سياحة
العطلة الربيعية تعيد الروح إلى قطاع السياحة في مراكش
على الرغم من القيود المفروضة بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد، فإن مراكش مدينة عرفت منذ بداية الأسبوع الجاري، حركية كبيرة بالتزامن مع العطلة المدرسية، حيث استقبلت المدينة السياح المحليين، الذي اختاروا هذه الأخيرة لقضاء أيام من الإستجمام.ووفق ما رصدته "كشـ24"، فإن محطة القطار، وكذا المحطة الطرقية شهدتا توافد عدد كبير من الأسر المغربية لقضاء العطلة الربيعية بين أحضان المدينة الحمراء، وعرفت أيضا طُرقات وشوارع المدينة حركة كثيفة، على غير عادتها، كما شهدت محطة الأداء ببرشيد نحو مراكش يوم الإثنين 15 مارس ازدحاما كبيرا.وإذا كان السكون والركود سيدا الموقف بالنسبة لفنادق المدينة، قبل شهور، فإن هذه العطلة أعادت الروح إلى مرافق وغرف عدد من الفنادق، التي استقبلت منذ بداية الأسبوع أفواجا من الزبائن، بعدما أصيبت بالشلل بسبب القيود المفروضة لمواجهة جائحة فيروس كورونا.هذه الحركية وإن كانت مدتها محددة في أسبوع، غير أنها أثلج صدور مهنيي القطاع، وخففت الكثير من العبء الاقتصادي الذي تكبده خلال سنة كاملة من الكساد، واستبشروا بموسم اصطياف استثنائي يعيد إلى المدينة بهجتها التي أطفأتها الجائحة.وعاشت مدينة مراكش منذ حوالي سنة "اختناقا اقتصاديا" انعكس بشكل كبير على قطاع السياحة، الذي تعيش به جل أسر المدينة الحمراء، حيث تضررت الحركة الإقتصادية بسبب تداعيات كورونا وإلزامية التوفر على رخصة استثنائية للتنقل بين المدن، فضلا عن تعليق الرحلات الجوية بين المغرب وعدد كبير من الدول.
على الرغم من القيود المفروضة بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد، فإن مراكش مدينة عرفت منذ بداية الأسبوع الجاري، حركية كبيرة بالتزامن مع العطلة المدرسية، حيث استقبلت المدينة السياح المحليين، الذي اختاروا هذه الأخيرة لقضاء أيام من الإستجمام.ووفق ما رصدته "كشـ24"، فإن محطة القطار، وكذا المحطة الطرقية شهدتا توافد عدد كبير من الأسر المغربية لقضاء العطلة الربيعية بين أحضان المدينة الحمراء، وعرفت أيضا طُرقات وشوارع المدينة حركة كثيفة، على غير عادتها، كما شهدت محطة الأداء ببرشيد نحو مراكش يوم الإثنين 15 مارس ازدحاما كبيرا.وإذا كان السكون والركود سيدا الموقف بالنسبة لفنادق المدينة، قبل شهور، فإن هذه العطلة أعادت الروح إلى مرافق وغرف عدد من الفنادق، التي استقبلت منذ بداية الأسبوع أفواجا من الزبائن، بعدما أصيبت بالشلل بسبب القيود المفروضة لمواجهة جائحة فيروس كورونا.هذه الحركية وإن كانت مدتها محددة في أسبوع، غير أنها أثلج صدور مهنيي القطاع، وخففت الكثير من العبء الاقتصادي الذي تكبده خلال سنة كاملة من الكساد، واستبشروا بموسم اصطياف استثنائي يعيد إلى المدينة بهجتها التي أطفأتها الجائحة.وعاشت مدينة مراكش منذ حوالي سنة "اختناقا اقتصاديا" انعكس بشكل كبير على قطاع السياحة، الذي تعيش به جل أسر المدينة الحمراء، حيث تضررت الحركة الإقتصادية بسبب تداعيات كورونا وإلزامية التوفر على رخصة استثنائية للتنقل بين المدن، فضلا عن تعليق الرحلات الجوية بين المغرب وعدد كبير من الدول.
ملصقات
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة