سياسة
اغتيال هنية..”البيجيدي” ينتقد صمت أغلبية الدول العربية والإسلامية
استغربت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، ما أسمته صمت وتأخر أغلبية الدول العربية والإسلامية في التنديد باغتيال القيادي في حركة حماس، إسماعيل هنية.
وقالت إن الأمر يتعلق باغتيال زعيم سياسي عربي وإسلامي ورئيس الوزراء الفلسطيني السابق ورئيس حركة مقاومة وطنية مشروعة تواجه الاحتلال الصهيوني لأرض فلسطين وللقدس والأقصى.
واعتبرت الصمت والتأخر في الإدانة غير منسجم مع المواقف التاريخية العربية والإسلامية الداعمة للشعب الفلسطيني ولحقوقه غير القابلة للتصرف، كما أن من شأنه أن يشجع العدو الصهيوني على مواصلة جرائمه وانتهاكاته في حق الشعب الفلسطيني والمقدسات، وتدعوها إلى استدراك الأمر ومراجعة مواقفها والتحرك لوقف العدوان الصهيوني وانتهاكه لسيادة الدول وخرقه للقوانين والمعاهدات الدولية.
وجددت مباركتها لحركة المقاومة الإسلامية حماس، ولعموم الشعب الفلسطيني الشقيق، اختيارها الذي وصفته بالموفق ليحي السنوار لرئاسة الحركة، موردة بأن هذا الاختيار يحمل رسائل قوة وتماسك وحيوية الحركة وعزيمتها الراسخة وثباتها على مواصلة خط المقاومة لتحرير فلسطين والقدس والأقصى وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ودعا حزب "المصباح"، في بيان صادر عن اجتماع استثنائي لأمانته العامة يوم أمس الأربعاء، مرة أخرى قادة الدول العربية والإسلامية للانتباه إلى خطورة الأوضاع وتحمل مسؤوليتهم الدينية والتاريخية والأخلاقية والأخوية ومراعاة مشاعر وقناعات شعوبهم ووقوفها إلى جانب إخوانهم الفلسطينيين، كما دعت المجتمع الدولي وكل العقلاء في العالم إلى التعجيل بتدارك الوضع قبل فوات الأوان، والضغط لوقف الحرب الإجرامية على غزة وردع الكيان الصهيوني لوقف حماقاته ومغامراته التي ستؤدي لا قدر الله إلى فتنة وحرب شاملة.
ونبه إلى أن استمرار العدوان الهمجي والوحشي الصهيوني وحرب الإبادة الجماعية والتجويع والتهجير في غزة وكل الأراضي الفلسطينية، وارتكاب العدو الصهيوني لسلسلة من الاغتيالات الإرهابية والاعتداء على سيادة الدول في ظل تواطؤ أمريكي وغربي وصمت دولي، يؤسس للفوضى ولعالم ظالم بدون أخلاق وبدون قواعد وبدون قانون ويهدد بشكل كبير السلم والأمن والاستقرار في المنطقة وفي العالم أجمع.
استغربت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، ما أسمته صمت وتأخر أغلبية الدول العربية والإسلامية في التنديد باغتيال القيادي في حركة حماس، إسماعيل هنية.
وقالت إن الأمر يتعلق باغتيال زعيم سياسي عربي وإسلامي ورئيس الوزراء الفلسطيني السابق ورئيس حركة مقاومة وطنية مشروعة تواجه الاحتلال الصهيوني لأرض فلسطين وللقدس والأقصى.
واعتبرت الصمت والتأخر في الإدانة غير منسجم مع المواقف التاريخية العربية والإسلامية الداعمة للشعب الفلسطيني ولحقوقه غير القابلة للتصرف، كما أن من شأنه أن يشجع العدو الصهيوني على مواصلة جرائمه وانتهاكاته في حق الشعب الفلسطيني والمقدسات، وتدعوها إلى استدراك الأمر ومراجعة مواقفها والتحرك لوقف العدوان الصهيوني وانتهاكه لسيادة الدول وخرقه للقوانين والمعاهدات الدولية.
وجددت مباركتها لحركة المقاومة الإسلامية حماس، ولعموم الشعب الفلسطيني الشقيق، اختيارها الذي وصفته بالموفق ليحي السنوار لرئاسة الحركة، موردة بأن هذا الاختيار يحمل رسائل قوة وتماسك وحيوية الحركة وعزيمتها الراسخة وثباتها على مواصلة خط المقاومة لتحرير فلسطين والقدس والأقصى وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ودعا حزب "المصباح"، في بيان صادر عن اجتماع استثنائي لأمانته العامة يوم أمس الأربعاء، مرة أخرى قادة الدول العربية والإسلامية للانتباه إلى خطورة الأوضاع وتحمل مسؤوليتهم الدينية والتاريخية والأخلاقية والأخوية ومراعاة مشاعر وقناعات شعوبهم ووقوفها إلى جانب إخوانهم الفلسطينيين، كما دعت المجتمع الدولي وكل العقلاء في العالم إلى التعجيل بتدارك الوضع قبل فوات الأوان، والضغط لوقف الحرب الإجرامية على غزة وردع الكيان الصهيوني لوقف حماقاته ومغامراته التي ستؤدي لا قدر الله إلى فتنة وحرب شاملة.
ونبه إلى أن استمرار العدوان الهمجي والوحشي الصهيوني وحرب الإبادة الجماعية والتجويع والتهجير في غزة وكل الأراضي الفلسطينية، وارتكاب العدو الصهيوني لسلسلة من الاغتيالات الإرهابية والاعتداء على سيادة الدول في ظل تواطؤ أمريكي وغربي وصمت دولي، يؤسس للفوضى ولعالم ظالم بدون أخلاق وبدون قواعد وبدون قانون ويهدد بشكل كبير السلم والأمن والاستقرار في المنطقة وفي العالم أجمع.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة