مغاربة العالم
احتجوا على سوء التغذية..الاعتداء على مغاربة عالقين بتركيا
تعرض مغاربة عالقون بإسطنبول، نهاية الأسبوع الماضي، إلى اعتداءات متكررة من قبل الأمن التركي، خصوصا بالنسبة إلى العالقين المقيمين بمنطقة “تقسيم”، الشهيرة وسط المدينة نفسها.وجاء الاعتداء المبرح على المغاربة العالقين، جراء احتجاجات صاخبة على سوء التغذية، في الأيام الأولى من رمضان، التي تزامنت مع فرض حظر التجول بإسطنبول، وهو ما حرم العديد من المغاربة من شراء ما يكفي من المواد الغذائية، رغم أن جلهم صاروا بدون مال، وفق ما أوردته يومبة الصباح في عدد الصادر اليوم الجمعة.وأوضح المصدر ذاته، ان القنصلية المغربية بإسطنبول تكلفت بإطعام المغاربة العالقين في رمضان، لكن الوجبات الهزيلة المقدمة لهم، وهي عبارة عن بيضتين وقطعة خبز صغيرة في السحور، ونصف خبزة، وقليل من الخضر، للإفطار، أغضبتهم ودفعتهم إلى مغادرة الفندق، والاحتجاج أمام الباب الرئيسي للمؤسسة الفندقية التي يقيمون بها.وتبرر القنصلية المغربية بإسطنبول، يضيف المصدر ذاته، سوء التغذية المقدمة للمغاربة العالقين بالمغرب في رمضان، بعدم توفرها على الاعتمادات المالية، ما يفرض على وزارة الشؤون الخارجية التدخل بسرعة، لإنقاذ الموقف، وتخليص المغاربة العالقين من شبح “الجوع” الذي يهددهم، بسبب الحصار المفروض عليهم، جراء الإجراءات التي اتخذتها السلطات التركية.وتبرأ القائمون على شؤون الفندق، من الوجبات التي تقدم للمغاربة العالقين، وحملوا المسؤولية إلى المصالح القنصلية،التي تحدد طبيعة وحجم وكميات الوجبات، وهو ما يفرض عليها إعادة النظر فيها، بالرفع من قيمتها الغذائية، خصوصا أن أغلب العالقين باتوا بدون عملة صعبة.
تعرض مغاربة عالقون بإسطنبول، نهاية الأسبوع الماضي، إلى اعتداءات متكررة من قبل الأمن التركي، خصوصا بالنسبة إلى العالقين المقيمين بمنطقة “تقسيم”، الشهيرة وسط المدينة نفسها.وجاء الاعتداء المبرح على المغاربة العالقين، جراء احتجاجات صاخبة على سوء التغذية، في الأيام الأولى من رمضان، التي تزامنت مع فرض حظر التجول بإسطنبول، وهو ما حرم العديد من المغاربة من شراء ما يكفي من المواد الغذائية، رغم أن جلهم صاروا بدون مال، وفق ما أوردته يومبة الصباح في عدد الصادر اليوم الجمعة.وأوضح المصدر ذاته، ان القنصلية المغربية بإسطنبول تكلفت بإطعام المغاربة العالقين في رمضان، لكن الوجبات الهزيلة المقدمة لهم، وهي عبارة عن بيضتين وقطعة خبز صغيرة في السحور، ونصف خبزة، وقليل من الخضر، للإفطار، أغضبتهم ودفعتهم إلى مغادرة الفندق، والاحتجاج أمام الباب الرئيسي للمؤسسة الفندقية التي يقيمون بها.وتبرر القنصلية المغربية بإسطنبول، يضيف المصدر ذاته، سوء التغذية المقدمة للمغاربة العالقين بالمغرب في رمضان، بعدم توفرها على الاعتمادات المالية، ما يفرض على وزارة الشؤون الخارجية التدخل بسرعة، لإنقاذ الموقف، وتخليص المغاربة العالقين من شبح “الجوع” الذي يهددهم، بسبب الحصار المفروض عليهم، جراء الإجراءات التي اتخذتها السلطات التركية.وتبرأ القائمون على شؤون الفندق، من الوجبات التي تقدم للمغاربة العالقين، وحملوا المسؤولية إلى المصالح القنصلية،التي تحدد طبيعة وحجم وكميات الوجبات، وهو ما يفرض عليها إعادة النظر فيها، بالرفع من قيمتها الغذائية، خصوصا أن أغلب العالقين باتوا بدون عملة صعبة.
ملصقات
مغاربة العالم
مغاربة العالم
مغاربة العالم
مغاربة العالم
مغاربة العالم
مغاربة العالم
مغاربة العالم