الجمعة 14 فبراير 2025, 18:11

سياسة

عدد طلبات الإستفادة من برنامج دعم السكن يتجاوز 114 ألفا في 2024


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 29 يناير 2025

أفاد كاتب الدولة لدى وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة المكلف بالإسكان، أديب بن إبراهيم، امس الثلاثاء 28 يناير الجاري، بأن عدد المواطنين الراغبين في الاستفادة من برنامج دعم السكن تجاوز 114 ألفا و365 شخصا في سنة 2024.

وأضاف بن إبراهيم، في معرض جوابه على سؤال شفوي بمجلس المستشارين حول “برنامج دعم السكن”، أن عدد المستفيدين من البرنامج بلغ أكثر من 63 ألفا، يشكل المغاربة المقيمون بالخارج نسبة 25 في المائة منهم، والشباب 32 في المائة، مشيرا إلى أن 63 في المائة من هؤلاء المستفيدين حصلوا على دعم بقيمة 70 ألف درهم، فيما استفادت 37 في المائة من دعم قدره 100 ألف درهم.

وأكد أن هذا البرنامج له آثار اقتصادية مهمة تجلت في ارتفاع مبيعات الإسمنت بنسبة 9,45 في المائة، وارتفاع في قروض السكن بنسبة 1,7 في المائة، وارتفاع القروض الموجهة للمنعشين العقاريين بنسبة 7,2 في المائة.

وأشار كاتب الدولة إلى أن هذا البرنامج عمم الاستفادة على المدن التي لم تستفد بشكل كاف من قبل، ويتعلق الأمر بكل من فاس وسطات والجديدة وبنسليمان ووجدة وبركان وتازة.

ولفت إلى أن الإنتاج السنوي من السكن للطبقة المحدودة الدخل وذات الدخل المتوسط يناهز 113 ألف وحدة، بما في ذلك البناء الذاتي، مشيرا إلى أنه تم دعم 94 ألف وحدة.

أفاد كاتب الدولة لدى وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة المكلف بالإسكان، أديب بن إبراهيم، امس الثلاثاء 28 يناير الجاري، بأن عدد المواطنين الراغبين في الاستفادة من برنامج دعم السكن تجاوز 114 ألفا و365 شخصا في سنة 2024.

وأضاف بن إبراهيم، في معرض جوابه على سؤال شفوي بمجلس المستشارين حول “برنامج دعم السكن”، أن عدد المستفيدين من البرنامج بلغ أكثر من 63 ألفا، يشكل المغاربة المقيمون بالخارج نسبة 25 في المائة منهم، والشباب 32 في المائة، مشيرا إلى أن 63 في المائة من هؤلاء المستفيدين حصلوا على دعم بقيمة 70 ألف درهم، فيما استفادت 37 في المائة من دعم قدره 100 ألف درهم.

وأكد أن هذا البرنامج له آثار اقتصادية مهمة تجلت في ارتفاع مبيعات الإسمنت بنسبة 9,45 في المائة، وارتفاع في قروض السكن بنسبة 1,7 في المائة، وارتفاع القروض الموجهة للمنعشين العقاريين بنسبة 7,2 في المائة.

وأشار كاتب الدولة إلى أن هذا البرنامج عمم الاستفادة على المدن التي لم تستفد بشكل كاف من قبل، ويتعلق الأمر بكل من فاس وسطات والجديدة وبنسليمان ووجدة وبركان وتازة.

ولفت إلى أن الإنتاج السنوي من السكن للطبقة المحدودة الدخل وذات الدخل المتوسط يناهز 113 ألف وحدة، بما في ذلك البناء الذاتي، مشيرا إلى أنه تم دعم 94 ألف وحدة.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. الاشهبي: بغينا المستعجلات بمستشفيات القرب تكون خدامة فمراكش
عبرت رشيدة الاشهبي المستشارة الجماعية عن حزب الاستقلال عن استنكارها للوضع بمستشفيات القرب بمدينة مراكش، مطالبة في كلمة لها خلال الجلسة الثانية من دورة فبراير بتفعيل دور اقسام المستعجلات في هذه المستشفيات للتخفيف عن المستشفى الجامعي محمد السادس. 
سياسة

بالڤيديو.. العطراوي يعري واقع مستعجلات مستشفى محمد السادس بمراكش
انتقد المستشار الجماعي عز الدين العطراي عن حزب الاتحاد الدستوري وضعية مستعجلات مستشفى محمد السادس بمراكش، مشيرا في تدخله خلال الجلسة الثانية من دورة فبراير ان المرضى يعانون في المؤسسة الاستشفائية المذكورة، في ظل تردي مستوى العناية الصحية المقدمة لهم . 
سياسة

بالڤيديو.. الشافقي ينتفض بسبب الوضع الصحي بمراكش
انتفض المستشار الجماعي عبد الواحد الشافقي عن حزب التجمع الوطني الاحرار بسبب الوضع الصحي بمراكش وتدهور جل المراكز الصحية، منتقدا غياب ممثلي القطاع عن جلسات دورة فبراير التي كان من المقرر ان تناقش عديد النقاط المتعلقة بقطاتع الصحة. 
سياسة

المغرب يقود إفريقيا في قمة الذكاء الاصطناعي بباريس
في قمة العمل حول الذكاء الاصطناعي، التي تم تنظيمها بشكل مشترك من قبل فرنسا والهند في باريس (10 و11 فبراير)، قدم المغرب، الذي أدرك مبكرا إمكانات هذه التكنولوجيا، صورة جيدة عما يمكن أن تجنيه القارة الإفريقية من وعود لا حصر لها للتقدم من خلال الذكاء الاصطناعي، على الرغم من الجدل الذي تثيره هذه التكنولوجيا. هذا ما أكدته الوزيرة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، التي مثلت المغرب في هذا المؤتمر بالقول إنه “ليس هناك ما يدعو للخوف من الذكاء الاصطناعي”. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قالت الوزيرة المطلعة جيدا على خبايا هذه التكنولوجيا، كونها مؤسسة “حركة الذكاء الاصطناعي”، وهو مركز تميز تابع لجامعة محمد السادس متعددة التخصصات، متخصص في البحث في مجال الذكاء الاصطناعي، إن “الذكاء الاصطناعي لم يعد ترفا، وليس هناك ما يدعو للخوف منه”، مشددة على أن “يجب على الجميع أن يبدأوا في التعامل معه اليوم”. وفي اليوم الأول من قمة باريس، انضم المغرب إلى ثمانية بلدان، بالإضافة إلى جمعيات وشركات، من أجل إطلاق شراكة للذكاء الاصطناعي “ذات المنفعة العامة”.ويحظى هذا المشروع، الذي أطلق عليه اسم “Current AI” والمدعوم من قبل عدد من رواد قطاع التكنولوجيا، بتمويل أولي قدره 400 مليون دولار. وتهدف هذه المبادرة إلى تمكين جميع دول العالم من امتلاك ذكاء اصطناعي يتلاءم مع احتياجاتها الخاصة، مع ضمان أن يكون هذا الذكاء الاصطناعي موثوقا، فضلا عن تبديد المخاوف المرتبطة بهذه التكنولوجيا. ولم يكن انضمام المغرب لهذه المبادرة بالأمر الهيّن. فالمملكة بمراكزها المتميزة في مجال الذكاء الاصطناعي، وشركاتها الناشئة المبتكرة ومهندسيها الموهوبين، في طريقها لأن تصبح مركزا حقيقيا للتكنولوجيا. وفي هذا الصدد، أشارت السيدة السغروشني إلى أن “هذه القمة تشكل انطلاقة لسباق نحو الذكاء الاصطناعي، وأعتقد أننا، كمغاربة، في موقع جيد للمشاركة في هذا السباق والفوز به”. وفي ختام هذا القمة، أكد المغرب التزامه من بين ستين دولة وقعت على إعلان باريس من أجل “ذكاء اصطناعي مستدام وشامل لصالح السكان والكوكب”. وتعهد الموقعون، على الخصوص، بـ “تعزيز إمكانية الوصول إلى الذكاء الاصطناعي لتقليص الفجوة الرقمية”، مع الحرص على أن يكون “متاحا للجميع، وشاملا، وشفافا، وأخلاقيا، وآمنا، وموثوقا به، بما يتوافق مع الأطر الدولية”. وهو التزام يحرص المغرب على ترجمته بشكل كامل، حيث انعقد في الوقت نفسه مؤتمر في طنجة حول الفرص التي يوفرها الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم على وجه الخصوص. وفي السياق نفسه، يقترب موعد انعقاد قمة “جيتكس أفريقيا المغرب” (14-16 أبريل في مراكش)، والتي ستجمع صناع القرار والخبراء ورواد التكنولوجيا العالمية لمناقشة الابتكار والثورة الرقمية. ولكن قبل ذلك، كانت المملكة قد استثمرت في وقت مبكر للغاية في هذا المجال، من خلال تنفيذ استراتيجية وطنية وتشجيع البحث، لأنها تريد أن تتملك مصيرها التكنولوجي بيدها، معتمدة على الابتكار والتكوين والتعاون الدولي. وفي إطار هذا الزخم الذي راكمته المملكة لتطوير الذكاء الاصطناعي، شاركت إحدى الشركات الناشئة المغربية عبر جناح مميز في قصر “غران باليه” المرموق الذي استضاف قمة باريس. وتم انتقاء “Mahaam” من بين خمسين مشروعا من قبل منتدى باريس للسلام لتمثيلها في قمة العمل حول الذكاء الاصطناعي. ويوفر القائمون عليها من الشباب الذين يعملون بين فرنسا والمغرب وكندا حلولا مبتكرة لدعم الصناعات الأكثر استهلاكا للطاقة في تحولها الرقمي والمستدام. وقال سهيل مايا، المؤسس المشارك للشركة الناشئة، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء إن ” حضورنا هو مساهمة متواضعة في ما يمثله المغرب من إمكانات هائلة لتطوير الذكاء الاصطناعي، وذلك بفضل الاستراتيجية المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس ومواهب الشباب المغربي”. وأكد هذا الشاب المغربي المقاول، الذي أشار إلى أنه لمس “إعجابا وتقديرا خاصين من قبل العديد من المشاركين في هذه القمة تجاه كل ما يحققه المغرب اليوم من تقدم وتنمية”، أن “المغرب بصدد تحول جوهري في مجال التطور التكنولوجي، بفضل رؤية ملكية طليعية واستثمارات مستمرة في التعليم والبحث والابتكار”. وحضر هذه القمة أيضا شباب مغاربة آخرون. كان من السهل تمييزهم من خلال الدبابيس الشهيرة للخريطة الكاملة للمملكة والتي كانوا يرتدونها بفخر على طيات ستراتهم. وقد جاء البعض من أجل التواصل أو لمجرد الحديث عن بلدهم، بينما انضم آخرون، من الناشطين في المنظمات غير الحكومية، إلى أصوات المدافعين عن قضايا القارة أو البحر الأبيض المتوسط، وعلى رأسها التغيرات المناخية، وهي ظاهرة يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساهم في معالجتها.
سياسة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 14 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة