الجمعة 14 فبراير 2025, 01:47

دولي

رفع العقوبات المفروضة على النيجر بعد الانقلاب


كشـ24 - وكالات نشر في: 25 فبراير 2024

قررت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس)، السبت، رفع العقوبات التجارية والاقتصادية المفروضة على النيجر، والتي كانت تهدف إلى وقف الانقلاب، الذي شهدته البلاد العام الماضي.

وقال رئيس مفوضية إيكواس، عمر أليو توراي، بعد اجتماع الكتلة في العاصمة النيجيرية أبوجا، إن العقوبات سترفع بأثر فوري، موضحا أنه ستتم إعادة فتح الحدود والمجال الجوي.

وصرح توراي، للصحفيين، أن رفع العقوبات عن النيجر يأتي "لأسباب إنسانية بحتة" لتخفيف المعاناة الناجمة عن ذلك.

وأضاف: "هناك عقوبات (فردية) مستهدفة وكذلك عقوبات سياسية لا تزال سارية".

وكانت "إيكواس" فرضت على النيجر عقوبات، منذ الانقلاب، الذي أدى إلى الإطاحة برئيس البلاد المنتخب محمد بازوم في يوليوز الماضي.

قررت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس)، السبت، رفع العقوبات التجارية والاقتصادية المفروضة على النيجر، والتي كانت تهدف إلى وقف الانقلاب، الذي شهدته البلاد العام الماضي.

وقال رئيس مفوضية إيكواس، عمر أليو توراي، بعد اجتماع الكتلة في العاصمة النيجيرية أبوجا، إن العقوبات سترفع بأثر فوري، موضحا أنه ستتم إعادة فتح الحدود والمجال الجوي.

وصرح توراي، للصحفيين، أن رفع العقوبات عن النيجر يأتي "لأسباب إنسانية بحتة" لتخفيف المعاناة الناجمة عن ذلك.

وأضاف: "هناك عقوبات (فردية) مستهدفة وكذلك عقوبات سياسية لا تزال سارية".

وكانت "إيكواس" فرضت على النيجر عقوبات، منذ الانقلاب، الذي أدى إلى الإطاحة برئيس البلاد المنتخب محمد بازوم في يوليوز الماضي.



اقرأ أيضاً
جامعة الدول العربية ترفض “تهجير” الفلسطينيين
جدَّدت جامعة الدول العربية تأكيدها على رفض «تهجير» الفلسطينيين. وقال الأمين العام، أحمد أبو الغيط، الخميس، إن «غزة ليست للبيع»، داعياً إلى إطلاق «خطة إغاثة طارئة» لنجدة الشعب الفلسطيني. جاءت كلمات أبو الغيط خلال مشاركته في افتتاح أعمال الدورة العادية 115 للمجلس الاقتصادي والاجتماعي على المستوى الوزاري، التي عُقِدت، الخميس، بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية بالقاهرة. وأشار الأمين العام لجامعة الدول العربية، في كلمته، إلى أن «الاجتماع يُعقد وسط تطورات سريعة ومتلاحقة لم تخلُ منها يوماً المنطقة العربية»، لافتاً إلى «استمرار إسرائيل في مخططاتها التوسعية في الضفة الغربية، وإعادة تموضع معداتها العسكرية، وسط تعالي أصوات إسرائيلية - وأميركية مرفوضة تطالب بتهجير الفلسطينيين أصحاب الأرض، وترحيلهم من ديارهم». وجدَّد أبو الغيط التأكيد على «الموقف الثابت لجامعة الدول العربية، بالرفض التام والمُطلق لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أرضهم تحت أي ذريعة كانت». وعدَّ ذلك «مساساً مباشراً بأُسس وقواعد القانون الدولي، وإجحافاً صارخاً بحقوق الشعب الفلسطيني، يمثل تهديداً مباشراً بتصفية القضية الفلسطينية»، التي وصفها بـ«قضية العرب المركزية». وقال أبو الغيط إن «غزة ليست للبيع... وهي بالنسبة للفلسطينيين وللدول العربية جزء من إقليم الدولة الفلسطينية المستقبلية على حدود 1967، جنباً إلى جنب مع الضفة الغربية، بلا انفصال بينهما، وفي إطار حل الدولتين الذي أجمع عليه العرب والعالم». بدوره، قال وزير الاقتصاد الفلسطيني، محمد العامور، في كلمته خلال الاجتماع، إن «أي حديث عن تهجير أبناء شعبنا في غزة (أو الضفة الغربية) مجرد أوهام ليس لها مكان في واقع صمود الشعب وثباته على الأرض، بدعم من الموقف العربي الراسخ الرافض لأي مساس بالقضية الفلسطينية». وأضاف: «غزة لن تنكسر، وفلسطين لن ترفع الراية البيضاء». وثمّن العامور دور المملكة العربية السعودية، ومصر، والأردن في رفض التهجير ودعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة. وقال: «شعبنا ليس حمولة زائدة، وليس قابلاً للتهجير... وفلسطين ليست قابلة للبيع أو الاستبدال». ويتزامن اجتماع المجلس الاقتصادي والاجتماعي مع تنديد إقليمي وعالمي واسع النطاق باقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترمب «السيطرة على قطاع غزة»، وإنشاء ما وصفها بـ«ريفييرا الشرق الأوسط» في القطاع، وذلك عقب اقتراحه بأن تستقبل مصر والأردن لاجئين من غزة، وهو ما ترفضه القاهرة وعمان مراراً، باعتباره «تصفية للقضية».
دولي

ترمب: أريد إغلاق وزارة التعليم فورا
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس (الأربعاء)، إنه يريد إغلاق وزارة التعليم الاتحادية على الفور. وكان ترمب قد قال، الأسبوع الماضي، إنه يرغب في إغلاق وزارة التعليم بأمر تنفيذي، لكنه أقرَّ بأنه سيتعين عليه الحصول على موافقة الكونغرس ونقابات المعلمين للوفاء بوعده الانتخابي للقيام بذلك. ويعطل إغلاق وزارة التعليم على الفور عشرات المليارات من الدولارات التي تذهب في صورة مساعدات لمدارس ما قبل التعليم الجامعي، ومساعدات رسوم الدراسة لطلاب التعليم الجامعي، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وأمضى ترمب الأسابيع الأولى في منصبه في السعي لإدخال تغييرات كبيرة في الحكومة الأميركية، ومطالبة الموظفين الاتحاديين بالعودة للعمل في المكاتب أو الاستقالة، ومحاولة خفض التكاليف والوظائف، والسعي لإغلاق وكالات مثل «الوكالة الأميركية للتنمية الدولية». وتحتلُّ وزارة التعليم رأس قائمة أهداف ترمب. وقال ترمب للصحافيين، أمس (الأربعاء): «أود إغلاقها على الفور... وزارة التعليم عملية احتيال كبيرة». وقال الرئيس الأميركي، من قبل، إنه كلف ليندا ماكمان التي اختارها لمنصب وزير التعليم، إغلاق الوزارة التي يريد أن تقودها. واقترح ترمب إغلاق وزارة التعليم في ولايته الأولى بين عامي 2017 و2021، لكن الكونغرس لم يتحرك. وتُوظِّف الوزارة الاتحادية 4245 موظفاً، وأنفقت 251 مليار دولار في آخر سنة. ودعت مراكز بحثية محافظة إلى إلغاء وزارة التعليم، واقترحت أن تضطلع وكالات أخرى ببرامجها للمساعدات وأعباء الرقابة عليها.
دولي

ارتفاع حصيلة ضحايا حادثة الدهس الجماعي بألمانيا
قالت السلطات الألمانية إن سيارة دهست الخميس مجموعة من الأشخاص في مدينة ميونيخ ما أدى إلى جرح 28 شخصا على الأقل يواجه عدة منهم "خطر الموت". وأشارت إلى توقيف منفذ الهجوم، وهو طالب لجوء أفغاني حسب الشرطة، وإلى إطلاقها عملية واسعة قرب محطة القطار المركزية في وسط عاصمة ولاية بافاريا. من جهته ندد المستشار الألماني أولاف شولتز بعمل "شنيع" معلقا على عملية الدهس، متوعدا بمعاقبة منفذ الهجوم وترحيله من ألمانيا.وأدى حادث دهس شهدته مدينة ميونيخ الألمانية الخميس إلى إصابة عدد من الأشخاص بجروح، وفق ما قالت الشرطة. وأصيب 28 شخصا، يواجه عدة منهم "خطر الموت"، بعدما صدمت السيارة حشدا في شارع بميونيخ حسب ما أفاد الإطفاء المحلي. وندد المستشارالألماني أولاف شولتس الخميس بعمل "شنيع" بعد عملية الدهس هذه، متوعدا بمعاقبة طالب لجوء أفغاني يشتبه بأنه نفذها وترحيله من ألمانيا قائلا "هذا المجرم لا يمكنه أن يتوقع أي رحمة. تجب معاقبته وعليه أن يغادرالبلاد". كما قال رئيس الحكومة المحافظ أثناء زيارته موقع الحادث "إنه هجوم على الأرجح. الكثير من العناصر تشير إلى ذلك"، معربا عن أمله في نجاة جميع الضحايا. وقال المتحدث باسم الإطفاء برنارد بيشكه: "هناك حاليا 20 مصابا، عدد منهم في حالة خطرة وبعضهم يواجه خطر الموت". ولم تتمكن الشرطة في البداية من تحديد ما إذا كان السائق الذي تم القبض عليه قد صدم الحشد عمدا. لكن ناطقا باسمها قال لاحقا إن المشتبه به طالب لجوء أفغاني يبلغ من العمر 24 عاما. ورجحت السلطات الألمانية أن يكون سائق سيارة دهس حشدا في مدينة ميونيخ في جنوب ألمانيا الخميس، تصرف عمدا. وقال رئيس وزراء ولاية بافاريا ماركوس زودر للصحافيين: "يبدو بأنه كان هجوما". وذكرت شرطة ميونيخ في منشور على منصة إكس بأن "عددا من الأشخاص أصيبوا بجروح" بعدما "دهست سيارة مجموعة من الأشخاص" وسط عاصمة ولاية بافاريا. وقالت في منشور سابق بأنه تم "إلقاء القبض على سائق المركبة ولم يعد يشكل أي خطر". وأفادت وسائل إعلام محلية أن السيارة من طراز "ميني كوبر" دهست حشدا من العمال المضربين من اتحاد "فيردي" وبأن سيارات الإسعاف هرعت إلى الموقع. وأفادت الشرطة بأن الحادث وقع على طريق رئيسي قرب مركز مدينة ميونيخ التاريخي. و في هذا السياق، قال نائب رئيس شرطة ميونيخ كريستيان هوبر أمام الصحافيين، إن المنفذ المفترض للهجوم الذي وقع في خضم حملة الانتخابات التشريعية الألمانية التي تهيمن عليها قضايا الهجرة، هو طالب لجوء أفغاني يبلغ من العمر 24 عاما. ولكنه لم يعلق في هذه المرحلة على ما إذا كان هذا العمل متعمدا أم لا، قائلا "لا يمكنني أن أعطيكم المزيد من التفاصيل في هذه المرحلة، الأمر متروك للتحقيق". ويأتي الحادث قبل عشرة أيام على انتخابات عامة مقررة في ألمانيا يحتل ملف الهجرة صدارة الأولويات في حملات المرشحين. كما أنه وقع عشية استضافة المدينة "مؤتمر ميونيخ للأمن" الذي تشارك فيه عادة شخصيات عالمية كبيرة.
دولي

ماسك يدعو الحكومة الأميركية إلى “إلغاء وكالات بأكملها”
دعا إيلون ماسك، اليوم (الخميس)، إلى "إلغاء وكالات بأكملها" من الحكومة الاتحادية الأميركية، وذلك ضمن جهوده في ظل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لخفض الإنفاق وإعادة هيكلة الأولويات. وقدم ماسك عرضاً موسعاً عبر تقنية الفيديو في قمة حكومات العالم المنعقدة في دبي بالإمارات العربية المتحدة لما وصفها بأولويات إدارة ترمب، تخللتها إشارات متعددة إلى "الحرب النووية الحرارية" والمخاطر المحتملة للذكاء الاصطناعي. وقال ماسك، الذي كان يرتدي تي شيرت أسود مكتوباً عليه "الدعم الفني": "لدينا هنا حقيقة حكم البيروقراطية بدلاً من حكم ديمقراطية -الأشخاص". وأضاف ماسك: "أعتقد أننا بحاجة إلى إلغاء وكالات بأكملها بدلاً من تركها خلفنا». وأوضح: «إذا لم نتخلص من جذور الحشائش، سيكون من السهل أن تنمو مجدداً". يشار إلى أن ماسك عزَّز سيطرته على أجزاء كبيرة من الحكومة بموافقة من الرئيس الأميركي دونالد ترمب منذ أن تولى وزارة الكفاءة الحكومية. وشمل ذلك تهميش مسؤولين محنكين، والوصول إلى قواعد البيانات الحساسة، والتسبب في صدام دستوري بشأن حدود السلطة الرئاسية. وقال ماسك: "كثير من الانتباه كان منصبّاً على سبيل المثال على الوكالة الأميركية للتنمية الدولية"، مشيراً إلى تفكيك ترمب للوكالة. وأضاف: "يقولون إنها بمثابة الهبة الوطنية للديمقراطية. ولكني أقول: حسناً، ما مقدار الديمقراطية التي حققوها مؤخراً؟". وأشار إلى أن أميركا في ظل قيادة ترمب "أقل اهتماماً بالتدخل في شؤون الدول الأخرى".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 14 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة