مجتمع
التهراوي يعلن تجديد 78 مؤسسة صحية وبناء 40 مستشفى للقرب بالمغرب في 2025
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عن استمرارها في تنفيذ مشاريع بناء وتطوير المراكز الاستشفائية خلال العام المقبل، حيث تتواصل أشغال بناء مراكز استشفائية في العيون "500 سرير"، كلميم "300 سرير"، الراشيدية "500 سرير"، وبني ملال "520 سرير"، إضافة إلى إعادة بناء مستشفى ابن سينا بسعة 1044 سريرا، وإتمام بناء وتجديد 78 مؤسسة صحية، تشمل المراكز الاستشفائية الجهوية والإقليمية ومستشفيات القرب، إلى جانب مشاريع أخرى جديدة.
وتشمل خطط البناء والتجديد، وفق مشروع الميزانية الفرعية لوزارة الصحة، المركز الاستشفائي الجهوي ببني ملال "450 سرير"، والمراكز الإقليمية في جرسيف "190 سرير"، الناظور "250 سرير"، أزيلال "120 سرير"، وسيدي إفني "120 سرير"، إضافة إلى بناء 40 مستشفى للقرب بسعة إجمالية تبلغ 1835 سريرا.
كما أشارت الوزارة إلى إتمام تأهيل 534 مؤسسة للرعاية الصحية الأولية، وإنجاز المشاريع المتبقية ضمن برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية في المناطق القروية.
وخلال عرضه للميزانية الفرعية للوزارة لعام 2025 أمام لجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب، أوضح وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، أن الوزارة ستقوم بإعداد سبعة مشاريع مراسيم تطبيقية للقانون 09-22 المتعلق بإحداث الوظيفة الصحية، وستحيلها إلى الأمانة العامة للحكومة، بهدف تعزيز الموارد البشرية في القطاع.
كما أكد الوزير على التوسع في التكوين الأساسي والمستمر، من خلال زيادة القدرة الاستيعابية للمعاهد العليا للمهن التمريضية وتقنيات الصحة، وتأهيل هذه المعاهد، إلى جانب زيادة الطاقة الاستيعابية لمعاهد التكوين المهني في مجال الصحة لتصل إلى 1235 مقعدا خلال عام 2024/2025.
وستعمل الوزارة أيضا على إلزامية احترام مسار العلاجات، وتفعيل الاستراتيجية الوطنية للرعاية الصحية الأولية، ومراجعة سلة العلاجات الأساسية وتوسيع نطاق طب الأسرة على مستوى مؤسسات الرعاية الصحية الأولية.
ومن المقرر أن تستكمل الوزارة في عام 2025 نشر النظام المعلوماتي الخاص بمؤسسات الرعاية الصحية الأولية في جميع الجهات، وتفعيل الملف الطبي المشترك، إضافة إلى تطوير منصات توافقية للربط بين الأنظمة المعلوماتية في المستشفيات وقاعدة بيانات وطنية.
كما أعلن الوزير عن مواصلة تفعيل الاستراتيجية الوطنية الجديدة للحد من وفيات الأمهات والأطفال حديثي الولادة (2023-2027)، وتوسيع برنامج الكشف المبكر عن قصور الغدة الدرقية والصمم لدى الأطفال حديثي الولادة، فضلا عن توفير اللقاحات الموصى بها مجانا في مؤسسات الرعاية الصحية.
ومن بين المبادرات الأخرى المرتقبة خلال العام المقبل، تنظيم حملة وطنية للكشف عن المشاكل الصحية للطلاب لفائدة أكثر من 1.5 مليون تلميذ وتلميذة خلال سنة 2024-2025، إلى جانب فحص صحي دوري للطلبة الجامعيين الجدد في السنة الأولى من التعليم العالي.
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عن استمرارها في تنفيذ مشاريع بناء وتطوير المراكز الاستشفائية خلال العام المقبل، حيث تتواصل أشغال بناء مراكز استشفائية في العيون "500 سرير"، كلميم "300 سرير"، الراشيدية "500 سرير"، وبني ملال "520 سرير"، إضافة إلى إعادة بناء مستشفى ابن سينا بسعة 1044 سريرا، وإتمام بناء وتجديد 78 مؤسسة صحية، تشمل المراكز الاستشفائية الجهوية والإقليمية ومستشفيات القرب، إلى جانب مشاريع أخرى جديدة.
وتشمل خطط البناء والتجديد، وفق مشروع الميزانية الفرعية لوزارة الصحة، المركز الاستشفائي الجهوي ببني ملال "450 سرير"، والمراكز الإقليمية في جرسيف "190 سرير"، الناظور "250 سرير"، أزيلال "120 سرير"، وسيدي إفني "120 سرير"، إضافة إلى بناء 40 مستشفى للقرب بسعة إجمالية تبلغ 1835 سريرا.
كما أشارت الوزارة إلى إتمام تأهيل 534 مؤسسة للرعاية الصحية الأولية، وإنجاز المشاريع المتبقية ضمن برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية في المناطق القروية.
وخلال عرضه للميزانية الفرعية للوزارة لعام 2025 أمام لجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب، أوضح وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، أن الوزارة ستقوم بإعداد سبعة مشاريع مراسيم تطبيقية للقانون 09-22 المتعلق بإحداث الوظيفة الصحية، وستحيلها إلى الأمانة العامة للحكومة، بهدف تعزيز الموارد البشرية في القطاع.
كما أكد الوزير على التوسع في التكوين الأساسي والمستمر، من خلال زيادة القدرة الاستيعابية للمعاهد العليا للمهن التمريضية وتقنيات الصحة، وتأهيل هذه المعاهد، إلى جانب زيادة الطاقة الاستيعابية لمعاهد التكوين المهني في مجال الصحة لتصل إلى 1235 مقعدا خلال عام 2024/2025.
وستعمل الوزارة أيضا على إلزامية احترام مسار العلاجات، وتفعيل الاستراتيجية الوطنية للرعاية الصحية الأولية، ومراجعة سلة العلاجات الأساسية وتوسيع نطاق طب الأسرة على مستوى مؤسسات الرعاية الصحية الأولية.
ومن المقرر أن تستكمل الوزارة في عام 2025 نشر النظام المعلوماتي الخاص بمؤسسات الرعاية الصحية الأولية في جميع الجهات، وتفعيل الملف الطبي المشترك، إضافة إلى تطوير منصات توافقية للربط بين الأنظمة المعلوماتية في المستشفيات وقاعدة بيانات وطنية.
كما أعلن الوزير عن مواصلة تفعيل الاستراتيجية الوطنية الجديدة للحد من وفيات الأمهات والأطفال حديثي الولادة (2023-2027)، وتوسيع برنامج الكشف المبكر عن قصور الغدة الدرقية والصمم لدى الأطفال حديثي الولادة، فضلا عن توفير اللقاحات الموصى بها مجانا في مؤسسات الرعاية الصحية.
ومن بين المبادرات الأخرى المرتقبة خلال العام المقبل، تنظيم حملة وطنية للكشف عن المشاكل الصحية للطلاب لفائدة أكثر من 1.5 مليون تلميذ وتلميذة خلال سنة 2024-2025، إلى جانب فحص صحي دوري للطلبة الجامعيين الجدد في السنة الأولى من التعليم العالي.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع