اختبار مطور يكشف آثار المخدرات على أيدي غير المتعاطين! – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 25 أبريل 2025, 19:01

علوم

اختبار مطور يكشف آثار المخدرات على أيدي غير المتعاطين!


كشـ24 نشر في: 25 مارس 2018

وجد علماء يطورون اختبارا جديدا للمخدرات أن واحدا أو أكثر من بين 10 أشخاص لديهم آثار الدرجة الأولى من الصنف الدوائي أو المخدر على أصابعهم.

وباستخدام تحليل حساس للتركيب الكيميائي للعرق، تمكن العلماء من معرفة الفرق بين أولئك الذين تعرضوا مباشرة للهيروين والكوكايين، والأشخاص الذين تعرضوا لها بشكل غير مباشر.وقالت الدكتورة ميلاني بيلي، وهي خبيرة في تحليل الطب الشرعي بجامعة Surrey: "صدق أو لا تصدق، الكوكايين ملوث بيئي شائع جدا، ومن المعروف جيدا أنه موجود في العديد من الأوراق المصرفية. ومع ذلك، فقد فوجئنا بالكشف عنه في العديد من عينات بصمات الأصابع".وفي المجموع، حللت الدكتورة بيلي وزملاؤها بصمات 50 متطوعا لم يتعاطوا المخدرات، و15 شخصا من المتعاطين، زعموا أنهم تناولوا الهيرويين أو الكوكايين في الساعات الأربع والعشرين السابقة للتحليل.ووجد العلماء أن حوالي 13% من بصمات أصابع غير المتعاطين، عليها آثار الدرجة الأولى من المخدرات.وتمكن العلماء من التمييز بين المستوى "الطبيعي" للتلوث البيئي، والمستوى الناتج عن الاستخدام الفعلي للمخدرات. وأثبتت هذه التقنية فعاليتها حتى بعد أن غسل الناس أيديهم. كما قاسوا ما إذا كان يمكن نقل بقايا المخدرات عن طريق المصافحة، وذلك من خلال الطلب من المشاركين في الدراسة، الذين لم يتعرضوا للعقاقير، مصافحة أيدي متعاطي المخدرات.ووجد العلماء أنه في حين أن الكوكايين والهيروين ينتقلان عن طريق المصافحة، إلا أن الطريقة الجديدة سمحت لهم بفهم الفرق بين أولئك الذين تعاطوا المخدرات مقارنة بغيرهم.وعلى الرغم من انتشار آثار المخدرات غير القانونية، فإن العلماء يأملون أن يُستخدم اكتشافهم الجديد كطريقة بديلة لاختبار المخدر.ويذكر أنه تم تمويل الدراسة، التي نُشرت في مجلة Clinical Chemistry، جزئيا من قبل شركة، Intelligent Fingerprinting، التي طورت أول نظام لفحص المخدرات في العالم يعتمد على بصمات الأصابع.
المصدر: إنديبندنت

وجد علماء يطورون اختبارا جديدا للمخدرات أن واحدا أو أكثر من بين 10 أشخاص لديهم آثار الدرجة الأولى من الصنف الدوائي أو المخدر على أصابعهم.

وباستخدام تحليل حساس للتركيب الكيميائي للعرق، تمكن العلماء من معرفة الفرق بين أولئك الذين تعرضوا مباشرة للهيروين والكوكايين، والأشخاص الذين تعرضوا لها بشكل غير مباشر.وقالت الدكتورة ميلاني بيلي، وهي خبيرة في تحليل الطب الشرعي بجامعة Surrey: "صدق أو لا تصدق، الكوكايين ملوث بيئي شائع جدا، ومن المعروف جيدا أنه موجود في العديد من الأوراق المصرفية. ومع ذلك، فقد فوجئنا بالكشف عنه في العديد من عينات بصمات الأصابع".وفي المجموع، حللت الدكتورة بيلي وزملاؤها بصمات 50 متطوعا لم يتعاطوا المخدرات، و15 شخصا من المتعاطين، زعموا أنهم تناولوا الهيرويين أو الكوكايين في الساعات الأربع والعشرين السابقة للتحليل.ووجد العلماء أن حوالي 13% من بصمات أصابع غير المتعاطين، عليها آثار الدرجة الأولى من المخدرات.وتمكن العلماء من التمييز بين المستوى "الطبيعي" للتلوث البيئي، والمستوى الناتج عن الاستخدام الفعلي للمخدرات. وأثبتت هذه التقنية فعاليتها حتى بعد أن غسل الناس أيديهم. كما قاسوا ما إذا كان يمكن نقل بقايا المخدرات عن طريق المصافحة، وذلك من خلال الطلب من المشاركين في الدراسة، الذين لم يتعرضوا للعقاقير، مصافحة أيدي متعاطي المخدرات.ووجد العلماء أنه في حين أن الكوكايين والهيروين ينتقلان عن طريق المصافحة، إلا أن الطريقة الجديدة سمحت لهم بفهم الفرق بين أولئك الذين تعاطوا المخدرات مقارنة بغيرهم.وعلى الرغم من انتشار آثار المخدرات غير القانونية، فإن العلماء يأملون أن يُستخدم اكتشافهم الجديد كطريقة بديلة لاختبار المخدر.ويذكر أنه تم تمويل الدراسة، التي نُشرت في مجلة Clinical Chemistry، جزئيا من قبل شركة، Intelligent Fingerprinting، التي طورت أول نظام لفحص المخدرات في العالم يعتمد على بصمات الأصابع.
المصدر: إنديبندنت


اقرأ أيضاً
كارثة بيئية صامتة تهدد سدس الأراضي الزراعية في العالم!
كشفت دراسة حديثة أن نحو سدس الأراضي الزراعية حول العالم ملوث بالمعادن الثقيلة السامة، حيث يعيش ما يصل إلى 1.4 مليار شخص في مناطق عالية الخطورة حول العالم. وتقدر الدراسة أن 14% إلى 17% من الأراضي الزراعية عالميا، ما يعادل 242 مليون هكتار، تعاني من تلوث بمعادن ثقيلة سامة تتجاوز عتبات السلامة الزراعية والصحية للإنسان، ما يعرض صحة الملايين للخطر. وأظهرت النتائج التي اعتمدت على تحليل أكثر من ألف دراسة إقليمية وتقنيات التعلم الآلي، أن المعادن الخطيرة مثل الزرنيخ والكادميوم والكروم والنيكل والرصاص والنحاس والكوبالت تنتشر في مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، مع تركيزات عالية بشكل خاص في مناطق جنوب وشرق آسيا وأجزاء من الشرق الأوسط وإفريقيا. ويقدر الباحثون أن ما بين 900 مليون إلى 1.4 مليار شخص يعيشون في مناطق عالية الخطورة نتيجة هذا التلوث. ووجدت الدراسة أن الكادميوم هو أكثر المعادن السامة انتشارا، وكان متواجدا بشكل خاص في جنوب وشرق آسيا، وأجزاء من الشرق الأوسط، وإفريقيا. وحذرت الدكتورة ليز رايلوت، الخبيرة في علم الأحياء بجامعة يورك، من العواقب الوخيمة لهذا التلوث الذي "يدخل سلسلتنا الغذائية ومصادر مياهنا، مسببا مشاكل صحية خطيرة تتراوح بين الأمراض الجلدية وتلف الأعصاب والأعضاء، وصولا إلى زيادة مخاطر الإصابة بالسرطان". وأشارت إلى أن طبيعة هذه الملوثات تسمح لها بالبقاء في التربة لعقود، ما يزيد من صعوبة التخلص منها. ويأتي التلوث من مصادر طبيعية وأنشطة بشرية متعددة، وتسبب التربة الملوثة مخاطر جسيمة على النظم البيئية وصحة الإنسان، بالإضافة إلى انخفاض إنتاج المحاصيل، مما يُهدد جودة المياه وسلامة الغذاء بسبب التراكم البيولوجي في حيوانات المزارع. يمكن أن يستمر تلوث التربة بالمعادن السامة لعقود من الزمن بمجرد دخول التلوث إلى التربة. ويحذر العلماء من أن الطلب المتزايد على المعادن لصناعة التقنيات الخضراء - مثل توربينات الرياح والبطاريات الكهربائية والألواح الشمسية - قد يفاقم أزمة تلوث التربة بالمعادن الثقيلة. كما أبرزت الدراسة التحدي العالمي المتمثل في أن التلوث المعدني لا يعترف بالحدود السياسية، ما يتطلب تعاونا دوليا لمواجهته، خاصة في الدول الفقيرة التي تتحمل العبء الأكبر بينما تداعياتها تمتد لتهدد الأمن الغذائي العالمي. وهذه النتائج تضع العالم أمام تحد ثلاثي الأبعاد: بيئي يتمثل في تدهور النظم الإيكولوجية، واقتصادي عبر خفض الإنتاجية الزراعية، وصحي بسبب المخاطر الجسيمة على البشر. وهذا يستدعي استجابة عاجلة تشمل تعزيز الرقابة، وتطوير تقنيات معالجة التربة، ووضع سياسات عالمية للحد من التلوث المعدني، مع التركيز على دعم الدول النامية الأكثر تأثرا بهذه الكارثة البيئية الصامتة.
علوم

تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ19
حذّر فريق من الخبراء من احتمال وقوع عاصفة شمسية هائلة قد تضرب الأرض في أي لحظة، بقوة كافية لتعطيل الأقمار الصناعية وتدمير البنية التحتية لشبكات الكهرباء. ورغم أن توهجات شمسية بهذا الحجم لم تحدث منذ أكثر من ألف عام، إلا أن تكرارها اليوم سيُشكل تهديدا غير مسبوق على العالم الرقمي والأنظمة الحيوية التي يعتمد عليها الإنسان في حياته اليومية. ويطلق العلماء على هذا النوع من الظواهر اسم "حدث مياكي"، وهو مصطلح مستمد من اكتشاف الباحثة اليابانية فوسا مياكي عام 2012، حين لاحظت ارتفاعا حادا في مستويات الكربون-14 في حلقات أشجار أرز تعود إلى أكثر من 1250 عاما. وأشار تحليلها إلى أن مصدر هذا الارتفاع كان انفجارا شمسيا ضخما أطلق كميات هائلة من الجسيمات عالية الطاقة نحو الأرض. وصرّح البروفيسور ماثيو أوينز، من جامعة ريدينغ، بأن تكرار "حدث مياكي" اليوم "سيُحرق محولات الكهرباء ويحدث انهيارا في شبكات الطاقة، ويجعل من الصعب إعادة تشغيلها بسبب طول فترة تصنيع المحولات واستبدالها". ماذا سيحدث إذا ضُربت الأرض بعاصفة شمسية شديدة؟ انهيار شبكات الكهرباء حول العالم. انقطاع الإنترنت وخدمات الاتصالات. تعطل الأقمار الصناعية وأجهزة الملاحة. توقف محطات تنقية المياه والصرف الصحي. تلف الأغذية المبردة نتيجة انقطاع الكهرباء. زيادة الإشعاع على ارتفاعات الطيران العالية، ما قد يؤثر على صحة الركاب والطاقم. استنزاف طبقة الأوزون بنسبة تصل إلى 8.5%، مع تأثيرات مناخية ملحوظة. مشاهد مذهلة للشفق القطبي قد تُرى في مناطق غير معتادة حول العالم. وأوضح العلماء أن العالم قد لا يحصل إلا على 18 ساعة فقط من الإنذار المسبق قبل وصول الجسيمات الشمسية إلى الأرض، وهو وقت غير كاف لاتخاذ إجراءات وقائية فعالة على نطاق واسع. ويشير الخبراء إلى أن "حدث مياكي" قد يكون أقوى بعشر مرات على الأقل من عاصفة "كارينغتون" الشهيرة عام 1859، والتي سببت حينها تعطل التلغرافات واشتعال أجهزتها وظهور الشفق القطبي في مناطق قريبة من خط الاستواء. وفي دراسة أجرتها جامعة كوينزلاند، خلص العلماء إلى أن حدثا من هذا النوع اليوم قد يُحدث ضررا بالغا بالمجتمع التكنولوجي والمحيط الحيوي، بسبب ضعف قدرة العلماء على التنبؤ به وصعوبة التعامل مع نتائجه. وأشارت الدراسة إلى أن الكابلات البحرية والأقمار الصناعية قد تتعرض لأضرار جسيمة، ما يؤدي إلى انقطاع طويل الأمد للإنترنت، ويعطل الاقتصاد العالمي والبنية التحتية الرقمية.
علوم

مرصد أوكايمدن يعلن عن اكتشاف حصري لبقايا مستعر أعظم جديد
أعلن مرصد أوكايمدن (إقليم الحوز) مؤخرا، عن اكتشاف وبشراكة مع شبكة دولية من الفلكيين المحترفين والهواة، بقايا مستعر أعظم جديد يُعرف باسم “سكايلا”. وذكر المرصد التابع لجامعة القاضي عياض بمراكش في بلاغ، أن هذا الاكتشاف الاستثنائي أنجز بفضل جودة السماء الفلكية في موقع مرصد أوكايمدن، ويجسد نجاح برنامج التعاون “برو-آم” بين الفلكيين المحترفين والهواة، الذي انطلق سنة 2021 في المرصد. وأوضح أن “سكايلا” الذي اكتشف على ارتفاع غير معتاد في خط العرض المجري في كوكبة القيطس، يعد من البقايا النجمية الخافتة جدا، حيث لا يُظهر إشعاعات واضحة في نطاق الأشعة السينية أو موجات الراديو، وتم التعرف عليه فقط من خلال خيوط دقيقة لانبعاثات الهيدروجين ألفا في صور ضيقة النطاق وعميقة.وأضاف المرصد أن “هذا البُنى الفضائية يمتد على مساحة تُقارب 1.5 درجة في السماء، وقد ظلّ غير مكتشف لعقود بسبب طبيعته الدقيقة وموقعه في منطقة هادئة من الوسط بين النجمي”، مشيرا إلى أنه تم التحقق من صحة هذا الاكتشاف من طرف الخبير العالمي في بقايا المستعرات العظمى البروفيسور روبرت فيسن من كلية دارتموث. كما أسفر المشروع، بحسب المرصد، عن تحديد سديم كوكبي جديد مرشح للاكتشاف أُطلق عليه اسم “خارِبديس”، في إشارة رمزية إلى الكائنات الأسطورية “سكايلا” و”خارِبديس”، ما يُضفي بعدا علميا وثقافيا على هذا الإنجاز.
علوم

استنساخ ذئاب عملاقة وشرسة “انقرضت منذ آلاف السنين”
نجح علماء في استنساخ ذئاب معدلة وراثيا، في محاولة لإعادة فصيل عملاق وشرس من هذا الحيوان انقرض منذ أكثر من 10 آلاف عام. وتعيش الذئاب الثلاثة المستنسخة حاليا بمكان آمن في الولايات المتحدة لم يكشف عنه، وفقا لشركة "كولوسال بيوساينسز" الأميركية التي أجرت التجربة. وأفاد باحثون في الشركة، الإثنين، أن الجراء التي تتراوح أعمارها بين 3 و6 أشهر، تتميز بشعر أبيض طويل وفكين عضليين، ويصل وزنها بالفعل إلى نحو 36 كيلوغراما، ومن المتوقع أن يصل وزنها لأكثر من 60 كيلوغراما عند البلوغ. والذئاب التي يأمل العلماء في استعادتها، التي انقرضت منذ آلاف السنين، تعد أسلاف ما يعرف اليوم باسم الذئاب الرمادية، إلا أنها أكبر منها حجما بكثير. كيف حدثت العملية؟اكتشف علماء في شركة "كولوسال بيوساينسز" سمات محددة امتلكتها الذئاب الأكبر والأشرس، من خلال فحص الحمض النووي القديم من الأحافير. ثم أخذ العلماء خلايا دم من ذئب رمادي حي، واستخدموا تقنية لتعديلها وراثيا في 20 موقعا جينيا مختلفا، وفقا لما ذكرته كبيرة العلماء في الشركة بيث شابيرو. بعد ذلك نقلت المادة الوراثية المعدلة إلى بويضة من كلب أليف، وعندما تم تخيصبها نقلت الأجنة إلى أمهات بديلة من الكلاب أيضا، وبعد 62 يوما ولدت الجراء المعدلة وراثيا. ورغم أن الجراء قد تشبه جسديا الذئاب المنقرضة، فإن "ما لن يتعلموه على الأرجح هو الحركة لقتل فرائس كبيرة، لأنها لن تحظى بفرصة مشاهدة آبائها والتعلم منها"، وفقا لما قاله كبير خبراء رعاية الحيوانات في الشركة مات جيمس. لكن علماء قالوا إن هذا الجهد لا يعني أن الذئاب العملاقة ستعود إلى غابات أميركا الشمالية في أي وقت قريب. وقال فينسنت لينش عالم الأحياء في جامعة بافالو الذي لم يشارك في البحث: "كل ما يمكننا فعله الآن هو جعل شيء ما يبدو ظاهريا وكأنه شيء آخر، وليس إحياء الأنواع المنقرضة بالكامل". وسبق أن أعلنت "كولوسال بيوساينسز" عن مشاريع مماثلة لتعديل خلايا أنواع حية، لإنتاج حيوانات تشبه الماموث الصوفي وطائر الدودو وغيرها من الحيوانات المنقرضة.
علوم

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

صحة

اختبار مطور يكشف آثار المخدرات على أيدي غير المتعاطين


كشـ24 نشر في: 24 مارس 2018

وجد علماء يطورون اختبارا جديدا للمخدرات أن واحدا أو أكثر من بين 10 أشخاص لديهم آثار الدرجة الأولى من الصنف الدوائي أو المخدر على أصابعهم.وباستخدام تحليل حساس للتركيب الكيميائي للعرق، تمكن العلماء من معرفة الفرق بين أولئك الذين تعرضوا مباشرة للهيروين والكوكايين، والأشخاص الذين تعرضوا لها بشكل غير مباشر.وقالت الدكتورة ميلاني بيلي، وهي خبيرة في تحليل الطب الشرعي بجامعة Surrey: "صدق أو لا تصدق، الكوكايين ملوث بيئي شائع جدا، ومن المعروف جيدا أنه موجود في العديد من الأوراق المصرفية. ومع ذلك، فقد فوجئنا بالكشف عنه في العديد من عينات بصمات الأصابع".وفي المجموع، حللت الدكتورة بيلي وزملاؤها بصمات 50 متطوعا لم يتعاطوا المخدرات، و15 شخصا من المتعاطين، زعموا أنهم تناولوا الهيرويين أو الكوكايين في الساعات الأربع والعشرين السابقة للتحليل.ووجد العلماء أن حوالي 13% من بصمات أصابع غير المتعاطين، عليها آثار الدرجة الأولى من المخدرات.وتمكن العلماء من التمييز بين المستوى "الطبيعي" للتلوث البيئي، والمستوى الناتج عن الاستخدام الفعلي للمخدرات. وأثبتت هذه التقنية فعاليتها حتى بعد أن غسل الناس أيديهم. كما قاسوا ما إذا كان يمكن نقل بقايا المخدرات عن طريق المصافحة، وذلك من خلال الطلب من المشاركين في الدراسة، الذين لم يتعرضوا للعقاقير، مصافحة أيدي متعاطي المخدرات.ووجد العلماء أنه في حين أن الكوكايين والهيروين ينتقلان عن طريق المصافحة، إلا أن الطريقة الجديدة سمحت لهم بفهم الفرق بين أولئك الذين تعاطوا المخدرات مقارنة بغيرهم.وعلى الرغم من انتشار آثار المخدرات غير القانونية، فإن العلماء يأملون أن يُستخدم اكتشافهم الجديد كطريقة بديلة لاختبار المخدر.ويذكر أنه تم تمويل الدراسة، التي نُشرت في مجلة Clinical Chemistry، جزئيا من قبل شركة، Intelligent Fingerprinting، التي طورت أول نظام لفحص المخدرات في العالم يعتمد على بصمات الأصابع.

 إنديبندنت
وجد علماء يطورون اختبارا جديدا للمخدرات أن واحدا أو أكثر من بين 10 أشخاص لديهم آثار الدرجة الأولى من الصنف الدوائي أو المخدر على أصابعهم.وباستخدام تحليل حساس للتركيب الكيميائي للعرق، تمكن العلماء من معرفة الفرق بين أولئك الذين تعرضوا مباشرة للهيروين والكوكايين، والأشخاص الذين تعرضوا لها بشكل غير مباشر.وقالت الدكتورة ميلاني بيلي، وهي خبيرة في تحليل الطب الشرعي بجامعة Surrey: "صدق أو لا تصدق، الكوكايين ملوث بيئي شائع جدا، ومن المعروف جيدا أنه موجود في العديد من الأوراق المصرفية. ومع ذلك، فقد فوجئنا بالكشف عنه في العديد من عينات بصمات الأصابع".وفي المجموع، حللت الدكتورة بيلي وزملاؤها بصمات 50 متطوعا لم يتعاطوا المخدرات، و15 شخصا من المتعاطين، زعموا أنهم تناولوا الهيرويين أو الكوكايين في الساعات الأربع والعشرين السابقة للتحليل.ووجد العلماء أن حوالي 13% من بصمات أصابع غير المتعاطين، عليها آثار الدرجة الأولى من المخدرات.وتمكن العلماء من التمييز بين المستوى "الطبيعي" للتلوث البيئي، والمستوى الناتج عن الاستخدام الفعلي للمخدرات. وأثبتت هذه التقنية فعاليتها حتى بعد أن غسل الناس أيديهم. كما قاسوا ما إذا كان يمكن نقل بقايا المخدرات عن طريق المصافحة، وذلك من خلال الطلب من المشاركين في الدراسة، الذين لم يتعرضوا للعقاقير، مصافحة أيدي متعاطي المخدرات.ووجد العلماء أنه في حين أن الكوكايين والهيروين ينتقلان عن طريق المصافحة، إلا أن الطريقة الجديدة سمحت لهم بفهم الفرق بين أولئك الذين تعاطوا المخدرات مقارنة بغيرهم.وعلى الرغم من انتشار آثار المخدرات غير القانونية، فإن العلماء يأملون أن يُستخدم اكتشافهم الجديد كطريقة بديلة لاختبار المخدر.ويذكر أنه تم تمويل الدراسة، التي نُشرت في مجلة Clinical Chemistry، جزئيا من قبل شركة، Intelligent Fingerprinting، التي طورت أول نظام لفحص المخدرات في العالم يعتمد على بصمات الأصابع.

 إنديبندنت


اقرأ أيضاً
منها تعزيز الجهاز المناعي.. اليك فوائد تناول 5 حبات لوز منقوعة كل صباح
يعد اللوز من أسهل أنواع المكسرات توفراً وتنوعاً في الاستخدامات وأكثرها صحة. فتناول 5 حبات منقوعة فقط على معدة فارغة يقدم فوائد صحية متعددة. إذ يوفر اللوز، الغني بالعناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن والدهون الصحية، التغذية والطاقة الأساسية عند تناوله في الصباح، ما يمكن أن يحدث فرقاً كبيراً في الصحة، خاصة إذا تم نقعه طوال الليل لأنه يؤدي إلى زيادة التوافر الغذائي وتعظيم الفوائد التالية: 1- تحفيز الجهاز الهضمي إذ يحتوي اللوز على ألياف غذائية مهمة تعزز الهضم الصحي عند تناوله على معدة فارغة. حيث يساعد ذلك على تحفيز الجهاز الهضمي ويضمن انتظام حركة الأمعاء. فالدهون والألياف الصحية الموجودة في اللوز تهيئ الجهاز الهضمي لامتصاص الفيتامينات والمعادن بشكل أفضل على مدار اليوم.، وفق ما نقلت صحيفة Times of India ويساعد هذا الامتصاص المحسن للعناصر الغذائية الجسم على الاستفادة القصوى من الوجبات الأخرى التي يتم تناولها لاحقاً. 2- طاقة مستمرة كما يتميز اللوز بمؤشر جلايسيمي منخفض، وهو غني بالدهون الصحية والبروتين والألياف. إذ يساعد تناوله صباحاً على استقرار مستويات السكر في الدم ويمنع ارتفاعها وانخفاضها المفاجئ. وعند تناوله على معدة فارغة، يوفر طاقة تدريجية ومستمرة. 3- إدارة الوزن وإذا كان الشخص يشعر بالجوع كثيراً، فإن تناول 5 حبات لوز صباحاً قبل وجبة الفطور سيمنحه طاقة مستدامة طوال اليوم دون الحاجة إلى تناول الوجبات السريعة. حيث يسهم تناوله صباحاً في إدارة الوزن عن طريق تقليل الجوع ومنع الإفراط في تناول الطعام لاحقاً. 4- دعم القلب وتنشيط الدماغ كذلك يحتوي اللوز على دهون أحادية غير مشبعة تدعم صحة القلب. حيث يمكن أن يساعد تناوله صباحاً على خفض مستويات الكولستيرول السيئ مع زيادة الكوليسترول الجيد. وإذا كان الشخص يشعر بالارتباك ويعاني من ضبابية في الدماغ، فيمكن تجربة تناول 5 حبات لوز منقوعة يومياً. وتعتبر هذه المكسرات مصادر ممتازة للعناصر الغذائية الأساسية لصحة الدماغ، بما يشمل فيتامين E والريبوفلافين وإل-كارنيتين. كما يمكن أن يعزز تناوله صباحاً الوظائف الإدراكية والذاكرة والتركيز. 5- عظام أقوى وفيما تميل العظام إلى فقدان الكالسيوم منها مع التقدم في السن، يساهم محتوى اللوز من الكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور في صحة العظام. كما تُمتص هذه العناصر الغذائية بشكل أفضل عند تناولها على معدة فارغة، مما يزيد من فوائدها في تقوية العظام. 6- تقليل علامات الشيخوخة إلى ذلك، يمكن لاتباع نظام غذائي صحي أن يؤخر الشيخوخة، لاسيما أن اللوز يحتوي على فيتامين E ومضادات الأكسدة التي تحمي البشرة من أضرار الجذور الحرة. كذلك يساعد تناوله في الصباح الباكر في تعزيز صحة البشرة ونضارتها من خلال تحسين الاحتفاظ بالرطوبة وتقليل علامات الشيخوخة. 7- تعزيز الجهاز المناعي هذا وتدعم الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة الموجودة في اللوز وظائف الجهاز المناعي. إذ أن تناوله على معدة فارغة يسمح بامتصاص أفضل لهذه العناصر الغذائية، مما يعزز الاستجابة المناعية ويساعد في الوقاية من العدوى والأمراض.
صحة

دراسة: الطعام قد يكون مفتاح تخفيف ألم بطانة الرحم
بالنسبة لملايين النساء حول العالم، يُعدّ بطانة الرحم أكثر من مجرد دورة شهرية مؤلمة، فهذه الحالة المزمنة والمُنهكة في كثير من الأحيان، حيث تنمو أنسجة تُشبه بطانة الرحم خارج الرحم، يُمكن أن تُؤدي إلى ألم مستمر في الحوض، ومشاكل في الجهاز الهضمي والمثانة، وألم أثناء الجماع، والعقم، وآثار خطيرة على الصحة النفسية والحياة اليومية. وفي حين تُستخدم الأدوية والجراحة بشكل شائع لإدارة هذه الحالة، لا تزال العديد من النساء يُعانين من أعراض، مما يدفعهن للبحث عن طرق بديلة لتخفيف آلامهن. وتسلط دراسة جديدة من جامعة إدنبرة نشرتها دورية "جاما نيتورك أوبن" الضوء على أحد هذه الأساليب، وهي" النظام الغذائي". وأجرى فريق البحث استطلاعا على أكثر من 2300 امرأة مُشخصات ببطانة الرحم، وسألوهن عن التغييرات الغذائية أو المكملات الغذائية التي جربنها، وما إذا كانت قد ساعدتهن. وأشارت النتائج إلى أن غالبية المشاركين (84%) غيرن نظامهم الغذائي، وأفاد الثلثان بأن هذه التغييرات ساعدت في تخفيف آلامهم، كما كانت المكملات الغذائية شائعة الاستخدام ، حيث استخدمها 59% ، وأفاد 43% منهم بتخفيف الألم. ومن بين الاستراتيجيات الغذائية الأكثر فائدة (التقليل من تناول الغلوتين 45%، منتجات الألبان 45%، تقليل تناول الكافيين 43%، التقليل من تناول السكر المُصنّع 41% والأطعمة المُصنّعة 38%، اتباع النظام الغذائي المتوسطي 29%). ومن المكملات الغذائية الشائعة الكركم أو الكركمين (48% أفادوا بفائدته)، والمغنيسيوم (32%)، والنعناع (26%)، والزنجبيل (22%). ليس علاجا بل دليل على الرغم من أن الدراسة قائمة على الملاحظة، أي أنها تُظهر أنماطًا ولكنها لا تستطيع إثبات السبب والنتيجة، إلا أنها تُضيف إلى الأدلة المتزايدة على وجود علاقة وثيقة بين النظام الغذائي والالتهاب. وتتوافق النتائج مع ما نعرفه عن الأنظمة الغذائية المضادة للالتهابات، فعلى سبيل المثال، النظام الغذائي المتوسطي غني بالخضراوات الورقية والدهون الصحية والبروتينات قليلة الدهون، وكلها قد تساعد في تقليل الالتهاب المُسبب لآلام بطانة الرحم. ومع ذلك، يُحذر الخبراء من إجراء تغييرات غذائية مُفرطة دون دعم، فعلى سبيل المثال، قد يُقلل التوقف عن تناول منتجات الألبان من تناول الكالسيوم الأساسي، مما يزيد من خطر الإصابة بمشاكل العظام في وقت لاحق من الحياة، لذلك، تُعدّ زيارة أخصائي تغذية مُعتمد خطوة ذكية قبل إجراء تغييرات كبيرة. وفي حين أن بعض المكملات الغذائية مثل الكركم والزنجبيل تُظهر نتائج واعدة، إلا أنه يجب تجربتها واحدة تلو الأخرى لمعرفة الأنسب لكل فرد.
صحة

منها ماء غني بالمغنيسيوم.. مشروبات تحسن الذاكرة
عندما يتعلق الأمر بالذاكرة، يفكر الكثيرون في ألعاب تحفيز الدماغ أو المكملات الغذائية أو التأمل، لكن في بعض الأحيان، حتى أبسط الخيارات اليومية - مثل ما يضاف إلى فنجان القهوة الصباحي - يمكن أن تُحسّن الصحة الإدراكية. ويصف عالم الأعصاب الأميركي، روبرت لوف، تناول ثلاثة مشروبات يوميًا، ومراقبة التغييرات التي تُحدثها في الجسم، إنها مشروبات، عند تناولها بالكميات المطلوبة، تُغذي الدماغ وتحسّن التركيز وتعزز حفظ الذاكرة مع مرور الوقت، بحسب ما نشرته صحيفة Times of India. حماية الخلايا العصبية وتوفر هذه المشروبات مزيجًا من المركبات التي تدعم صحة الدماغ من خلال حماية الخلايا العصبية وتعزيز الطاقة وتقليل الالتهابات، مما يمكن أن يؤدي إلى تحسين صفاء الذهن وتقليل النسيان، كما يلي: الشاي الأخضر اكتسب الشاي الأخضر مكانته كواحد من أكثر المشروبات احترامًا لصحة الدماغ. يتميز بنكهة خفيفة ونكهة ترابية، ويحتوي على مكونات قوية مثل إل-ثيانين وEGCG (إبيغالوكاتشين غالات). يعرف حمض إل-ثيانين بقدرته على تعزيز هدوء الذهن وتركيزه، دون الشعور بالتوتر الذي قد تُسببه المنبهات القوية أحيانًا. ما يميز الشاي الأخضر هو قدرته على تعزيز الانتباه والذاكرة في آنٍ واحد. تعمل الكمية القليلة من الكافيين الطبيعي الموجودة فيه بتناغم مع حمض إل-ثيانين لتحسين سرعة رد الفعل والذاكرة العاملة. كما أظهر EGCG، وهو مضاد للأكسدة يوجد بشكل شبه حصري في الشاي الأخضر، قدرته على حماية الدماغ من الإجهاد التأكسدي، الذي يلعب دورًا مهمًا في التدهور المعرفي. إنه مشروب لا يُنشط الجسم فحسب، بل يدعم أيضًا صفاء الذهن مع مرور الوقت. قهوة عضوية مع زيت MCT يمكن للقهوة، التي غالبًا ما يُساء فهمها، أن تكون حليفًا رائعًا للدماغ عند الحصول عليها من مصادر صحيحة واستهلاكها بوعي. تُوفر القهوة العضوية، الخالية من المبيدات الحشرية والمواد المضافة الصناعية، كافيينًا أنقى ونشاطًا طبيعيًا للطاقة العقلية، بل إنها تصبح أكثر فعالية عند مزجها مع زيت MCT (الدهون الثلاثية متوسطة السلسلة). إن زيت MCT، المشتق من زيت جوز الهند أو زيت نواة النخيل، يتحول بسرعة إلى كيتونات، وهي مصدر طاقة بديل لخلايا الدماغ. وثبت أن هذه الكيتونات تُحسّن وظائف الذاكرة، خاصةً لدى الأشخاص الذين يُعانون من علامات مبكرة للتدهور المعرفي. ماء غني بالمغنيسيوم نادرًا ما يحظى المغنيسيوم بالاهتمام الذي يستحقه، ولكنه يلعب دورًا رئيسيًا في وظائف الدماغ. ارتبط انخفاض مستويات المغنيسيوم بالنسيان والإرهاق الذهني، بل وزيادة خطر الإصابة بالأمراض الإدراكية المُرتبطة بالعمر. يُعتبر شرب الماء المُقطر أو المُعالج بتقنية التناضح العكسي RO أمرًا شائعًا لضمان نقاء الماء، لكن هذه العمليات تُزيل أيضًا المعادن المفيدة، بما يشمل المغنيسيوم. يُمكن إعادة تمعدن هذا الماء بمكمل أو قطرات من المغنيسيوم لاستعادة ما ينقصه. يدعم المغنيسيوم اللدونة العصبية، أي قدرة الدماغ على تكوين وإعادة تنظيم الوصلات العصبية. كما أنه يساعد على تنظيم الغلوتامات، وهو ناقل عصبي ذو دور كبير في التعلم والذاكرة. ووفقًا لدراسة، فإن الحفاظ على مستويات المغنيسيوم يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر. يُعد ترطيب الجسم بالماء الغني بالمغنيسيوم طريقة بسيطة ويومية لدعم الصحة الإدراكية على المدى الطويل، خاصةً عند اقترانه بنظام غذائي متوازن. المشروبات الثلاثة ما يجمع بين الشاي الأخضر والقهوة العضوية الغنية بـMCT والماء الغني بالمغنيسيوم ليس فقط شعبيتها، بل تأثيرها البيولوجي على الدماغ. كما أن لكل منها فائدة محددة، فالشاي الأخضر يُهدئ ويُبقي العقل متيقظًا، والقهوة مع MCT تُنشط الجسم دون الشعور بالإرهاق، وماء المغنيسيوم يدعم إصلاح الدماغ ووظائفه على المستوى الخلوي.
صحة

علاقة خفية بين الملح والمزاج السيئ.. العلم يكشف الحقيقة
هل يُمكن أن تُؤثر الكمية الزائدة من الملح على ما هو أبعد من مجرد ضغط الدم؟ تشير دراسة جديدة ومهمة إلى أنها قد تُؤثر أيضا على صحتك النفسية. ووجد باحثون يُحللون بيانات ما يقرب من نصف مليون بالغ بريطاني أن إضافة الملح بانتظام إلى الطعام ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق بشكل ملحوظ " تصل إلى 40% "، مقارنة بمن نادرا ما يستخدمون الملح أو لا يستخدمونه أبدا. ويُقدم البحث، الذي نُشر في مجلة الاضطرابات العاطفية، أول دليل قوي على وجود تأثير مُضاف بين تناول الملح واضطرابات الصحة النفسية. وتشير النتائج إلى أن حتى الاستخدام العرضي للملح المُضاف قد يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة تتراوح بين 5% و8%. ويقترح علماء من جامعة شينجيانغ الطبية في الصين عدة تفسيرات مُحتملة، بما في ذلك دور الملح في تسريع الشيخوخة البيولوجية والتأثير على هرمونات تنظيم المزاج مثل السيروتونين والدوبامين. ومن بين 439,412 مشاركًا خضعوا للدراسة، شُخِّص أكثر من 9,500 منهم بالاكتئاب، ونحو 12,000 بالقلق، مما يسلط الضوء على الآثار الصحية العامة المُحتملة لهذه العادة الغذائية اليومية. ومع أن الملح ضروري بكميات قليلة، يُحذِّر مُعِدّو الدراسة من أن الإفراط في إضافة الملح على مائدة العشاء قد يُلحق ضررا أكبر مما نعتقد ، ليس فقط بقلوبنا، بل أيضا بعقولنا.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 25 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة