صحافة
بعد بلاغ نقابة الصحافة الناري.. وكالة المغرب العربي للأنباء ترد رسميا
أكدت وكالة المغرب العربي للأنباء، ردا على بلاغ للنقابة الوطنية للصحافة، صدر الجمعة 20 يوليوز 2018، أنها بعيدة عن التشنجات النقابية التي تولدت عقب الانتخابات والتعيينات المرتبطة بـ "انتخابات عرجاء للمجلس الوطني للصحافة".وقالت وكالة المغرب العربي للأنباء إن بلاغ للنقابة الوطنية للصحافة، يسعى "بطريقة بئيسة، إلى أن يحمل المسؤولية لوكالة المغرب العربي للأنباء في الصعوبات الخطيرة والموضوعية التي تواجهها هذه النقابة مع أعضاء هيئاتها التنفيذية ومع العشرات من البلاغات الموثقة التي ينشرها هؤلاء"، مشيرة إلى أن "قسما هاما وذي مشروعية من هذه النقابة يطالب اليوم من المجلس الأعلى للحسابات بتدقيق مالية هذه النقابة الممولة من المال العام. ويدين كذلك هيمنة طرف على هذه النقابة من أجل مصالح خاصة وتنظيم يشوبه الغموض مبني على الريع".وأضاف بلاغ لوكالة المغرب العربي للأنباء أن هذا القسم "يدين تسييرا لا ديموقراطيا ذي طبيعة فاشية من طرف أشباه مسؤولين فشلوا فشلا ذريعا في الحقل السياسي، والذين يفرضون اليوم استراتيجيتهم في الفشل، المثيرة للشفقة، على العمل النقابي الشريف". بحسب وصف البلاغ.من جهة أخرى ، اعتبر بلاغ "لاماب" أن :"الرغبة في وضع المجلس الوطني للصحافة تحت الوصاية، عبر عرض شراء عمومي حقيقي، عن طريق ممارسات غير ديموقراطية، لن تمر". مؤكدا أن "كل أولئك الذين تم إقصاؤهم من هذا المسلسل المغشوش قدموا طعونا بشكل إرادي". والقضاء المغربي معني والمشتكون ينتظرون حكمه بكل اطمئنان.، يضيف البلاغ.وفي سياق الرد، اعتبر بلاغ الوكالة أنه : "من الصبيانية والديماغوجية السعي لتوريط وكالة المغرب العربي للأنباء في انهيار حكامة النقابة الوطنية للصحافة، وفي المأزق التنظيمي المتنكر للشفافية والديموقراطية، الذي وضعت فيه هذه النقابة نفسها بنفسها، بفعل ممارسات الكذب واللغة المزدوجة والخيانات والمناورات".واختتم البلاغ بالإشارة إلى أن "الرأي العام و المهنة لن تنطلي عليهما هذه المناورات اليائسة من طرف نقابة فقدت حيويتها، ولا تمتلك أفكارا فعالة، والآن هي دون مشروعية. كما أن وكالة المغرب العربي للأنباء لن تكون كبش فداء لغرق النقابة الوطنية للصحافة".
أكدت وكالة المغرب العربي للأنباء، ردا على بلاغ للنقابة الوطنية للصحافة، صدر الجمعة 20 يوليوز 2018، أنها بعيدة عن التشنجات النقابية التي تولدت عقب الانتخابات والتعيينات المرتبطة بـ "انتخابات عرجاء للمجلس الوطني للصحافة".وقالت وكالة المغرب العربي للأنباء إن بلاغ للنقابة الوطنية للصحافة، يسعى "بطريقة بئيسة، إلى أن يحمل المسؤولية لوكالة المغرب العربي للأنباء في الصعوبات الخطيرة والموضوعية التي تواجهها هذه النقابة مع أعضاء هيئاتها التنفيذية ومع العشرات من البلاغات الموثقة التي ينشرها هؤلاء"، مشيرة إلى أن "قسما هاما وذي مشروعية من هذه النقابة يطالب اليوم من المجلس الأعلى للحسابات بتدقيق مالية هذه النقابة الممولة من المال العام. ويدين كذلك هيمنة طرف على هذه النقابة من أجل مصالح خاصة وتنظيم يشوبه الغموض مبني على الريع".وأضاف بلاغ لوكالة المغرب العربي للأنباء أن هذا القسم "يدين تسييرا لا ديموقراطيا ذي طبيعة فاشية من طرف أشباه مسؤولين فشلوا فشلا ذريعا في الحقل السياسي، والذين يفرضون اليوم استراتيجيتهم في الفشل، المثيرة للشفقة، على العمل النقابي الشريف". بحسب وصف البلاغ.من جهة أخرى ، اعتبر بلاغ "لاماب" أن :"الرغبة في وضع المجلس الوطني للصحافة تحت الوصاية، عبر عرض شراء عمومي حقيقي، عن طريق ممارسات غير ديموقراطية، لن تمر". مؤكدا أن "كل أولئك الذين تم إقصاؤهم من هذا المسلسل المغشوش قدموا طعونا بشكل إرادي". والقضاء المغربي معني والمشتكون ينتظرون حكمه بكل اطمئنان.، يضيف البلاغ.وفي سياق الرد، اعتبر بلاغ الوكالة أنه : "من الصبيانية والديماغوجية السعي لتوريط وكالة المغرب العربي للأنباء في انهيار حكامة النقابة الوطنية للصحافة، وفي المأزق التنظيمي المتنكر للشفافية والديموقراطية، الذي وضعت فيه هذه النقابة نفسها بنفسها، بفعل ممارسات الكذب واللغة المزدوجة والخيانات والمناورات".واختتم البلاغ بالإشارة إلى أن "الرأي العام و المهنة لن تنطلي عليهما هذه المناورات اليائسة من طرف نقابة فقدت حيويتها، ولا تمتلك أفكارا فعالة، والآن هي دون مشروعية. كما أن وكالة المغرب العربي للأنباء لن تكون كبش فداء لغرق النقابة الوطنية للصحافة".
ملصقات
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة