مراكش
مدارس تعليم السياقة تثير حفيظة ساكنة حي بمراكش
توجهت ساكنة حي المحاميد 9، بشكاية إلى والي جهة مراكش أسفي، في شأن رفع الضرر الناتج عن استعمال واستغلال الشارع العام بصفة غير قانونية من طرف مالكي مدارس تعليم السياقة.وأوضحت الساكنة في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، أن المعنيين بالأمر يستغلون الطريق الوحيد المحيط بحي المحاميد 9 والآهل بالسكان بطريقة غير مشروعة، كونه غير مخصص لهذه الغاية.وأضاف المصدر ذاته، أن هذا الخرق ينتج عنه عرقلة سير دائمة وخلافات مرورية بين الأشخاص الذين يعملون على تعليم السياقة من جهة، ومستعملي الطريق بما فيهم ساكنة الحي المذكور، وكذا الإستفزازت والسب والشتم الصادر عن هؤلاء الأشخاص في حق الساكنة، وفي حق كل شخص آخر يستعمل الطريق المذكور إضافة إلى التحرش الجنسي، وفق تعبير المصدر نفسه.وأردف المصدر نفسه، أن هذه المسألة ينتج عنها أيضا تجاوزات خطيرة، حيث يعمد القائمون على تعليم السياقة على إيقاف السيارات والشاحنات وكذا الدراجات النارية بطريقة مستفزة، كأنهم عناصر شرطة المرور إلى حين انتهاء المتدرب على السياقة من العملية التي كان بصدد القيام بها وسط الطريق، يضيف المصدر، مشيرا إلى أن هؤلاء يقومون بتنصيب قضبان حديدية طيلة اليوم إحداها بجانب الطوار وأخرى تتوسط الطريق، مما يفرض الإنتظار حتى يسمح لك نفس الشخص بإشارة يدوية بالسير وذلك لمدة زمنية طويلة وبطريقة مستفزة، على حد تعبير المصدر عينه.وأوضح المصدر نفسه، أن التلاميذ يتعرضون لأخطار حوادث السير، أثناء عبورهم نفس الطريق في اتجاه المدارس أو منازلهم، خصوصا من طرف هؤلاء الأشخاص الذين يعمدون وفق المصدر ذاته السياقة بسرعة جنونية أحيانا.وأشارت الساكنة في الشكاية ذاتها، إلى أن القائمين على تعليم السياقة جلهم أشخاص في مقتبل العمر، مما يفرض التأكد بخصوص توفرهم على ترخيص قانوني يمكنهم من مزاولة ذلك.
توجهت ساكنة حي المحاميد 9، بشكاية إلى والي جهة مراكش أسفي، في شأن رفع الضرر الناتج عن استعمال واستغلال الشارع العام بصفة غير قانونية من طرف مالكي مدارس تعليم السياقة.وأوضحت الساكنة في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، أن المعنيين بالأمر يستغلون الطريق الوحيد المحيط بحي المحاميد 9 والآهل بالسكان بطريقة غير مشروعة، كونه غير مخصص لهذه الغاية.وأضاف المصدر ذاته، أن هذا الخرق ينتج عنه عرقلة سير دائمة وخلافات مرورية بين الأشخاص الذين يعملون على تعليم السياقة من جهة، ومستعملي الطريق بما فيهم ساكنة الحي المذكور، وكذا الإستفزازت والسب والشتم الصادر عن هؤلاء الأشخاص في حق الساكنة، وفي حق كل شخص آخر يستعمل الطريق المذكور إضافة إلى التحرش الجنسي، وفق تعبير المصدر نفسه.وأردف المصدر نفسه، أن هذه المسألة ينتج عنها أيضا تجاوزات خطيرة، حيث يعمد القائمون على تعليم السياقة على إيقاف السيارات والشاحنات وكذا الدراجات النارية بطريقة مستفزة، كأنهم عناصر شرطة المرور إلى حين انتهاء المتدرب على السياقة من العملية التي كان بصدد القيام بها وسط الطريق، يضيف المصدر، مشيرا إلى أن هؤلاء يقومون بتنصيب قضبان حديدية طيلة اليوم إحداها بجانب الطوار وأخرى تتوسط الطريق، مما يفرض الإنتظار حتى يسمح لك نفس الشخص بإشارة يدوية بالسير وذلك لمدة زمنية طويلة وبطريقة مستفزة، على حد تعبير المصدر عينه.وأوضح المصدر نفسه، أن التلاميذ يتعرضون لأخطار حوادث السير، أثناء عبورهم نفس الطريق في اتجاه المدارس أو منازلهم، خصوصا من طرف هؤلاء الأشخاص الذين يعمدون وفق المصدر ذاته السياقة بسرعة جنونية أحيانا.وأشارت الساكنة في الشكاية ذاتها، إلى أن القائمين على تعليم السياقة جلهم أشخاص في مقتبل العمر، مما يفرض التأكد بخصوص توفرهم على ترخيص قانوني يمكنهم من مزاولة ذلك.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش