رياضة
سفيان البقالي: أهدي الميدالية الذهبية إلى جلالة الملك محمد السادس
أهدى سفيان البقالي البطل الأولمبي والعالمي، الميدالية الذهبية التي فاز بها اليوم الأربعاء، في السباق النهائي لمسافة 3000 متر موانع في الألعاب الأولمبية باريس 2024 إلى جلالة الملك محمد السادس.
وأعرب البقالي عن سعادته الكبيرة عقب التتويج، وقال والدموع تنهر من عينيه لقناة “بي إن سبورتس”: “نجحت وعملت واستعددت جيدا للفوز بهذه الميدالية. لم تكن هذه السنة سهلة بالنسبة لي كنت أعاني من إصابة واستطعت تجاوزها”.
وأضاف: “السباق لم يكن سهلا. كانت هناك خطة إثيوبية، والحمد لله إن مواطني تيندوفت كان موجودا معي وطلبت منه أثناء السباق أن يفعل أي شيء لمساعدتي؛ فانطلق نحو المقدمة ورفع الإيقاع لفك التكتل الإثيوبي”.
وتابع: “مررت بمرحلة صعبة، وكنت في طريقي إلى أن أقرّر عدم المشاركة في الألعاب الأولمبية؛ لكنني نجحت، بفضل مساعدة مدربي والاتحاد المغربي على تجاوز محنتي والتعافي”.
وأصبح البقالي ثالث رياضي عربي يتوّج مرّتين في الألعاب الأولمبية بعد مواطنه هشام الكروج (1500 متر و5 آلاف متر في أثينا 2004) والسباح التونسي أسامة الملولي (1500 متر حرة في بكين 2008 و10 كيلومتر في المياه الحرّة في لندن 2012).
كما أصبح في أولمبياد طوكيو، الذي تأجّل سنة بسبب جائحة “كوفيد-19″، أول عداء غير كيني منذ 1980 يحرز ذهبية هذه المسافة المعقدة.
أهدى سفيان البقالي البطل الأولمبي والعالمي، الميدالية الذهبية التي فاز بها اليوم الأربعاء، في السباق النهائي لمسافة 3000 متر موانع في الألعاب الأولمبية باريس 2024 إلى جلالة الملك محمد السادس.
وأعرب البقالي عن سعادته الكبيرة عقب التتويج، وقال والدموع تنهر من عينيه لقناة “بي إن سبورتس”: “نجحت وعملت واستعددت جيدا للفوز بهذه الميدالية. لم تكن هذه السنة سهلة بالنسبة لي كنت أعاني من إصابة واستطعت تجاوزها”.
وأضاف: “السباق لم يكن سهلا. كانت هناك خطة إثيوبية، والحمد لله إن مواطني تيندوفت كان موجودا معي وطلبت منه أثناء السباق أن يفعل أي شيء لمساعدتي؛ فانطلق نحو المقدمة ورفع الإيقاع لفك التكتل الإثيوبي”.
وتابع: “مررت بمرحلة صعبة، وكنت في طريقي إلى أن أقرّر عدم المشاركة في الألعاب الأولمبية؛ لكنني نجحت، بفضل مساعدة مدربي والاتحاد المغربي على تجاوز محنتي والتعافي”.
وأصبح البقالي ثالث رياضي عربي يتوّج مرّتين في الألعاب الأولمبية بعد مواطنه هشام الكروج (1500 متر و5 آلاف متر في أثينا 2004) والسباح التونسي أسامة الملولي (1500 متر حرة في بكين 2008 و10 كيلومتر في المياه الحرّة في لندن 2012).
كما أصبح في أولمبياد طوكيو، الذي تأجّل سنة بسبب جائحة “كوفيد-19″، أول عداء غير كيني منذ 1980 يحرز ذهبية هذه المسافة المعقدة.
ملصقات
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة