رياضة
تتويج آيت شيتاشن يتوج بطلا لسباق مراكش الوطني على الطريق
توج عمر آيت شيتاشن، ابن مدينة ازيلال، بطلا للنسخة الرابعة من سباق مراكش الوطني على الطريق، المنظم أول أمس الأحد، من طرف جمعية التنمية والتصامن بلا حدود، تحت شعار "جميعا ضد مرض آلزهايمر".وعادت الرتبة الثانية لعداء الجيش الملكي، عادل ولاد ليدام، فيما كانت الرتبة الثالثة من نصيب العداء المراكشي، حسن القواحي.وعلى صعيد الإناث، كان التتويج من نصيب فتيحة أسميد، ابنة مدينة الصويرة، التي حافظت على لقبها للمرة الرابعة على التوالي، متبوعة بالعداءة فايزة بشار من أمل تزنيت، ثم وفاء الكزوير ابنة آسفي، المحتلة للرتبة الثالثة.وشهد السباق مشاركة أزيد من 2000 مشارك، إذ أجري سباق 10 كلم، بالنسبة للذكور والإناث، فيما برمج سباق ترفيهي لمسافة 5 كيلومترات، خاص بالنساء، تزامنا مع الاحتفال اليوم العالمي للمرأة.وأبدى آيت شيتاشن سعادته للفوز بالسباق، مؤكدا أنه كان مناسبة جيدة للاستعداد للاستحقاقات القادمة أهمهما نصف ماراطون الرباط.ومن جانبها، قالت أسميد إنها سعيدة لاحتفاظها باللقب، مؤكدة أن السباف بات يدخل ضمن برنامجها السنوي، منوهة بالظروف التنظيمية التي يجري فيها.وأكدت فتيحة الهودزي، رئيسة الجمعية المنظمة، أن السباق جرى في ظروف مرضية، مضيفة "النسخة الحالية عرف تزايدا في عدد المشاركين، والحمد لله كان التنظيم جيدا، ما ولد لدينا طموحا في جعل السباق دوليا في النسخ المقبلة".وأضافت الهودزي "سباقنا له مميزات خلصك إذ يعرف مشاركة عدد مهم من الطلبة، كما نركز على توصيل رسائل طبية، إذ حاولنا تسليط الضوء هذه السنة على مرض آلزهايمر، الذي يعرف انتشارا كبيرا، من خلال تنظيم حنلة تحسيسية تزامنا مع السباق بمشاركة أساتذة وأطباء من ذوي الاختصاص".
توج عمر آيت شيتاشن، ابن مدينة ازيلال، بطلا للنسخة الرابعة من سباق مراكش الوطني على الطريق، المنظم أول أمس الأحد، من طرف جمعية التنمية والتصامن بلا حدود، تحت شعار "جميعا ضد مرض آلزهايمر".وعادت الرتبة الثانية لعداء الجيش الملكي، عادل ولاد ليدام، فيما كانت الرتبة الثالثة من نصيب العداء المراكشي، حسن القواحي.وعلى صعيد الإناث، كان التتويج من نصيب فتيحة أسميد، ابنة مدينة الصويرة، التي حافظت على لقبها للمرة الرابعة على التوالي، متبوعة بالعداءة فايزة بشار من أمل تزنيت، ثم وفاء الكزوير ابنة آسفي، المحتلة للرتبة الثالثة.وشهد السباق مشاركة أزيد من 2000 مشارك، إذ أجري سباق 10 كلم، بالنسبة للذكور والإناث، فيما برمج سباق ترفيهي لمسافة 5 كيلومترات، خاص بالنساء، تزامنا مع الاحتفال اليوم العالمي للمرأة.وأبدى آيت شيتاشن سعادته للفوز بالسباق، مؤكدا أنه كان مناسبة جيدة للاستعداد للاستحقاقات القادمة أهمهما نصف ماراطون الرباط.ومن جانبها، قالت أسميد إنها سعيدة لاحتفاظها باللقب، مؤكدة أن السباف بات يدخل ضمن برنامجها السنوي، منوهة بالظروف التنظيمية التي يجري فيها.وأكدت فتيحة الهودزي، رئيسة الجمعية المنظمة، أن السباق جرى في ظروف مرضية، مضيفة "النسخة الحالية عرف تزايدا في عدد المشاركين، والحمد لله كان التنظيم جيدا، ما ولد لدينا طموحا في جعل السباق دوليا في النسخ المقبلة".وأضافت الهودزي "سباقنا له مميزات خلصك إذ يعرف مشاركة عدد مهم من الطلبة، كما نركز على توصيل رسائل طبية، إذ حاولنا تسليط الضوء هذه السنة على مرض آلزهايمر، الذي يعرف انتشارا كبيرا، من خلال تنظيم حنلة تحسيسية تزامنا مع السباق بمشاركة أساتذة وأطباء من ذوي الاختصاص".
ملصقات
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة