دولي
بابا الفاتيكان يجدد دعوته لمواصلة مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة
جدد بابا الفاتيكان فرنسيس، الأحد، دعوته لمواصلة المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإيجاد حلول من أجل السلام.
جاء ذلك خلال تلاوته صلاة "التبشير الملائكي" من نافذة مكتبه المطل على "ساحة القديس بطرس" في الفاتيكان.
وقال فرنسيس: "دعونا لا ننسى الحروب التي أغرقت العالم بالدماء. أفكر في أوكرانيا المدمرة وميانمار والشرق الأوسط".
وأضاف: "أصلي من أجل القتلى، وأواصل البقاء قريبا من أسر الرهائن. فليتوقف الصراع في فلسطين وإسرائيل، وليتوقف العنف، ولتتوقف الكراهية، وليطلق سراح الرهائن، ولتتواصل المفاوضات، ولنجد حلولا من أجل السلام".
وسبق أن وجه بابا الفاتيكان فرنسيس، في 1 شتنبر الجاري، نداء كي لا تتوقف المفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة التي تتعرض لحرب إسرائيلية مدمرة.
ومنذ 10 أشهر تقريبا، تتعثر جولات المفاوضات غير المباشرة بين تل أبيب وحماس، جراء إصرار نتنياهو على مواصلة الحرب، وتمسكه بمحوري فيلادلفيا ونتساريم جنوب ووسط القطاع، بينما تطالب حماس بانسحاب إسرائيلي كامل من غزة وعودة النازحين دون تقييد.
ورغم العراقيل الإسرائيلية، تستمر وساطة قطر إلى جانب مصر والولايات المتحدة لتحقيق وقف إطلاق النار في غزة، وإبرام تبادل أسرى بين إسرائيل وحركة حماس.
وبدعم أمريكي، تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 136 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
جدد بابا الفاتيكان فرنسيس، الأحد، دعوته لمواصلة المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإيجاد حلول من أجل السلام.
جاء ذلك خلال تلاوته صلاة "التبشير الملائكي" من نافذة مكتبه المطل على "ساحة القديس بطرس" في الفاتيكان.
وقال فرنسيس: "دعونا لا ننسى الحروب التي أغرقت العالم بالدماء. أفكر في أوكرانيا المدمرة وميانمار والشرق الأوسط".
وأضاف: "أصلي من أجل القتلى، وأواصل البقاء قريبا من أسر الرهائن. فليتوقف الصراع في فلسطين وإسرائيل، وليتوقف العنف، ولتتوقف الكراهية، وليطلق سراح الرهائن، ولتتواصل المفاوضات، ولنجد حلولا من أجل السلام".
وسبق أن وجه بابا الفاتيكان فرنسيس، في 1 شتنبر الجاري، نداء كي لا تتوقف المفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة التي تتعرض لحرب إسرائيلية مدمرة.
ومنذ 10 أشهر تقريبا، تتعثر جولات المفاوضات غير المباشرة بين تل أبيب وحماس، جراء إصرار نتنياهو على مواصلة الحرب، وتمسكه بمحوري فيلادلفيا ونتساريم جنوب ووسط القطاع، بينما تطالب حماس بانسحاب إسرائيلي كامل من غزة وعودة النازحين دون تقييد.
ورغم العراقيل الإسرائيلية، تستمر وساطة قطر إلى جانب مصر والولايات المتحدة لتحقيق وقف إطلاق النار في غزة، وإبرام تبادل أسرى بين إسرائيل وحركة حماس.
وبدعم أمريكي، تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 136 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
ملصقات
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي