الاثنين 16 سبتمبر 2024, 00:17

صحة

كم كوب ماء يجب أن نشرب يوميا؟


كشـ24 نشر في: 27 نوفمبر 2020

يحرص الناس يوميا على شرب كميات مختلفة من الماء، دون أن يدركوا ما إذا كانت تلك الكمية مناسبة لهم أم لا، في وقت يحذر فيه الأطباء من أن الإفراط أو التفريط في هذا السائل قد يعود سلبا على صحة الإنسان.ومن المعروف أن جسم الإنسان يتكون من نحو 60 في المئة من الماء، كما أن الشخص يفقد باستمرار وطوال اليوم كميات من المياه، عن طريق البول والعرق والتنفس.وقال موقع "سكاي نيوز" نقلا عن موقع "هيلث لاين" إن خبراء الصحة يوصون عادة بثمانية أكواب من المياه، أي ما يعادل لترين، مشيرا إلى أن بعض الخبراء يعتقدون أن الإنسان في الحاجة إلى شرب الماء باستمرار، حتى عندما لا يشعر بالعطش.وأضاف: "لكن كما الحال في معظم الأشياء المتعلقة بالصحة، فإن هذا الأمر يعتمد على الفرد، على اعتبار أن العديد من العوامل الخارجية والداخلية تؤثر على كمية الماء المناسبة لكل شخص".هذا وتوصي الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم الرجال بشرب 3.7 لترات من السوائل يوميا، مقابل 2.7 لترات للنساء.وتقول الأكاديمية إن السوائل تشمل الماء والمشروبات الأخرى مثل الشاي والعصير وبعض الأطعمة.ومن العوامل التي تؤثر على كمية المياه التي يحتاجها الإنسان، هي المكان الذي يعيش فيه (منطقة حارة أو باردة أو رطبة أو جافة..)، ونظامه الغذائي (إذا كانت كل وجباته حارة أو مالحة أو سكرية فسيحتاج إلى كمية أكبر من المياه)، وأين يقضي يومه (هناك فرق بين قضاء اليوم داخل المكتب أو المنزل وقضائه تحت أشعة الشمس)، ونشاطه الرياضي (نوعية النشاط الرياضي يؤثر على كمية المياه المطلوبة).

يحرص الناس يوميا على شرب كميات مختلفة من الماء، دون أن يدركوا ما إذا كانت تلك الكمية مناسبة لهم أم لا، في وقت يحذر فيه الأطباء من أن الإفراط أو التفريط في هذا السائل قد يعود سلبا على صحة الإنسان.ومن المعروف أن جسم الإنسان يتكون من نحو 60 في المئة من الماء، كما أن الشخص يفقد باستمرار وطوال اليوم كميات من المياه، عن طريق البول والعرق والتنفس.وقال موقع "سكاي نيوز" نقلا عن موقع "هيلث لاين" إن خبراء الصحة يوصون عادة بثمانية أكواب من المياه، أي ما يعادل لترين، مشيرا إلى أن بعض الخبراء يعتقدون أن الإنسان في الحاجة إلى شرب الماء باستمرار، حتى عندما لا يشعر بالعطش.وأضاف: "لكن كما الحال في معظم الأشياء المتعلقة بالصحة، فإن هذا الأمر يعتمد على الفرد، على اعتبار أن العديد من العوامل الخارجية والداخلية تؤثر على كمية الماء المناسبة لكل شخص".هذا وتوصي الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم الرجال بشرب 3.7 لترات من السوائل يوميا، مقابل 2.7 لترات للنساء.وتقول الأكاديمية إن السوائل تشمل الماء والمشروبات الأخرى مثل الشاي والعصير وبعض الأطعمة.ومن العوامل التي تؤثر على كمية المياه التي يحتاجها الإنسان، هي المكان الذي يعيش فيه (منطقة حارة أو باردة أو رطبة أو جافة..)، ونظامه الغذائي (إذا كانت كل وجباته حارة أو مالحة أو سكرية فسيحتاج إلى كمية أكبر من المياه)، وأين يقضي يومه (هناك فرق بين قضاء اليوم داخل المكتب أو المنزل وقضائه تحت أشعة الشمس)، ونشاطه الرياضي (نوعية النشاط الرياضي يؤثر على كمية المياه المطلوبة).



اقرأ أيضاً
أسباب آلام الظهر
قال الدكتور مكسيم بانكوف أخصائي طب الأعصاب، إن آلام الظهر هي أكثر الاضطرابات العضلية الهيكلية انتشارا. ويعتقد أن سببها هو الداء العظمي الغضروفي. فهل هذا صحيح؟ وأضاف: "بعض أسباب آلام الظهر محددة وأخرى غير محددة، التي تنسب لها الألم العضلي الهيكلي، الذي يظهر نتيجة مشكلات في عضلات الظهر، وكذلك الأوتار أو الأربطة والمفاصل الوجهية (أزواج من المفاصل الموجودة بين الأجزاء الخلفية للفقرات أو بين الأقراص الفقرية. وأن 90-95 بالمئة من الحالات سببها غير محدد". ووفقا له، تنسب إلى العوامل المسببة لألم العضلات والعظام- توتر العضلات بسبب أحمال مفاجئة، مثل رفع شيء ثقيل و الانحناء المتكرر أو "التواء" الجسم لدى الرياضيين خاصة، أو التوتر العضلي الدائم الذي سببه نمط الحياة الخامل كما يحدث لدى السائقين والعاملين في المكاتب. أما 5-10 بالمئة من الحالات المتبقية فأسبابها محددة ومعروفة ومرتبطة بأمراض معينة. فمثلا يمكن أن يظهر الألم بسبب تلف جذور الأعصاب، إصابات، عدوى مرضية، أمراض جهازية- التهاب المفاصل الروماتويدي أو أورام. وأشار إلى أنه يسود اعتقاد مفاده، أن الداء العظمي الغضروفي هو السبب الأكثر انتشارا لآلام الظهر لدى البالغين. ولكن هذا غير صحيح. لأن الداء العظمي الغضروفي هو عملية انحطاط طبيعية- شيخوخة بنية العمود الفقري التي تختلف من شخص إلى آخر. ويمكن مشاهدة نتائج هذه العملية في الصور الشعاعية بوضوح. لذلك مع تقدم العمر يزداد الألم. ولكن هناك تشخيص يسمى "الداء العظمي الغضروفي الشبابي في العمود الفقري"، الذي يشير إلى مجموعة من أمراض نادرة يمكن أن تسبب ألم الظهر. وهذه الأمراض تسبب ضعف نمو العظام خلال فترة نمو الطفل التي تستمر 10-18 عاما. ومن بين هذه الأمراض: مرض شورمان، الذي يسبب تغيرات في بنية الفقرات، ما يؤدي إلى انحناء العمود الفقري وبالتالي آلام الظهر.
صحة

تغييرات بسيطة في نمط الحياة لتحسين البصر
من الطبيعي أن يشعر المرء بالقلق بشأن بصره في العصر الرقمي، عوضا عن إجهاد العين والتغيرات المرتبطة بالعمر والنظام الغذائي السيئ وقلة تناول الماء والنوم، بصرف النظر عن حالات العين الأخرى، والتي يمكن أن تؤدي إلى ضعف البصر. وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، فإن بعض أعراض ضعف البصر تشمل الرؤية الضبابية، التي غالبًا ما تزداد سوءًا في الضوء الساطع، وصعوبة التعرف على الوجوه واحمرار العينين وحكة العيون والصداع المتكرر. وفي حين أنه لا يمكن تصحيح الإبصار من دون إرشادات مهنية، فإن تناول نظام غذائي متوازن والمواظبة على تمارين العين وإجراء بعض التغييرات في نمط الحياة يمكن أن يساعد في تحسين القدرة على الرؤية بوضوح، كما يلي: 1. تمارين العين يمكن أن تساعد تمارين العين في تقوية عضلات العين الضعيفة من خلال تعزيز الدورة الدموية. مثل العضلات الأخرى، تحتاج عضلات العين أيضًا إلى التقوية لتحقيق رؤية حادة. يمكن أن تساعد تمارين العين مثل تتبع الرقم ثمانية الأفقي الخيالي بالعينين، وتحريك العينين في اتجاه عقارب الساعة والنظر إلى الأشياء البعيدة في تقوية عضلات العين وتقليل إجهاد العين. يعد القيام بهذه التمارين أمرًا مهمًا للغاية إذا كان الشخص يقضي ساعات متعددة في العمل على الكمبيوتر. 2. التمارين الرياضية تعد ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم تغييرًا أساسيًا آخر في نمط الحياة يمكن أن يساعد في تحسين النظر. تساعد التمارين المنتظمة في تعزيز تدفق الأكسجين والمواد المغذية إلى العينين، بصرف النظر عن أجزاء الجسم الأخرى. يمكن أن تساعد التمارين أيضًا في إدارة ضغط الدم مما يمكن أن يساعد في الحفاظ على صحة العين الجيدة. 3. التغييرات الغذائية إن اتباع نظام غذائي غني بفيتامين A وE والخضروات الورقية والجزر والحمضيات والأسماك وما إلى ذلك في الحفاظ على بصر جيد. 4. الحد من وقت الشاشة إن أحد الأسباب الرئيسية لضعف البصر هو الإفراط في استخدام الشاشات، سواء كان الشخص يعمل على الكمبيوتر أو يشاهد التلفزيون أو يتصفح المواقع على هاتفه الذكي. يجب التأكد من أخذ فترات راحة من الشاشة من أجل تحسين النظر. 5. إصلاح الإضاءة يمكن أن تكون الإضاءة أحد الأسباب وراء إجهاد العينين. ينبغي التأكد من أن غرف المنزل بها إضاءة مناسبة حتى لا تؤثر على النظر. إذا كانت منطقة الجلوس أو الغرفة بها أضواء قاسية فربما يؤدي ذلك إلى إجهاد العين أو عدم وضوح الرؤية. المصدر : العربية
صحة

“الصحة العالمية” توافق على أول لقاح ضد جدري القردة
أعلنت منظمة الصحة العالمية أن لقاح "MVA-BN"، بات أول لقاح مضاد لفيروس جدري القردة يضاف إلى قائمة التأهيل المسبق. وقالت في بيان، الجمعة، إن لقاح "MVA-BN" الذي تنتجه شركة "بافاريان نورديك" (الدنماركية) أضيف إلى قائمة اللقاحات المؤهلة مسبقا للمنظمة. والتأهيل المُسبق (الأولي) هو برنامج أنشأته منظمة الصحة العالمية لتقييم منتجات مكافحة ناقلات الأمراض. وذكرت المنظمة أنه من المتوقع أن تسهل الموافقة على التأهيل المسبق الوصول في الوقت المناسب إلى هذا المنتج الحيوي في المجتمعات التي تحتاج إليه بشكل عاجل، وتقلل من انتقال العدوى، وتساعد في السيطرة على الوباء. وأشارت إلى أن اللقاح ربما يتم تطبيق تناوله على جرعتين، بفاصل 4 أسابيع، للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 18 عاما. ولفتت المنظمة إلى أن MVA-BN غير مرخص حاليا لمن تقل أعمارهم عن 18 عاما. وفي منشور على منصة إكس، أفاد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن هذه الخطوة مهمة في مكافحة الوباء حاليا ومستقبلا. وأضاف: "نحن الآن بحاجة إلى زيادة عاجلة في الإنتاج والإمداد والتبرع والتوزيع لضمان الوصول العادل للقاحات في المناطق التي تشتد فيها الحاجة إليها". وفي 14  غشت الفائت، أعلنت منظمة الصحة العالمية فيروس جدري القردة "حالة طوارئ صحية ذات أهمية دولية". وظهر اسم المرض أول مرة عام 1958، عندما حدثت إصابتان لمرض شبيه بالجدري في مستعمرات من القردة المحفوظة للبحوث بالدنمارك. وينتقل جدري القردة في الغالب عن طريق الاتصال الجنسي واللمس، وكذلك مشاركة الفراش والمناشف والملابس. وتشمل أعراض الفيروس طفحا جلديا وتوعكا وحمى وتضخما في الغدد الليمفاوية، بالإضافة إلى قشعريرة وصداع وألم عضلي.
صحة

بعد تسجيل اولى حالات جدرى القردة بمراكش.. الدكتور حمضي لـ”كشـ24”: لا ينبغي انتظار مئات الحالات لاتخاذ الاحتياطات
اعلنت وزارة الصحة عشية أمس الخميس 12 شتنبر رسميا، عن تسجيل حالة إصابة مؤكدة بمرض جدري القردة (إم-بوكس) في المغرب، وذلك في إطار المنظومة الوطنية لليقظة والرصد الوبائي. وفي تعليق على هذا المستجد، أكد الدكتور الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية ان اكتشاف هذه الحالة غير مفاجئ، وانه دليل على فعالية نظام اليقظة والمراقبة، مشيرا في الوقت ذاته انه لا ينبغي علينا انتظار مئات الحالات لاتخاذ الاحتياطات الضرورية. وقال الدكتور حمضي في تصريح اـ "كـشـ24 ان الفيروس ينتشر في البلدان الأفريقية بسرعة أكبر من نسخه السابقة، مشيرا أن جميع دول العالم معرضة للإصابة، والمغرب معني بالامر بطبيعة الحال، لانه جزء من إفريقيا وله علاقات قوية مع الدول الأفريقية، وهذا يتماشى مع منطق علم الأوبئة. واضاف الدكتور حمضي ان تسجيل الحالة الجديدة الاولى من نوعها بالمغرب في هذه الفترة بعد انتشار جدري القردة في افريقيا، دليل على أن النظام الصحي المغربي وبروتوكول الاستجابة الخاص به، قد عمل بشكل جيد للغاية، مشيرا الى ان أنظمة اليقظة والمراقبة والإنذار لا تهدف إلى منع دخول الفيروس إلى البلد، ولكن إلى الكشف المبكر قدر الإمكان عن الحالات المستوردة من الخارج وتقليل الحالات الثانوية والانتقال المحلي إلى الحد الأدنى. وبخصوص الاجراءات و التدابير الاحترازية الواجبة بعد تسجيل هذه الحالة، اكد الدكتور حمضي في ما يخص المواطنين او العاملين في المجال الصحي، ان تدابير النظافة المعتادة مثل غسل اليدين وتجنب الاتصال بالأشخاص الذين يظهر عليهم أعراض مشابهة لـ "Mpox" تظل قائمة وضرورية حتى يثبت العكس لان هذه الإجراءات مهمة لمنع تزايد الحالات. ويشار ان وزارة الصحة قد اوضحت في بلاغ لها، بخصوص الحالة التي تم اكتشافها ضمن البروتوكول الصحي المعتمد في المملكة منذ بدء هذا الإنذار الصحي العالمي، ان المصاب خضع للرعاية الصحية اللازمة في أحد المراكز الطبية المتخصصة بمدينة مراكش، وهو في حالة صحية مستقرة لا تستدعي القلق”. وأفادت الوزارة بأن المصاب يتلقى الرعاية الطبية المناسبة وفقا للإجراءات الصحية المعتمدة، ويخضع للمراقبة الطبية الدقيقة لضمان استقرار حالته، مضيفة أنه تم تفعيل إجراءات العزل الصحي والمتابعة الطبية اللازمة وفقا للمعايير الصحية الوطنية والدولية. ومعلوم ان منظمة الصحة العالمية كانت قد أعلنت فيروس جدري القرود "حالة طوارئ صحية ذات أهمية دولية" فيما اوضح هانس كلوجه، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، الشهر الماضي أن جدري القرود، بغض النظر عما إذا كان من السلالة الجديدة أو القديمة، ليس وباء جديدًا مثل كوفيد، إذ إن السلطات تعرف كيفية السيطرة على انتشاره.
صحة

كل ما يجب معرفته عن فيروس جدري القرود
يعتبر جدري القرود (بالإنجليزية: Monkeypox)، أو ما يعرف بجدري النسناس، مرضا نادر ينتج عن الإصابة بفيروس جدري القرود، وهو مرض يشبه مرض الجدري (بالإنجليزية: Smallpox) الذي يسببه فيروس فاريولا (بالإنجليزية: Variola Virus)، ولكن لا يعد جدري القرود قاتلاً كما هو الحال عند الإصابة بالجدري. حديثاً، ازداد عدد الإصابات بمرض جدري القردة مختلف أنحاء العالم، الأمر الذي جعل منه مصدر للقلق لدى العديد من الأفراد خوفاً من أن يصبح وباء عالمي، كما حصل لفيروس كورونا الجديد. تاريخ جدري القرود ومدى انتشاره تم اكتشاف مرض جدري القرود لأول مرة في عام 1958 نتيجة حدوث تفشي لمرض يشبه الجدري بين مجموعة من القرود المخصصة لإجراء الأبحاث العلمية، ونتيجة لذلك أطلق على هذا المرض جدري القرود، بينما تم تشخيص أول حالة إصابة بهذا المرض بين البشر في عام 1970 في جمهورية الكونغو وقد كانت لطفل يبلغ من العمر 7 سنوات. كان مرض جدري القرود ينتشر بشكل أساسي في دول وسط وغرب أفريقيا، حيث تم تسجيل الإصابة بهذا المرض خارج قارة إفريقيا 3 مرات فقط قبل حلول عام 2022، وهي كما يلي: عام 2003 في الولايات المتحدة الأمريكية. عام 2018 في إنجلترا. عام 2021 في ولايتي تكساس وماريلاند. وقد بدأ مرض جدري القردة يشكل قلقاً ابتداء من شهر مايو من عام 2022، حيث بدأ بالانتشار لبلدان متعددة غير الموبوءة، ومنها أستراليا، وبلجيكا، وكندا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، وهولندا، والبرتغال، وإسبانيا، والسويد، وبريطانيا، والولايات المتحدة الأمريكية. كما تم الإبلاغ عن حالة واحدة على الأقل في كل من سويسرا، والدنمارك، وجزر الكناري. أنواع فيروس جدري القرود يوجد نوعين أو فرعين حيويين لفيروس جدري القرود، حيث يقسم هذا الفيروس إلى المجموعتين التاليتين: فيروس جدري القرود الوسط إفريقي (حوض الكونغو)، ويتميز هذا النوع بتسببه بأعراض أكثر شدة من النوع الآخر، وتسببه بنسب أعلى من الوفيات، كما أنه أسهل انتقالاً. فيروس جدري القرود الغرب إفريقي، وهو ما ينتشر الإصابة فيه حالياً، والذي يسبب أعراض أقل شدة من النوع الآخر، كما أن عملية انتقاله من شخص لآخر عن طريق التلامس محدودة. المصدر: الطبي
صحة

منها التوتر والقلق.. اسباب ظهور شيب الرأس
يمكن أن يتفاجأ البعض بغزو الشيب لشعر الرأس في وقت مبكر، على الرغم من أن ظهوره يعتبر من علامات التقدم في السن. بحسب ما نشره موقع India Today، لذا هناك أسباب أخرى لشيب الشعر بخلاف الجينات الوراثية والتقدم في العمر، كما يلي: 1. التقدم في السن مع التقدم في السن، تنتج بصيلات الشعر كمية أقل من الميلانين، وهي الصبغة المسؤولة عن لون الشعر، مما يؤدي إلى ظهور الشعر الرمادي والأبيض. 2. الجينات الوراثية تلعب التركيبة الجينية دورًا مهمًا في تحديد متى وكيف يبدأ شعر الرأس في التحول إلى مرحلة الشيب. 3. القلق والتوتر يمكن أن يؤدي القلق والتوتر إلى حالة إجهاد مزمن تؤثر على تصبغ الشعر، والذي ينجم عنه تسريع عملية الشيب. 4. نقص العناصر الغذائية يؤدي نقص بعض الفيتامينات والمعادن الأساسية، وخاصة فيتامين B12، إلى الشيب المبكر. 5. الإجهاد التأكسدي يؤدي اختلال التوازن بين الجذور الحرة ومضادات الأكسدة في الجسم إلى إتلاف بصيلات الشعر ويؤدي إلى ظهور الشعر الأشيب. 6. التدخين تم ربط التدخين بالشيب المبكر بسبب آثاره الضارة على الصحة العامة والدورة الدموية. 7. اضطرابات المناعة الذاتية يمكن أن تؤثر حالات مثل البهاق أو الثعلبة البقعية على إنتاج الميلانين، مما يؤدي إلى ظهور الشعر الرمادي أو الأبيض. المصدر: العربية
صحة

أسئلة مهمة اطرحها على نفسك قبل إنقاص وزنك
تعمل وسائل التواصل الاجتماعي على تضخيم هذا الاتجاه من خلال تدفق مستمر عن صيحات إنقاص الوزن واتجاهات الحمية الغذائية. ورغم ذلك، فمع وجود العديد من الرسائل المتضاربة، من السهل أن تشعر بالإرهاق والارتباك عند البحث عن نصائح الحمية الغذائية عبر الإنترنت. وقبل الخوض في أحدث صيحات الحمية الغذائية، توصي ثلاث خبيرات تغذية بجامعة ولونجونج الإسترالية، بطرح أربعة أسئلة رئيسية على نفسك لاتخاذ قرارات أكثر استنارة. هذه الأسئلة كما تقول الخبيرات ميليسا إيتون وفيرينا فايسيورجيس وياسمين بروبست في مقال مشترك نُشِر بموقع "ذا كونفرسيشن"، هي: أولاً: هل الحمية واقعية؟ ضع في اعتبارك التكاليف المالية والعملية، وهل تحتاج إلى منتجات أو مكملات غذائية محددة لاتباع الحمية الغذائية؟، إذ تتجاهل العديد من الحميات الغذائية المتطرفة قضايا مثل الوصول إلى الغذاء، والقدرة على تحمل التكاليف، والعوامل الثقافية، مما يؤدي غالباً إلى الإحباط والشعور بالفشل. ثانياً: هل هناك أدلة تدعم هذا النظام الغذائي؟ ليست كل ادعاءات الحمية الغذائية مدعومة بأبحاث قوية، فكن ناقداً للدراسات القائمة على بيانات الحيوانات أو المجموعات المستهدفة التي لا تتطابق مع ملفك الشخصي، وابحث عن الأنظمة الغذائية المدعومة بدراسات بشرية متعددة ومصادر موثوقة مثل مواقع الصحة الحكومية أو خبراء التغذية المسجلين. ثالثاً: كيف سيؤثر على حياتي؟ الطعام أكثر من مجرد وقود، إنه مصدر للتواصل والاحتفال والمتعة، فهل سيتداخل النظام الغذائي مع تجاربك الاجتماعية والثقافية، مثل السفر أو تناول الطعام مع أحبائك؟ فكّر في كيفية تأثيره على حياتك اليومية. رابعاً: هل سيؤثر على صحتي العقلية؟ يمكن أن يؤدي اتباع نظام غذائي في بعض الأحيان إلى الشعور بالذنب أو التوتر، وخصوصاً عندما يقيد الأطعمة المفضلة. وتظهر الأبحاث أن اتباع نظام غذائي يمكن أن يؤثر سلباً على الصحة العقلية، إذ يؤدي تخطي الوجبات إلى زيادة أعراض الاكتئاب والقلق، ومن الضروري إعطاء الأولوية للصحة العقلية إلى جانب الصحة البدنية. ملخص الإجابة على هذه الأسئلة، كما تقول الخبيرات الثلاث "أنه لا يتم تعريف الصحة بفقدان الوزن، حيث تشير الدراسات الحديثة إلى أن التركيز على الصحة بدلاً من الوزن قد يؤدي إلى نتائج إيجابية، بما في ذلك تحسين العلاقة مع الطعام وتقليل التوتر". وتضيف الخبيرات أن "بناء علاقة إيجابية مع الطعام يتطلب الوقت والصبر، لكن الفوائد تستحق ذلك. طلب الدعم من المتخصصين في الرعاية الصحية الذين يهتمون بالوزن قد يساعد في هذه الرحلة، والأهم من ذلك، تذكر أنه لا بأس من إيجاد المتعة في الطعام". المصدر: العين الإخبارية
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 16 سبتمبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة