مراكش
“إجازات مرضية” تحرم تلاميذ من مواد أساسية بمؤسسة إعدادية
على الرغم من المجهودات التي يبدلها المسؤولون على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش والمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية لإنجاح الدخول المدرسي، الا أن تلاميذ بالثانوية الإعدادية الماوردي بسيد الزوين لا يزالون محرومون من دراسة مواد أساسية مثل الفرنسية والرياضيات منذ انطلاق الموسم الدراسي.وقال آباء في اتصال بـ"كشـ24"، إن تلاميذ السنة الأولى 9 و10 محرومون من دراسة مادتي الفرنسية والرياضيات منذ بداية الدخول المدرسي، الأمر الذي جعل آبائهم يتوجهون إلى المؤسسة التعليمية المذكورة لإيجاد حل لأبنائهم عبر تنقيلهم إلى أقسام أخرى، غير أن المدير رفض، وحينما طالبوه بتسوية إشكالية خصاص المادتين الأساسيتين أجابهم "عندهم شواهد طبية أش بغيتو ندير ليهم" في إشارة إلى الإجازات المرضية التي وضعها الأساتذة المتغيبون على مكتبه.وطالب الآباء والأمهات وأولياء التلاميذ، المسؤولين بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين والمديرية الإقليمية للتربية الوطنية من أجل التدخل الفوري لتعويض الأساتذة المتغيبين، وتمكين التلاميذ من حقهم في دراسة جميع المواد.
على الرغم من المجهودات التي يبدلها المسؤولون على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش والمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية لإنجاح الدخول المدرسي، الا أن تلاميذ بالثانوية الإعدادية الماوردي بسيد الزوين لا يزالون محرومون من دراسة مواد أساسية مثل الفرنسية والرياضيات منذ انطلاق الموسم الدراسي.وقال آباء في اتصال بـ"كشـ24"، إن تلاميذ السنة الأولى 9 و10 محرومون من دراسة مادتي الفرنسية والرياضيات منذ بداية الدخول المدرسي، الأمر الذي جعل آبائهم يتوجهون إلى المؤسسة التعليمية المذكورة لإيجاد حل لأبنائهم عبر تنقيلهم إلى أقسام أخرى، غير أن المدير رفض، وحينما طالبوه بتسوية إشكالية خصاص المادتين الأساسيتين أجابهم "عندهم شواهد طبية أش بغيتو ندير ليهم" في إشارة إلى الإجازات المرضية التي وضعها الأساتذة المتغيبون على مكتبه.وطالب الآباء والأمهات وأولياء التلاميذ، المسؤولين بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين والمديرية الإقليمية للتربية الوطنية من أجل التدخل الفوري لتعويض الأساتذة المتغيبين، وتمكين التلاميذ من حقهم في دراسة جميع المواد.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش