مراكش

تفاصيل جديدة في ملف العصابة التي نصبت على العشرات من الضحايا باسم العمران بمراكش


كشـ24 نشر في: 25 مارس 2013

تفاصيل جديدة في ملف العصابة التي نصبت على العشرات من الضحايا باسم العمران بمراكش


أكدت خديجة بلغندور، المستشارة الجماعية ببلدية سيدي بوعثمان، في اتصال هاتفي مع جريدة "الأخبار" من احدى الدول العربية حيث تقيم، خشية اعتقالها، إنها وقعت بدورها ضحية نصب واحتيال من قبل أفراد العصابة التي نصب على العشرات من الضحايا باسم مؤسسة العمران بمراكش.

وأضافت خديجة، التي رفضت ذكر اسم البلد العربي الذي تقيم فيه، إنها ستحل بمراكش يوم سابع أو ثامن أبريل المقبل، بمجرد توصلها براتبها الشهري من المدرسة الخصوصية التي تعمل فيها كمدرسة للغة العربية، :" سأسلم نفسي للأمن وسأفضح جميع المسؤولين والأسماء المتورطة في ملف مؤسسة العمران بمراكش".

وأكدت خديجة أنها الآن:" وبعدما تعرف الرأي العام على بعض حقائق هذا الملف، الذي تبنته الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب، و الذي عملت بعض الجهات النافدة على طمسه لحوالي سنة ونصف، يمكنني الآن دخول المغرب من أجل فضل الأسماء والمسؤولين المتورطين فيه".

وحسب خديجة، فإن علاقتها بأفراد العصابة، كانت وراءه تقنية موظفة ببلدية سيدي بوعثمان، والتي عرفتها على المدعوة "رشيدة اجبيلو" باعتبارها الكاتبة الخاصة لمدير مؤسسة العمران بمراكش، قبل أن :"تعرفني الأخيرة على المسمى جمال الرتبي، الذي تبين فيما بعد أنه يتوفر على بطاقتي هوية، وأكد لي أنه مهندس، وكان مهاجرا بإيطاليا قبل عودته مؤخرا إلى المغرب، حيث التحق بمؤسسة العمران بالدار البيضاء".

وأضافت خديجة في حديثها لـ"الأخبار"، أن جمال:" تقدم لخطبتي من أسرتي بسيدي بوعثمان، بحضور رشيدة، و"محمد.سـ"المستخدم بولاية مراكش الذين كان مرفوقا بزوجته وثلاثة من بناته، والمسمي العلوي المستخدم أيضا بولاية مراكش، إضافة إلى أشخاص آخرين".

وبحسب خديجة، فإن هناك العشرات من الضحايا الآخرين في هذا الملف بمنطقة الرحامنة، إلا أنهم لا يتوفرون على أية وثيقة بخصوص الأموال التي سلموها لعدد من أفراد العصابة، ومن بينهم من تعامل مع التقنية المذكورة، وهي الآن بصدد رد الأموال التي تسلمتها منهم وسلمتها بدورها لأفراد العصابة.:" رغم أن المسكينة لم تتصرف في تلك الأموال" تقول خديجة.

وكانت مؤسسة العمران بمراكش، أصدرت بلاغا للرأي العام صباح الجمعة الماضي، نفت فيه نفيا قاطعا، أن يكون موظفوها متورطون مع أفراد العصابة التي نصبت على عدد من الضحايا، وفي مقدمتهم المستشارة الجماعية ببلدية سيدي بوعثنان.

وفي ردها على بلاغ العمران، أكدت خديجة بلغندور، في اتصالها الهاتفي مع "الأخبار"، أنها ستقاضي مؤسسة العمران التي اعتبرتها واحدة من أفراد العصابة، مضيفة أنها تعاملت مع المسماة رشيدة:" بعدما رأيتها تدخل إلى جميع مكاتب العمران وتتحدث إلى موظفيها بطريقة توحي فعلا أنها موظفة بالعمران" تقول خديجة في اتصالها الهاتفي بجريدة "الأخبار".

وأكدت خديجة لـ"الأخبار" أنها بدورها تتوفر على وثائق تفيد اقتنائها لشقة وبقعة أرضية بعملية المحاميد9ـ، دفعت فيهما حوالي 22 مليون سنتيم، لكل من رشيدة وجمال، كما أن شقيقها مصطفى الذي التقته "الأخبار" أدلى بعدد من الوثائق التي تفيد اقتنائه لحمل تجاري وبقعة أرضية بحي المحاميد دفع بخصوصهما 32 مليون سنتيم، بينما دفع شقيقه حسن 7 ملايين سنتيم بشراكة معه في بقعة أرضية.

وكان الضحايا الذين التقتهم "الأخبار" أكدوا جميعا أن خديجة بدورها كانت ضحية أفراد العصابة، أولا باعتبارها سلمت أفراد العصابة مبالغ مالية من أجل اقتناء شقة وبقعة أرضية. كما أنهم كانوا على علم بأن الأموال التي سلموها لها سلمتها بدورها لكل من رشيدة وجمال.

وكانت خديجة اعترفت خلال صيف 2011 للشرطة القضائية بمراكش، أن حوالي 180 مليون سنتيم دفعها الضحايا إما مباشرة أو بواسطتها إلى أفراد العصابة من أجل اقتناء عقارات، قبل أن يتبين أن الوثائق التي بين أيديهم وتحمل العلامة التجارية للعمران مزورة.

وإلى ذلك، فقد علمت الأخبار أن الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بمراكش، أمر الأربعاء الماضي الضابطة القضائية بمراكش، بالشروع في إجباء أبحاثها وتحرياتها في ملف العصابة المذكورة، مباشرة بعد الشكاية التي تقدمت بها الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب إلى النيابة العامة صباح نفس اليوم.

تفاصيل جديدة في ملف العصابة التي نصبت على العشرات من الضحايا باسم العمران بمراكش


أكدت خديجة بلغندور، المستشارة الجماعية ببلدية سيدي بوعثمان، في اتصال هاتفي مع جريدة "الأخبار" من احدى الدول العربية حيث تقيم، خشية اعتقالها، إنها وقعت بدورها ضحية نصب واحتيال من قبل أفراد العصابة التي نصب على العشرات من الضحايا باسم مؤسسة العمران بمراكش.

وأضافت خديجة، التي رفضت ذكر اسم البلد العربي الذي تقيم فيه، إنها ستحل بمراكش يوم سابع أو ثامن أبريل المقبل، بمجرد توصلها براتبها الشهري من المدرسة الخصوصية التي تعمل فيها كمدرسة للغة العربية، :" سأسلم نفسي للأمن وسأفضح جميع المسؤولين والأسماء المتورطة في ملف مؤسسة العمران بمراكش".

وأكدت خديجة أنها الآن:" وبعدما تعرف الرأي العام على بعض حقائق هذا الملف، الذي تبنته الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب، و الذي عملت بعض الجهات النافدة على طمسه لحوالي سنة ونصف، يمكنني الآن دخول المغرب من أجل فضل الأسماء والمسؤولين المتورطين فيه".

وحسب خديجة، فإن علاقتها بأفراد العصابة، كانت وراءه تقنية موظفة ببلدية سيدي بوعثمان، والتي عرفتها على المدعوة "رشيدة اجبيلو" باعتبارها الكاتبة الخاصة لمدير مؤسسة العمران بمراكش، قبل أن :"تعرفني الأخيرة على المسمى جمال الرتبي، الذي تبين فيما بعد أنه يتوفر على بطاقتي هوية، وأكد لي أنه مهندس، وكان مهاجرا بإيطاليا قبل عودته مؤخرا إلى المغرب، حيث التحق بمؤسسة العمران بالدار البيضاء".

وأضافت خديجة في حديثها لـ"الأخبار"، أن جمال:" تقدم لخطبتي من أسرتي بسيدي بوعثمان، بحضور رشيدة، و"محمد.سـ"المستخدم بولاية مراكش الذين كان مرفوقا بزوجته وثلاثة من بناته، والمسمي العلوي المستخدم أيضا بولاية مراكش، إضافة إلى أشخاص آخرين".

وبحسب خديجة، فإن هناك العشرات من الضحايا الآخرين في هذا الملف بمنطقة الرحامنة، إلا أنهم لا يتوفرون على أية وثيقة بخصوص الأموال التي سلموها لعدد من أفراد العصابة، ومن بينهم من تعامل مع التقنية المذكورة، وهي الآن بصدد رد الأموال التي تسلمتها منهم وسلمتها بدورها لأفراد العصابة.:" رغم أن المسكينة لم تتصرف في تلك الأموال" تقول خديجة.

وكانت مؤسسة العمران بمراكش، أصدرت بلاغا للرأي العام صباح الجمعة الماضي، نفت فيه نفيا قاطعا، أن يكون موظفوها متورطون مع أفراد العصابة التي نصبت على عدد من الضحايا، وفي مقدمتهم المستشارة الجماعية ببلدية سيدي بوعثنان.

وفي ردها على بلاغ العمران، أكدت خديجة بلغندور، في اتصالها الهاتفي مع "الأخبار"، أنها ستقاضي مؤسسة العمران التي اعتبرتها واحدة من أفراد العصابة، مضيفة أنها تعاملت مع المسماة رشيدة:" بعدما رأيتها تدخل إلى جميع مكاتب العمران وتتحدث إلى موظفيها بطريقة توحي فعلا أنها موظفة بالعمران" تقول خديجة في اتصالها الهاتفي بجريدة "الأخبار".

وأكدت خديجة لـ"الأخبار" أنها بدورها تتوفر على وثائق تفيد اقتنائها لشقة وبقعة أرضية بعملية المحاميد9ـ، دفعت فيهما حوالي 22 مليون سنتيم، لكل من رشيدة وجمال، كما أن شقيقها مصطفى الذي التقته "الأخبار" أدلى بعدد من الوثائق التي تفيد اقتنائه لحمل تجاري وبقعة أرضية بحي المحاميد دفع بخصوصهما 32 مليون سنتيم، بينما دفع شقيقه حسن 7 ملايين سنتيم بشراكة معه في بقعة أرضية.

وكان الضحايا الذين التقتهم "الأخبار" أكدوا جميعا أن خديجة بدورها كانت ضحية أفراد العصابة، أولا باعتبارها سلمت أفراد العصابة مبالغ مالية من أجل اقتناء شقة وبقعة أرضية. كما أنهم كانوا على علم بأن الأموال التي سلموها لها سلمتها بدورها لكل من رشيدة وجمال.

وكانت خديجة اعترفت خلال صيف 2011 للشرطة القضائية بمراكش، أن حوالي 180 مليون سنتيم دفعها الضحايا إما مباشرة أو بواسطتها إلى أفراد العصابة من أجل اقتناء عقارات، قبل أن يتبين أن الوثائق التي بين أيديهم وتحمل العلامة التجارية للعمران مزورة.

وإلى ذلك، فقد علمت الأخبار أن الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بمراكش، أمر الأربعاء الماضي الضابطة القضائية بمراكش، بالشروع في إجباء أبحاثها وتحرياتها في ملف العصابة المذكورة، مباشرة بعد الشكاية التي تقدمت بها الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب إلى النيابة العامة صباح نفس اليوم.


ملصقات


اقرأ أيضاً
في حفل متميز.. “ألزا” مراكش تكافئ زبناءها الأوفياء + ڤيديو
نظّمت شركة "ألزا"، المفوض لها تدبير قطاع النقل الحضري بمدينة مراكش، يوم أمس الجمعة 19 يوليوز الجاري، مسابقة "الزبون الوفي"، وذلك في إطار مبادرة تهدف إلى مكافأة الزبناء الذين يستخدمون حافلات الشركة بانتظام في تنقلاتهم اليومية. وجرى استقبال الزبناء الفائزين في المسابقة في أجواء احتفالية داخل مقر الشركة، بحضور عدد من المستخدمين والمسؤولين، وعلى رأسهم مدير شركة "ألزا مراكش"، الذي حرص على استقبال الفائزين شخصيا وتكريمهم على وفائهم وارتباطهم الدائم بخدمات النقل العمومي الحضري التي توفرها الشركة. وقد تم خلال هذا الحفل توزيع جوائز على الفائزين في المسابقة، شملت شهادات تقديرية وهدايا تذكارية، بالإضافة إلى رصيد مالي بقيمة 500 درهم مضاف إلى بطاقة التنقل الخاصة بكل فائز.  وعبّر المشاركون عن سعادتهم بهذه المبادرة التي تعكس حرص الشركة على تعزيز علاقتها بزبنائها وتشجيع الاستخدام المنتظم لوسائل النقل العمومي. وبعد حفل التكريم، قام الزبناء الفائزون بجولة داخل مختلف مصالح شركة "ألزا مراكش"، حيث اطلعوا عن كثب على طريقة عمل الشركة وإدارة خدمات النقل اليومي، كما قدم لهم المدير أيضا مجموعة من التفاصيل حول تاريخ "ألزا" وتطور نشاطها.
مراكش

لماذا يتجاهل المسؤولون الصور الصادمة لانتشار المتسولين و المنحرفين في باب دكالة بمراكش؟
صور صادمة لمتسولين ومنحرفين وكلاب ضالة في شارع 11 يناير بباب دكالة بمراكش، في ظل غياب أي تدخل لمصالح الرعاية الاجتماعية والمصالح الأمنية. وتحول هذا الشارع إلى وجهة مفضلة لعدد كبير من المتشردين والمتسولين والمنحرفين بسبب تواجد المحطة الطرقية وعربات بيع المأكولات الشعبية الرخيصة المجهولة المصدر. ويصدم الزوار بأشخاص على الارض في مناظر تقشعر لها الابدان و يندى لها الجبين. وتستغرب فعاليات محلية من الاشغال التي انطلقت لإعادة تهيئة شارع علال الفاسي بالملايير من الدراهم، بينما هذه الأعداد الكبيرة من الأشخاص ينامون في الشارع بدون أفرشة ولا أغطية . وإلى جانب التسول الاحترافي، فإن المنطقة تعرف انتشار المنحرفين من مدمني "السيليسيون".  كام تشهد المنطقة انتشار الكلاب الضالة وكثرة العربات المجرورة وعدد من "الميخالة" الذين يبحثون في حاويات جمع النفايات، حيث إن هؤلاء يأخدون منها ما يصلح لهم و يرمون أرضا ما لا يهمهم.
مراكش

في غياب مسابح جماعية..أطفال ضواحي مراكش يلجؤون إلى الآبار وقنوات السقي
في غياب المسابح العمومية التابعة للجماعات المحلية بعدد من الجماعات المحيطة بمراكش ، يغامر عدد من الشبان والأطفال بحياتهم بحثا عن لحظات استحمام في قنوات خاصة للسقي، أو المخاطرة بالنزول إلى الآبار. وتعاني كل من جماعة حربيل وسعادة وتسلطانت وسيدي عبدالله غياث واولاد حسون من غياب المسابح الجماعية. وقالت فعاليات محلية إن أطفال وشبان هذه الضواحي يعانون من غياب هذه الفضاءات الترفيهية، دون أن تكون لفئات واسعة منهم الإمكانيات المادية للسفر رفقة أسرهم نحو المدن الشاطئية، أو الاستفادة من خدمات المسابح الخاصة، أو قطع المسافات الطويلة للوصول إلى المسابح الجماعية بمراكش والتي تعاني بدورها من الاكتظاظ ومن محدودية في الخدمات. وتنتهي السباحة في الآبار وقنوات السقي بفواجع. وذكرت المصادر في هذا الصدد، فاجعة غرق ثلاثة قاصرين مؤخرا داخل صهريج مائي بجماعة سعادة. ويعتبر هذا الصهريج من المنشآت غير المحروسة، وهو نفس الوضعية التي توجد عليها عدد من القنوات التي يقصدها الشبان والأطفال في هذه المناطق القروية.    
مراكش

أوزين من الحوز: مشاكل المدن تنبع من التهميش القروي والحكومة لا تُصغي
شهدت جماعة أوريكا بإقليم الحوز، اليوم السبت، تنظيم المؤتمر الإقليمي لحزب الحركة الشعبية، في أجواء تميزت بحضور جماهيري لافت تجاوز الألف مشارك من مختلف الفئات، نساءً وشباباً ورجالاً، ما يعكس التفاعل القوي للساكنة مع الدينامية الجديدة التي يعرفها الحزب. وترأس اللقاء الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، محمد أوزين، إلى جانب كل من مبارك السباعي، رئيس الفريق الحركي بمجلس المستشارين، وعوض عمارة، البرلماني عن إقليم شيشاوة، إضافة إلى الكاتبة الإقليمية للحزب بمراكش عزيزة بوجريدة، وعدد من أعضاء المكتب السياسي والمجلس الوطني. في كلمته التي وصفت بـ"القوية"، هاجم أوزين أداء الحكومة الحالية، معتبراً أن ما يعانيه المواطن المغربي هو نتيجة مباشرة لسياسات عمومية فاشلة، قائلاً: "نتفاجأ من اتهامنا بتأجيج الشارع حين نتحدث عن واقع المواطنين، نحن نقوم بدورنا الطبيعي كمعارضة، والحقيقة لا يمكن إخفاؤها، فالمغاربة متذمرون من تدني القدرة الشرائية وارتفاع البطالة". وفي تفاعله مع احتجاجات ساكنة آيت بوكماز، أكد الأمين العام أن مطالب السكان مشروعة بالكامل، مشيراً إلى أن ما يطالب به المواطنون هو أبسط مقومات العيش الكريم، من طرق وماء وسكن، مضيفاً أن هذه المشاكل لا تقتصر على منطقة واحدة بل تعم مختلف القرى المغربية، بينما "تستمر الحكومة في تسويق أرقام غير دقيقة". وتابع أوزين موجهاً خطابه للحضور: "هل تصدقون فعلاً الأرقام الرسمية المتعلقة بإعمار الحوز؟ أنتم أبناء المنطقة وتعرفون الواقع جيداً، وحان الوقت لتحمل المسؤولية". ولم يفوّت أوزين الفرصة لتوجيه نقد لاذع لما وصفه بـ"وعود الأحزاب المشكلة للحكومة"، قائلاً: "لا نلوم أحداً على اختياره الانتخابي، نحن أيضاً كنا نحلم كما حلمتم. من يرفض 2000 درهم لكل مغربي؟ من لا يصوّت على مليون منصب شغل؟ لكن للأسف، كل تلك الوعود تبخرت، وأصبح من الصعب اليوم إقناع المواطنين بالخطاب السياسي".
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 20 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة