جهوي
تقدم أشغال إنجاز أكبر سد بالحوز والافتتاح سيكون في 2025
في إطار تنفيذ التعليمات الملكية السامية، تم تسريع وتيرة إنجاز 16 سداً كبيراً عبر مختلف مناطق المملكة بهدف تعزيز الأمن المائي ومواجهة التحديات المناخية التي تؤثر على الموارد المائية.
ويعد سد "آيت زيات" بإقليم الحوز من بين المشاريع الكبرى التي تشهد تقدماً ملموساً، حيث بلغت نسبة الإنجاز 66%، وتم تقليص مدة الأشغال بـ 20 شهراً، مما يعكس الجهود المبذولة لإنجازه في أسرع وقت ممكن.
ويتميز سد "آيت زيات" بقدرة تخزينية هائلة تصل إلى 186.5 مليون متر مكعب، ما يجعله مشروعاً استراتيجياً يساهم بشكل فعّال في تعزيز الموارد المائية بالمنطقة، ومن المتوقع أن ينتهي العمل في هذا السد بحلول نهاية سنة 2025، ليصبح جاهزاً لتحقيق أهدافه الطموحة.
ومن أبرز هذه الأهداف دعم تزويد مدينة مراكش بالماء الشروب، وهو أمر حيوي في ظل التحديات المناخية الحالية، كما سيساهم السد في ريّ الدائرة السقوية بمنطقة الحوز، وهو ما سيعزز الفلاحة المحلية، إلى جانب دوره الهام في حماية السكان والممتلكات من مخاطر الفيضانات المتكررة التي تشهدها المنطقة.
ويأتي هذا المشروع كجزء من جهود المغرب المستمرة لضمان استدامة موارده المائية وتطوير بنيته التحتية الهيدروليكية، ويُعد سد "آيت زيات" مثالاً حياً على هذه الجهود، حيث يسهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الإقليم.
في إطار تنفيذ التعليمات الملكية السامية، تم تسريع وتيرة إنجاز 16 سداً كبيراً عبر مختلف مناطق المملكة بهدف تعزيز الأمن المائي ومواجهة التحديات المناخية التي تؤثر على الموارد المائية.
ويعد سد "آيت زيات" بإقليم الحوز من بين المشاريع الكبرى التي تشهد تقدماً ملموساً، حيث بلغت نسبة الإنجاز 66%، وتم تقليص مدة الأشغال بـ 20 شهراً، مما يعكس الجهود المبذولة لإنجازه في أسرع وقت ممكن.
ويتميز سد "آيت زيات" بقدرة تخزينية هائلة تصل إلى 186.5 مليون متر مكعب، ما يجعله مشروعاً استراتيجياً يساهم بشكل فعّال في تعزيز الموارد المائية بالمنطقة، ومن المتوقع أن ينتهي العمل في هذا السد بحلول نهاية سنة 2025، ليصبح جاهزاً لتحقيق أهدافه الطموحة.
ومن أبرز هذه الأهداف دعم تزويد مدينة مراكش بالماء الشروب، وهو أمر حيوي في ظل التحديات المناخية الحالية، كما سيساهم السد في ريّ الدائرة السقوية بمنطقة الحوز، وهو ما سيعزز الفلاحة المحلية، إلى جانب دوره الهام في حماية السكان والممتلكات من مخاطر الفيضانات المتكررة التي تشهدها المنطقة.
ويأتي هذا المشروع كجزء من جهود المغرب المستمرة لضمان استدامة موارده المائية وتطوير بنيته التحتية الهيدروليكية، ويُعد سد "آيت زيات" مثالاً حياً على هذه الجهود، حيث يسهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الإقليم.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي