سياسة
حزب “الكتاب”: ضعف التعليم وارتفاع الأمية أبرز الإشكالات المعيقة للتنمية بالمغرب
شدد حزب التقدم والاشتراكية، على ضرورة إصلاح المدرسة العمومية والاهتمام بهيئة التدريس من أجل الارتقاء بالتعليم في المغرب وتحقيق التنمية.وأوضح عضو المكتب السياسي لحزب التقدم الاشتراكية، عزوز الصنهاجي، الذي حل ضيفا على برنامج “ما وراء الحدث ” المعروض على قناة “ميدي1″، أن المغرب “تمكن من تحقيق مكاسب عديدة على مستوى التنمية”، مشيرا إلى أنه “من أبرز الأزمات والإشكالات الكبيرة التي تعيق التنمية، هي ضعف التعليم وارتفاع نسبة الأمية”.وأشار الصنهاجي، إلى أن ” إصلاح التعليم يبقى المدخل الأساسي، لتقليص الفوارق الاجتماعية”، مؤكدا على أن حزبه يشدد على ضرورة إصلاح المدرسة العمومية والارتقاء بجودة التعلمات.واعتبر المتحدث، أن الاحصائيات المتحدثة عن كون 30 في المائة فقط من التلاميذ ينهون تعليمهم الابتدائي وهم متمكنون من المهارات الأساسية، مرعبة.واقترح التقدم والاشتراكية، ” رفع ميزانية البحث العلمي إلى 1.5 في المائة من الميزانية العامة والاهتمام بهيئات التدريس على المستوى المادي والتكويني والمساوات في المسارات المهنية”، بالإضافة إلى “جعل مهن التربية والتكوين تستقطب المتفوقين الدراسيين لمهنة التعليم، مع تشييد مركب جامعي في كل جهة على الأقل، وأن يسود الولوج لمعاهد ما بعد البكالوريا تكافؤ الفرص والعدالة والإنصاف”.
شدد حزب التقدم والاشتراكية، على ضرورة إصلاح المدرسة العمومية والاهتمام بهيئة التدريس من أجل الارتقاء بالتعليم في المغرب وتحقيق التنمية.وأوضح عضو المكتب السياسي لحزب التقدم الاشتراكية، عزوز الصنهاجي، الذي حل ضيفا على برنامج “ما وراء الحدث ” المعروض على قناة “ميدي1″، أن المغرب “تمكن من تحقيق مكاسب عديدة على مستوى التنمية”، مشيرا إلى أنه “من أبرز الأزمات والإشكالات الكبيرة التي تعيق التنمية، هي ضعف التعليم وارتفاع نسبة الأمية”.وأشار الصنهاجي، إلى أن ” إصلاح التعليم يبقى المدخل الأساسي، لتقليص الفوارق الاجتماعية”، مؤكدا على أن حزبه يشدد على ضرورة إصلاح المدرسة العمومية والارتقاء بجودة التعلمات.واعتبر المتحدث، أن الاحصائيات المتحدثة عن كون 30 في المائة فقط من التلاميذ ينهون تعليمهم الابتدائي وهم متمكنون من المهارات الأساسية، مرعبة.واقترح التقدم والاشتراكية، ” رفع ميزانية البحث العلمي إلى 1.5 في المائة من الميزانية العامة والاهتمام بهيئات التدريس على المستوى المادي والتكويني والمساوات في المسارات المهنية”، بالإضافة إلى “جعل مهن التربية والتكوين تستقطب المتفوقين الدراسيين لمهنة التعليم، مع تشييد مركب جامعي في كل جهة على الأقل، وأن يسود الولوج لمعاهد ما بعد البكالوريا تكافؤ الفرص والعدالة والإنصاف”.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة