
سياسة
رقعة رفض سياسات الحكومة تتسع.. “الإشتراكي الموحد” يدعم معركة الإضراب العام
أعلن الحزب الاشتراكي الموحد دعمه لكافة المعارك الاحتجاجية و على رأسها معركة الإضراب العام الوطني الذي دعت إليها مجموعة من المركزيات النقابية دفاعا عن مطلب الحق في ممارسة الإضراب.
وكانت قبله فيدرالية اليسار الديمقراطي، قد عبرت عن قرار الدعم والمساندة لهذه الخطوة. وقال الاشتراكي الموحد إنه يؤيد هذه المعركة احتجاجا على الخيارات الاقتصادية التبعية التي تسببت في ارتفاع وغلاء المعيشة، و على السياسات اللاشعبية و اللاديمقراطية التي تنهجها الحكومة التي وصفها بحكومة الپاطرونا و استقوائها بأغلبيتها البرلمانية.
وكانت خمس مركزيات نقابية قد أعلنت عن قرار إضراب عام يوم الأربعاء القادم. ويتعلق الأمر بكل من نقابة الاتحاد المغربي للشغل الذي دعا إلى إضراب في يومين، ونقابة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، ونقابة الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، ونقابة المنظمة الديمقراطية للشغل، وفيدرالية النقابات الديمقراطية. في حين لم تنخرط في هذه المعركة كل من نقابة الاتحاد العام للشغالين بالمغرب القريبة من حزب الاستقلال، ونقابة الفيدرالية الديمقراطية للشغل، القريبة من حزب الاتحاد الاشتراكي.
وانتقدت النقابات التي دعت إلى الإضراب تأزم الوضع الاجتماعي، وعبرت عن رفضها لمشروع قانون الإضراب، وقرار إدماج صندوق "الكنوبس" في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.
أعلن الحزب الاشتراكي الموحد دعمه لكافة المعارك الاحتجاجية و على رأسها معركة الإضراب العام الوطني الذي دعت إليها مجموعة من المركزيات النقابية دفاعا عن مطلب الحق في ممارسة الإضراب.
وكانت قبله فيدرالية اليسار الديمقراطي، قد عبرت عن قرار الدعم والمساندة لهذه الخطوة. وقال الاشتراكي الموحد إنه يؤيد هذه المعركة احتجاجا على الخيارات الاقتصادية التبعية التي تسببت في ارتفاع وغلاء المعيشة، و على السياسات اللاشعبية و اللاديمقراطية التي تنهجها الحكومة التي وصفها بحكومة الپاطرونا و استقوائها بأغلبيتها البرلمانية.
وكانت خمس مركزيات نقابية قد أعلنت عن قرار إضراب عام يوم الأربعاء القادم. ويتعلق الأمر بكل من نقابة الاتحاد المغربي للشغل الذي دعا إلى إضراب في يومين، ونقابة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، ونقابة الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، ونقابة المنظمة الديمقراطية للشغل، وفيدرالية النقابات الديمقراطية. في حين لم تنخرط في هذه المعركة كل من نقابة الاتحاد العام للشغالين بالمغرب القريبة من حزب الاستقلال، ونقابة الفيدرالية الديمقراطية للشغل، القريبة من حزب الاتحاد الاشتراكي.
وانتقدت النقابات التي دعت إلى الإضراب تأزم الوضع الاجتماعي، وعبرت عن رفضها لمشروع قانون الإضراب، وقرار إدماج صندوق "الكنوبس" في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة
