مراكش
رفاق الزاير يقصفون المدير الجهوي لـ”لونسا” بجهة مراكش أسفي
عبر المكتب الجهوي للتنسيقية الوطنية للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بمراكش أسفي المنضوي تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، عن استنكاره لما أسماه سياسة الآذان الصماء والهروب إلى الأمام التي ينهجها المدير الجهوي بخصوص مطالبه بفتح حوار جاد ومسؤول.وقال المكتب الجهوي للتنسيقية الوطنية للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بمراكش أسفي، في بيانه له، إنه "يتابع بقلق شديد المشاكل التي يتخبط فيها المستخدمون بالجهة وعلى رأسها أذنات المحروقات، واثقال كاهل جل المصالح بالديون لدى محطات الوقود، في الوقت الذي يتنقل فيه المدير الجهوي (المحظوظ) منذ تعيينه على رأس المديرية الجهوية بسيارة المصلحة بشكل يومي من مراكش إلى قلعة السراغنة ويستعملها لأغراض شخصية وفي العطل الادارية اضافة الى غيابه المستمر عن العمل رغم استغلاله لسكنين وظيفيين بكل من مراكش وقلعة السراغنة واستفادته من التعويضات عن السيارة مما يؤثر سلبا على السير العادي للإدارة".وتساءل البيان عن الجهات التي تحمي المسؤول الجهوي للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية وكذا استمراره في التمييز بين الفرقاء الاجتماعيين خصوصا في تعيين كاتب عام جهوي للنقابة ممثلا للجهة من أجل التكوين بالخارج بدون معايير محددة وشفافة الشيء الذي خلف استياء عارما وسط المستخدمين.وحمّل البيان المدير الجهوي "المسؤولية الكاملة لما ستؤول اليه الأوضاع داخل الجهة مستقبلا"، مؤكدا رفض المكتب الجهوي للتنسيقية الوطنية للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بمراكش أسفي، "لكل أشكال التمييز السلبي التي يمارسها المدير الجهوي تجاه الفرقاء الاجتماعيين".وعبّر رفاق الزاير عن استعدادهم لخوض كل الأشكال النضالية المشروعة لوقف مسلسل الخروقات والإختلالات داخل الجهة.ومن جهته نفى المدير الجهوي للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بمراكش أسفي، نفيا قاطعا صحة هاته الإتهامات، مؤكدا بأنها تأتي في اطار حسابات ضيقة تحركها مساعي نقابية صرفة.وأكد المدير الجهوي، في اتصال بـ"كشـ24" أن ما تضمنه البيان النقابي من "مزاعم وادعاءات تأتي للتشويش على الأهداف الاستراتيجية للمكتب وعلى العمل المجهود الذي تقوم به المديرية الجهوية قصد النهوض بقطاع السلامة الصحية بالجهة".
عبر المكتب الجهوي للتنسيقية الوطنية للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بمراكش أسفي المنضوي تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، عن استنكاره لما أسماه سياسة الآذان الصماء والهروب إلى الأمام التي ينهجها المدير الجهوي بخصوص مطالبه بفتح حوار جاد ومسؤول.وقال المكتب الجهوي للتنسيقية الوطنية للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بمراكش أسفي، في بيانه له، إنه "يتابع بقلق شديد المشاكل التي يتخبط فيها المستخدمون بالجهة وعلى رأسها أذنات المحروقات، واثقال كاهل جل المصالح بالديون لدى محطات الوقود، في الوقت الذي يتنقل فيه المدير الجهوي (المحظوظ) منذ تعيينه على رأس المديرية الجهوية بسيارة المصلحة بشكل يومي من مراكش إلى قلعة السراغنة ويستعملها لأغراض شخصية وفي العطل الادارية اضافة الى غيابه المستمر عن العمل رغم استغلاله لسكنين وظيفيين بكل من مراكش وقلعة السراغنة واستفادته من التعويضات عن السيارة مما يؤثر سلبا على السير العادي للإدارة".وتساءل البيان عن الجهات التي تحمي المسؤول الجهوي للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية وكذا استمراره في التمييز بين الفرقاء الاجتماعيين خصوصا في تعيين كاتب عام جهوي للنقابة ممثلا للجهة من أجل التكوين بالخارج بدون معايير محددة وشفافة الشيء الذي خلف استياء عارما وسط المستخدمين.وحمّل البيان المدير الجهوي "المسؤولية الكاملة لما ستؤول اليه الأوضاع داخل الجهة مستقبلا"، مؤكدا رفض المكتب الجهوي للتنسيقية الوطنية للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بمراكش أسفي، "لكل أشكال التمييز السلبي التي يمارسها المدير الجهوي تجاه الفرقاء الاجتماعيين".وعبّر رفاق الزاير عن استعدادهم لخوض كل الأشكال النضالية المشروعة لوقف مسلسل الخروقات والإختلالات داخل الجهة.ومن جهته نفى المدير الجهوي للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بمراكش أسفي، نفيا قاطعا صحة هاته الإتهامات، مؤكدا بأنها تأتي في اطار حسابات ضيقة تحركها مساعي نقابية صرفة.وأكد المدير الجهوي، في اتصال بـ"كشـ24" أن ما تضمنه البيان النقابي من "مزاعم وادعاءات تأتي للتشويش على الأهداف الاستراتيجية للمكتب وعلى العمل المجهود الذي تقوم به المديرية الجهوية قصد النهوض بقطاع السلامة الصحية بالجهة".
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش