في الثامن من شهر شتنبر من العام الماضي، شهد اقليم الحوز، زلزالا مدمرا لم تشهد المنطقة له مثيلا، الزلزال الذي كانت بؤرته بجماعة اغيل باقليم الحوز، خلف مئات الضحايا ودمارا كبيرا في المباني و البنيات التحتية بالمنطقة، واليوم بعد مرور سنة على الزلزل كشـ24 تحط الرحال بجماعة ويركان باقليم الحوز و بالضبط بدوار البور ، المنطقة التي بدت بها حياة جديدة وعادت لطبيعتها بعد استكمال بناء المنازل المتضررة وسط فرحة وإشادة الساكنة.
في الثامن من شهر شتنبر من العام الماضي، شهد اقليم الحوز، زلزالا مدمرا لم تشهد المنطقة له مثيلا، الزلزال الذي كانت بؤرته بجماعة اغيل باقليم الحوز، خلف مئات الضحايا ودمارا كبيرا في المباني و البنيات التحتية بالمنطقة، واليوم بعد مرور سنة على الزلزل كشـ24 تحط الرحال بجماعة ويركان باقليم الحوز و بالضبط بدوار البور ، المنطقة التي بدت بها حياة جديدة وعادت لطبيعتها بعد استكمال بناء المنازل المتضررة وسط فرحة وإشادة الساكنة.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو