفى الفاطمي رغم شكاوي الساكنة المتعددة عبر وسائل التواصل الإجتماعي، التي تُطالب المسؤولين بالتدخل لردع المُخالفين وإجبارهم على إحترام القانون، حتى يتم القضاء على كل مظاهر السِيبة والتَسيٌب بداية من تحرير الملك العام والخاص من مُحتليه بصفة غير قانونية، وتطهير المنطقة من كل المنحرفين والمتسكعين الذين يتخذون من محيط مركب الأطلسي بشارع 11 يناير مَقرا ومُستقرا دائما.
ويطالب المتضررون من الوضع بالتدخل من أجل تَحسين خِدمة النظافة، فالوضع لازال على ما عليه، في إنتظار حملة تُعيد للمنطقة جمَاليتها ورونقها وهي تستعد للمشروع الملكي الكبير الذي يدخل ضِمن الحاضرة المتجددة والذي سيغير وجه منطقة باب دكالة بكاملها نحو الأحسن .
ملصقات
