سياسة
فوضى و غليان يتسببان في تأجيل انتخاب رئيس المجلس الجماعي اجعيدات
أجّلت السلطات بجماعة اجعيدات باقليم الرحامنة الجنوبية، اليوم الأحد ،انتخاب رئيس المجلس على إثر حالة الغليان والغضب التي تسبب فيها موالون لرئيس المجلس السابق، اذ ذكرت مصادر لـ كش24 أن أحد مستشاري المجلس السابق حرّض مواطنين للتدخل لقمع تحالف الاحرار والاتحاد الدستوري، وردع الفار من حزب البام، والذي تعرض للضرب من طرف مجهولين حتى الموت، في حين تم منع شقيق الرئيس السابق من ضرب المستشار الفائز باسم البام،والذي اختار التصويت لصالح التحالف.وشهدت عملية انتخاب المجلس الجماعي للجعيدات صباح اليوم الأحد تكسير زجاج قاعة الاجتماعات و إقتلاع نوافذ القاعة أمام صمت السلطات، وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام ؟ووفق مصادر كشـ24 فقد عرفت جماعة اجعيدات فوضى عارمة بين الموالين لحزب البام، و تحالف الاحرار والاتحاد الدستوري الحاصل على اغلبية المقاعد، بعد وصولهم لمقر الجماعة، اعترض مجموعة من المواطنين السيارة التي كانت تقل التحالف، بحثا عن أحد الفائزين عن حزب البام والفار الى التحالف مما أزم الوضع الأمني.وذكرت مصادر كشـ24 أن اقتحام مقر الجماعة وقاعة الاجتماعات، تسبب في جروح وهلع في صفوف الأعضاء خصوصا النساء، وقد تعرض الفار من حزب البام للضرب والسب والشتم أمام انظار الكل، في غياب تام لأي حماية يكفلها له القانون، و أمام هيجان الغاضبين الذين يرددون “الخائن باع صوتنا”.
أجّلت السلطات بجماعة اجعيدات باقليم الرحامنة الجنوبية، اليوم الأحد ،انتخاب رئيس المجلس على إثر حالة الغليان والغضب التي تسبب فيها موالون لرئيس المجلس السابق، اذ ذكرت مصادر لـ كش24 أن أحد مستشاري المجلس السابق حرّض مواطنين للتدخل لقمع تحالف الاحرار والاتحاد الدستوري، وردع الفار من حزب البام، والذي تعرض للضرب من طرف مجهولين حتى الموت، في حين تم منع شقيق الرئيس السابق من ضرب المستشار الفائز باسم البام،والذي اختار التصويت لصالح التحالف.وشهدت عملية انتخاب المجلس الجماعي للجعيدات صباح اليوم الأحد تكسير زجاج قاعة الاجتماعات و إقتلاع نوافذ القاعة أمام صمت السلطات، وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام ؟ووفق مصادر كشـ24 فقد عرفت جماعة اجعيدات فوضى عارمة بين الموالين لحزب البام، و تحالف الاحرار والاتحاد الدستوري الحاصل على اغلبية المقاعد، بعد وصولهم لمقر الجماعة، اعترض مجموعة من المواطنين السيارة التي كانت تقل التحالف، بحثا عن أحد الفائزين عن حزب البام والفار الى التحالف مما أزم الوضع الأمني.وذكرت مصادر كشـ24 أن اقتحام مقر الجماعة وقاعة الاجتماعات، تسبب في جروح وهلع في صفوف الأعضاء خصوصا النساء، وقد تعرض الفار من حزب البام للضرب والسب والشتم أمام انظار الكل، في غياب تام لأي حماية يكفلها له القانون، و أمام هيجان الغاضبين الذين يرددون “الخائن باع صوتنا”.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة