جهوي
الأوضاع الكارثية بالمستشفى الإقليمي ابن جرير تسائل وزير الصحة
وجه النائب البرلماني عبد اللطيف الزعيم سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية أمين التهراوي بخصوص استمرار المعاناة بالمستشفى الإقليمي ابن جرير وقصور الحلول المعتمدة.
وأوضح النائب البرلماني أن معاناة المستشفى الإقليمي ابن جرير تتواصل بسبب الأوضاع الكارثية التي يمر بها، ما يعكس التدهور المستمر في مستوى الخدمات الصحية المقدمة للساكنة.
وأكد المتحدث أن المستشفى يعاني من نقص حاد في الأطباء، بعد أن غادر العديد من المتخصصين دون تعويضهم، ما أدى إلى حرمان السكان من خدمات طبية ضرورية في مجالات عدة، واضطرارهم للسفر إلى مراكش بحثا عن العلاج، بالإضافة إلى ذلك، تعاني مختلف الأقسام من اكتظاظ شديد ونقص في الكوادر الطبية، ما يفاقم الوضع ويزيد من معاناة المرضى.
وأشار البرلماني إلى تكرار أعطاب أجهزة أساسية مثل السكانير وقسم الأشعة، مما يحرم المرضى من الفحوصات الضرورية، ويزيد العبء على كاهلهم.
وأضاف أن جميع الحلول المؤقتة التي طُرحت لم تُسهم في حل المشاكل القائمة ولو نسبيا، ليظل غياب التدخلات المستدامة دليلا على عدم الجدية في معالجة هذه الأزمة التي تفاقم معاناة الساكنة وتزيد من تعقيد المشهد الصحي في المنطقة.
وبهذه المناسبة، تساءل البرلماني عن الإجراءات العاجلة والمستدامة التي تعتزم الوزارة اتخاذها لمعالجة النقص الحاد في الأطر الطبية والتجهيزات بالمستشفى الإقليمي ابن جرير، وعن الكيفية التي سيتم من خلالها التعامل مع الاكتظاظ والتعطل المتكرر للتجهيزات الطبية الأساسية، مثل جهاز السكانير وقسم الأشعة، لضمان توفير خدمات صحية لائقة للساكنة.
وجه النائب البرلماني عبد اللطيف الزعيم سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية أمين التهراوي بخصوص استمرار المعاناة بالمستشفى الإقليمي ابن جرير وقصور الحلول المعتمدة.
وأوضح النائب البرلماني أن معاناة المستشفى الإقليمي ابن جرير تتواصل بسبب الأوضاع الكارثية التي يمر بها، ما يعكس التدهور المستمر في مستوى الخدمات الصحية المقدمة للساكنة.
وأكد المتحدث أن المستشفى يعاني من نقص حاد في الأطباء، بعد أن غادر العديد من المتخصصين دون تعويضهم، ما أدى إلى حرمان السكان من خدمات طبية ضرورية في مجالات عدة، واضطرارهم للسفر إلى مراكش بحثا عن العلاج، بالإضافة إلى ذلك، تعاني مختلف الأقسام من اكتظاظ شديد ونقص في الكوادر الطبية، ما يفاقم الوضع ويزيد من معاناة المرضى.
وأشار البرلماني إلى تكرار أعطاب أجهزة أساسية مثل السكانير وقسم الأشعة، مما يحرم المرضى من الفحوصات الضرورية، ويزيد العبء على كاهلهم.
وأضاف أن جميع الحلول المؤقتة التي طُرحت لم تُسهم في حل المشاكل القائمة ولو نسبيا، ليظل غياب التدخلات المستدامة دليلا على عدم الجدية في معالجة هذه الأزمة التي تفاقم معاناة الساكنة وتزيد من تعقيد المشهد الصحي في المنطقة.
وبهذه المناسبة، تساءل البرلماني عن الإجراءات العاجلة والمستدامة التي تعتزم الوزارة اتخاذها لمعالجة النقص الحاد في الأطر الطبية والتجهيزات بالمستشفى الإقليمي ابن جرير، وعن الكيفية التي سيتم من خلالها التعامل مع الاكتظاظ والتعطل المتكرر للتجهيزات الطبية الأساسية، مثل جهاز السكانير وقسم الأشعة، لضمان توفير خدمات صحية لائقة للساكنة.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي