حوادث
حريق “ديور الإمارات” يفضح حالة التسيب والعشوائية بجماعة تسلطانت
أعاد الحريق الذي اندلع، يوم أمس الأحد، في مجموعة من الأكواخ بحي الإمارات، تجزئة الهنا، التابعة لتراب جماعة تسلطانت بمراكش، حالة التسيب والعشوائية التي تعيشها المنطقة إلى الواجهة. حيث أظهر الحادث الاختلالات التي تشكل تهديدا واضحا على أمن وسلامة السكان، خاصة مع تفشي ظاهرة التعدي على الملك العمومي وتحويل مساحات منه إلى حدائق وأكواخ عشوائية.
وحسب معطيات توصلت بها "كشـ24"، فإن المنطقة المذكورة تشهد تجاوزات عديدة من قِبل السكان، حيث يقومون بإنشاء حدائق خاصة وأكواخ غير مرخصة، بل ويشيد البعض حمامات تقليدية بوسائل بسيطة وغير آمنة، مما يزيد من احتمالية نشوب حرائق.
وتساهم هذه العشوائية في انتشار الأحراش ومخلفات الأخشاب، التي تزيد من خطورة انتشار النيران كما حدث في حادثة يوم أمس، حيث ساعدت المواد المحيطة بالأكواخ على تأجيج النيران وانتشارها بشكل سريع.
وفي ضوء هذا الحادث، عبر العديد من السكان عن قلقهم ومخاوفهم من تفاقم الوضع، مطالبين السلطات المحلية باتخاذ تدابير صارمة للحد من هذه الظواهر العشوائية وضمان أمن وسلامة المنطقة، وذلك من خلال فرض رقابة فعّالة على التعديات على الملك العام مع الحرص على إزالة الأكواخ غير القانونية وتنظيم المناطق المحيطة بالمنازل.
أعاد الحريق الذي اندلع، يوم أمس الأحد، في مجموعة من الأكواخ بحي الإمارات، تجزئة الهنا، التابعة لتراب جماعة تسلطانت بمراكش، حالة التسيب والعشوائية التي تعيشها المنطقة إلى الواجهة. حيث أظهر الحادث الاختلالات التي تشكل تهديدا واضحا على أمن وسلامة السكان، خاصة مع تفشي ظاهرة التعدي على الملك العمومي وتحويل مساحات منه إلى حدائق وأكواخ عشوائية.
وحسب معطيات توصلت بها "كشـ24"، فإن المنطقة المذكورة تشهد تجاوزات عديدة من قِبل السكان، حيث يقومون بإنشاء حدائق خاصة وأكواخ غير مرخصة، بل ويشيد البعض حمامات تقليدية بوسائل بسيطة وغير آمنة، مما يزيد من احتمالية نشوب حرائق.
وتساهم هذه العشوائية في انتشار الأحراش ومخلفات الأخشاب، التي تزيد من خطورة انتشار النيران كما حدث في حادثة يوم أمس، حيث ساعدت المواد المحيطة بالأكواخ على تأجيج النيران وانتشارها بشكل سريع.
وفي ضوء هذا الحادث، عبر العديد من السكان عن قلقهم ومخاوفهم من تفاقم الوضع، مطالبين السلطات المحلية باتخاذ تدابير صارمة للحد من هذه الظواهر العشوائية وضمان أمن وسلامة المنطقة، وذلك من خلال فرض رقابة فعّالة على التعديات على الملك العام مع الحرص على إزالة الأكواخ غير القانونية وتنظيم المناطق المحيطة بالمنازل.
ملصقات
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث